البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : علم الاجتماع

 موضوع النقاش : الاخلاق.. نظرة حداثوية    كن أول من يقيّم
 Makki 
17 - سبتمبر - 2006
بعيدا عن الانغماس في النص التاريخي " مقدسا وغير مقدس " كيف تبدو المفاهيم الاخلاقية في عالم الحداثة وما بعدها ، والى أي مدى يمكن أن تشكل معنى روحيا كبيرا في عالم غزاه المنجز المادي واستحوذ على تلابيبه..
اختم ببيت من الشعر يقول :
ملاى السنابل تنحني بتواضع    والفارغات رؤوسهن عوالي
ترى كيف يتعامل النص الاجتماعي اليوم " الحاضر " مع نظيره في الأمس " الماضي "
كلي رغبة بالاطلاع على آراء تعالج هذه الاشكالية برؤية تنتمي للعصر مع شكري ومحبتي.
 1  2 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
أبو أوس في سراة الوراق    كن أول من يقيّم
 
تحية طيبة لصديقنا الجديد أبي اوس المكي: وهذا يا أبا أوس مضمون الرسالة التي بعثت بها إليك:
بداية أشكر  كلماتكم الطيبة، ويسرني باسم سراة الوراق أن أدعوكم للانضمام إلى قافلة السراة، ويمكنكم أخذ فكرة عن المطلوب من السراة من خلال مراجعة موضوع في مجلس الأدب العربي بعنوان (إعلان عن مشروع سراة الوراق) وميزة هذه الخدمة أنها تمكنكم من النشر المباشر في موقعنا، ولك أن تجرب الآن، سوف ترى مشاركاتك ظهرت فور إرسالها، وسوف ترى جوار اسمك نجمة حمراء.
 وتقبلوا فائق احترامي: المشرف على المجالس زهير
 
*زهير
17 - سبتمبر - 2006
إشكالية خاصـة..    كن أول من يقيّم
 
أهـلا و سهلا بالأخ الأسـتاذ المكـي .
لست متأكدا أين ستتموضع هذه المشاركة ، قريبا أوبعيدا من مقاربة منشودة لموضوع المفاهيم الأخلاقية في زمن
الحداثة و...، لنقل أنها ذات صلة . 
خادمات البيوت: القسوة والحرمان
قضية كبرى وخطيرة في حجم خادمات البيوت لم تعد تستحمل الصمت الذي وصل حد التواطؤ، تفرعاتها تدمي القلوب، فتيات قاصرات يتفتحن حول العالم يكون مصيرهن الانفصال والانفصام عن حضن الأسرة ويلقى بهن في مصير مجهول ينتهي في كثير من الأحيان، بالاغتصاب والتعذيب والاهانة .
*مقتطف من ملف حول الظاهرة ......بجريدة العلم -المغربية -الصادرة يومه 17/9/2006
*abdelhafid
18 - سبتمبر - 2006
انما الامم الاخلاق ما بقيت    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
في عالم الحداثة وما بعدها ، اجد ان قيما اخلاقية انهارت بفعل علمانية ما أسماه السيد مكي بالمنجز المادي وفي طليعتها قيم تتعلق بالنظام الاسري ، فيما تأصلت قيم أخرى تتعلق بجوانب من المنجز الانساني وفي طليعتها قيم أخلاقية تنتمي لصفاء الفطرة الانسانية سواء كانت حداثوية ام لا
عموما أجد الاثارة هنا جريئة لكنها ملفوفة بالغموض أيضا..
واذ أعيش في كندا ، أجد كثيرا من المواطن التي أخلق فيها الانسان حياته دون الجمود على نصوص تعنصر الاخلاق أو توطنها كما تشاء
 
مع الشكر لرحابة الصدر
سارة
18 - سبتمبر - 2006
توضيح    كن أول من يقيّم
 
عندما اتفق النقاد على أن مفهوم " الحداثة " ، رغم التعقيدات الايديولوجية والتفريعات القيمية التي تنتمي اليه وتنعكس عنه ، هو عملية حضارية تقوم على اعادة اكتشاف التراث ، ولما كانت سيرورة الحضارة ظاهرة بشرية مترابطة الحلقات والاطوار من جهة وحالة انسانية من جهة أخرى ، فان للحداثة " قاموسها " الفلسفي والفكري والاجتماعي وحتى الاخلاقي.
واذ يرى البعض ان الحداثة افرزت نمطا جديدا من انماط الحياة ، أيا كانت نظرتنا لهذا النط قبلناه او رفضناه ، فان لهذا النمط توجهاته وقيمه الاخلاقية التي قد تتفق مع النص التارخي " مقدسا وغير مقدس " وقد تختلف عنه بحكم اختلافات تتعلق بالانتماء والبيئة التي ظهر فيها وتطور مفهوم الحداثة فضلا عن علاقة هذا النمط بالمقدس وكيفية التعايش معه.
هذا في الحقيقة ما وددت اثارته امام الزملاء الاحبة متمنيا اثراء الموضوع .
 
*Makki
18 - سبتمبر - 2006
اخلاقيات الغاية تبرر الوسيلة    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
فعلا فعاليات الحياة المختلفة ,اصبحت لها اخلاقياتها المختلفة ايضا: فالنشاط الاقتصادي ,والتجارة اصبحت لها اخلاقاياتها فكما يقولون التجارة شطارة ومهارة, فهي في عصرنا طورت من اخلاقيات المهنة , فكل شيء في سبيل الربح والكسب المادي يهون التاجر ومصلحته  فقط ومن بعده الطوفان, فالغش والتدليس في نوعية البضاعة وجودتها ومنشأها  مسموح والاحتكار  ورفع الاسعار اضعافا  مضاعفة  بدون مراعاة  لاحوال الفقراء وذوي الدخل المعدم او المحدود مسموح ... اين نحن من ذلك العصر الذي كان يضع فيه البضاعة التي بها عيب فوق بضاعته ويشير الى ذلك العيب للمشتري ليترك له حرية الشراء وبعد ان يخفض البائع من ثمن تلك البضاعة بما يتناسب مع العيب الذي ببضاعته , اين نحن من ذلك التاجر الذي يقدر ربحه في بضاعته بالربح المعقول الذي يتناسب والمستوى الاقتصادي لاهل البلد ..
التاجر الذكي  هو الذي يسوق بضاعته بشكل جذاب يستغل كل وسائل الدعاية والاعلان المرئية والمسموعة والمقروءة  التي تجعل من بضاعته مهما كان نوعها وفائدتها بأنها هي التي يعيش من اجلها الناس ويتناسون حتى الاسس الاخلاقية
فالسرقة والانانية تصبح امر مباحا عندما يتسلل افراد العائلة في جنح الليل الى ثلاجة المنزل في غفلة من بعضهم الاخر ليأكلوا الجبن الذي هو في جرة محفوظه في الثلاجة ولكن القدر يكشف امرهم لبعض ويلتقون وهم يحاولون سرقة الجبنة لاكلها بعيدا عن اعين بعض .... والجد الوقور القدوة الذي يربينا وبربي الصغار على الصدق وعزة النفس لا يتورع عن رمي مسباحة او شيئا في الارض ليتلهى باقي افراد العائلة في البحث عنه في حين يقوم هو بالسطو على كوب الشاي بالحليب ويشربه بعيدا عن اعين باقي افراد العائلة ليلتفتوا له وهو في متلبس بالجرم المشهود .. والشكولاته  والعطر له قصصه والساعة والموبايل وكثير من مباهج الحياة ...
الرياضة اصبحت لها اخلاقايتها ايضا فهي اصبحت حرفة وتدر الملايين على اصحابها فقيمة اللاعب في  االعالم من قيمة قدمة  واكثر من قيمة عقله فيشترى  ا للاعب بملايين الدولارات ليركل كرة مستديرة بقدمة الماسية ...واستقباله وتوديعه له هيبة يحسده عليها اهل الفكر والادب والعلوم والابحاث والمخترعات ونجمه يسطع فوق كل نجم ..
 وملايين من الناس تموت جوعا لا يدفع لهم ثمن وجبة ... وفيها ايضا  التزوير والمحاباة والمهم هو الربح والفوز  بأي وسيلة ممكنة ,,
والنشاط السياسي له اخلاقياته وخاصة في دول العالم الثالث قلا مانع من الكذب والمراوغة  والرشوة وشراء الذمم ولا مانع   من قتل المناويء او سجنه وتعذيبه ليعود عن غيه ويعلن التوبه والبراءة من افكاره  المخالفه للسيد السياسي .. ويترك بلده مهاجرا  ذليلا الى بلاد الله الوااسعة ,فهذا   محلل في عرف السياسة ولا على السياسي الا التوبة والاستغفار بعد ان ذلك لان رجل دين قال له انك مخول يا ولي الله في الارض...وهي حجة وتعود كما ولدتك امك ...
والنشاط الاجتماعي له قوانينه فهذا ذو جاه وسطوه ,هذا قبلي وهذا حضري ,وهذا غني وهذا فقير , وهذا فوق وهذا تحت , وهذا قوي وهذا ضعيف, ولكل  منهم له حدوده  واخلاقيات يجب ان يحافظ عليها حسب العرف الاجتماعي ..
وكل انشطة الحياة قابلة للتسويق ايضا ...
اخلاقياتنا في الزمن المادي اصبحت تسير بموجب نظرية الغاية تبرر الوسيلة ...
هذا ما اظنه والله اعلم ..
 واذ يرى البعض ان الحداثة افرزت نمطا جديدا من انماط الحياة ، أيا كانت نظرتنا لهذا النط قبلناه او رفضناه ، فان لهذا النمط توجهاته وقيمه الاخلاقية التي قد تتفق مع النص التارخي " مقدسا وغير مقدس " وقد تختلف عنه بحكم اختلافات تتعلق بالانتماء والبيئة التي ظهر فيها وتطور مفهوم الحداثة فضلا عن علاقة هذا النمط بالمقدس وكيفية التعايش معه.
هذا في الحقيقة ما وددت اثارته امام الزملاء الاحبة متمنيا اثراء الموضوع .
*yamama
20 - سبتمبر - 2006
مساجلة..    كن أول من يقيّم
 
بداية أرجو ألا يفهم من كلامي عن الحياة في الغرب دفاعا عن قيم ومواقف نختلف معها. فما يدفعني لاثارة بعض مزايا هذه الحياة انما يندرج في اطار السعي لمعرفة الآخر بعيدا عن الضجيج السياسي ، فضلا عن ان هذه الاثارة تنتمي الى الايمان بحوار الثقافات .. ففي كل ثقافة مواطن قوة يمكن الانفتاح عليها ومواطن ضعف يمكن الاحتراز منها ، لافتا الى انها مجرد مساجلة عامة مع تعليق لاحدى الزميلات
الحرية في الغرب اتسعت وشملت مفاهيم تجاوزت السياسة والاقتصاد وحقوق الانسان ، بل تداخلت مع تفصيلات الحياة الاجتماعية ، ولعلي أتفق مع العديد ممن يرون ان الحرية في الغرب باتت وسيلة لتحطيم مفاهيم اخلاقية تضبط ايقاع المجتمع وتحفظ له انسانيته..
ومع ذلك ، فان تجربة سنوات طويلة مع الحياة الغربية اقنعتني بأن ما وصلنا عن المجتمعات المنضوية تحت يافطة الثقافة الغربية لم يكن دقيقا .. وان عالم الحداثة وما بعدها رغم ما فيه من تلوث اخلاقي ليس على هذا القدر من السوء الذي يجري الحديث عنه هنا او هناك.
ان المنافسة الشديدة في السوق في هذا العالم جعل " الزبون " مدللا وباتت الشركات تعرض له سلعها وبضائعها بشروط متنوعة أملا في اقناعه بالتبضع..
وأذكر هنا أن زوجتي أم أوس ، حماها الله ورعاها ، اقتنت مرة فستانا من احدى الاسواق الكندية وأخذته معها في رحلتها الصيفية السنوية الى شرقنا الجميل حيث للمكان والزمان مذاقهما الخاص للمغترب. هناك اضطرت لغسله على أساس التعليمات المكتوبة على " ياقته " لكنها فوجئت عندما وجدت ان الفستان صغر حجمه عندما جف وبات بقياس بنفع الاطفال.
أعادته الى كيسه ، وعندما رجعت سالمة بحمد الله من رحلتها التي دامت شهرين تقريبا سنحت لها الفرصة لاخذ الفستان الى المحل الذي اشترته منه.. فماذا كان : اعتذر مدير المتجر منها وخيرها بين استعادة ثمنه أو اختيار فستان آخر .. قدم مع اعتذاره هدية لولدنا الصغير الذي كان معها..
أمور من هذا القبيل تحصل باستمرار في الحياة اليومية هنا ، والسبب يعود الى أخلاقيات " حداثوية " مردها اقتصادي او تجاري ، أي أن شدة التنافس فرضت انماطا من التعامل مع المستهلك تحمل طابعا أخلاقيا راقيا.
البضاعة " المعيوبة " عندهم لا تخلط مع السالمة بل تطرح في مكان خاص وبأسعار خاصة أيضا
البائع لا يحتاج عندهم " لأيمان " مغلظة كي يقنع زبونه بأن السعر مناسب كما يفعل البائع عندنا ، وكم مرة نكتشف ان هذه الأيمان كاذبة..
قبل أسبوع ، بدأ طفل عمره أربع سنوات رحلته مع المدرسة في " الروضة " ، لكن أيامه الاولى فيها بحسب ما أخبرني والده وهو من أصدقائنا كانت متعبة : بكاء وصراخ ورفض واحتجاج.. فكر والده بتأجيل الروضة لسنة وهو أمر ممكن ، فاعترضت ادارة المدرسة ... وساهم المعلمون والمعلمات وعدد من التلاميذ وعدد من اولياء امور أطفال آخرين في استيعاب حالة هذا الطفل حتى بات وضعه طبيعيا محبا لساعاته في روضته.. انها صورة جميلة عن التكافل الاجتماعي.. ولعل الكثير من القراء يعرف نظام الحماية الاجتماعية للعاطلين عن العمل.
احترام الفرد وحقوقه وعدم التدخل في شؤونه واتاحة الفرصة له لممارسة هذه الحقوق ، كلها تعطي ملامح عن نظام أخلاقي  لم يحدده نص مقدس ، بل نص اجتماعي نضج وترعرع مع متطلبات الحياة وتطور معها..
ربما أطلت هذه المرة .. لكني وددتها مساجلة مفصلة مع الاخت يمامة. مع شكري وتقديري العالي لملاحظاتها الكريمة
 
  
*Makki
21 - سبتمبر - 2006
شكرا جزيلا .. للسيد زهير    كن أول من يقيّم
 
أشكر للسيد زهير لطفه الدائم معي أن اختار هذه المرة موضوع " الاخلاق .. نظرة حداثوية " كي يكون موضوع الاسبوع .
وإذ برر خطوته الشريفة بالقول انها اتخذت " ترحيبا بي " فانا شاكر له وممتن ، وان كنت أود ان يكون مضمون المادة المطروحة وما تمثله من اشكالية هو المبرر الاساس لاختيارها.
وبالنسبة لصورتي فلا اعتقد انها ستضيف شيئا يا سيدي ، وقيل " تسمع بالمعيدي خير من أن تراه " ، والبون شاسع بين الشكل والمضمون في الانسان..
لكن يا عزيزي زهير ومن زاوية " واما بنعمة ربك فحدث " فاني لست على هذه الدرجة من اللا وسامة .. لكني احجم عن ارسال الصورة لاسباب مهنية لا اخالك تجهلها
واذا كنت راغبا بمراسلتي فقد خصصت عنوانا جديدا أملا أن يكون سالكا لرسائلك فجرب على سبيل ضبط التواصل انه
 
 
اكرر تقديري ورمضان كريم
*Makki
24 - سبتمبر - 2006
أخلاقنا "نظرة أخرى"    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
أخلاقنا برقية إلى الضمير الغربى من وجداننا العربى.
لسنا نازيين , ولم نكن نحلم بمجد البندقية ,وحينما تصبح فى مقبرة الشرق إلها عابسا يخلق إنجيلا جديدا.
لا , ولم نكره يهوديا ولم ندع لتلوين جوازات السفر.
وأيدينا ما أعتادت السيف. ولم تحفر قبور الاخرين.
فلماذا يعتبرونا???????????????????????
تسنيم محمد المصرى
25 - سبتمبر - 2006
نهاوند أبي أوس    كن أول من يقيّم
 
الـحـب  شام والجمال عراقي والـحـكم في الأشواق iiللعشاق
في قوس أوسك حين ترمي رنة سـهـم المحب يماز في iiالآفاق
شـكـرا  فقد أتحفتنا iiوسحرتنا وغـمـرتنا باللطف  iiوالأخلاق
وسـؤالُ  صورتك الأثيرة iiقائمٌ فـالـطيب  للأسماع iiوالأحداق
وعسى  أبو البركات يقرأ iiقولنا فـيـجـيـبنا بكلامه iiالرقراق
انظر  إلى صوري ففيها قصتي وتـدل  إن دلـت على iiإملاقي
وتـدل إن دلت على ألم iiالنوى وشـبـيـبتي مجروحة ونفاقي
جـلس الشيوخ يفتشون iiبجبتي وجـلست  أرشدهم إلى iiإخفاقي
الـعـارفون  العارفون دموعها والـعـارفون  العارفون iiوثاقي
وبـلـيـة الدنيا اعتقادك iiمحنة آثـار  مـحـنـتها بكل iiزقاق
*زهير
25 - سبتمبر - 2006
عودة تسنيم ?    كن أول من يقيّم
 
لا أعرف ما هي الكلمة التي أرحب بها بعودة الأستاذة تسنيم ، وأقول الأستاذة وأنا متردد، لأنني لو لم أكن مترددا ما جرى كل ما جرى، وسواء كنت مصيبا أم واهما فإن بداية الكلام يجب أن تكون نابعة من واجب رمضان الذي يعني السماح والود، وأقول لها (مبارك لك رمضان) ولأصدقائك الذين حيروني. وربما كانت هذه المعلومة مفاجأة لك ولكنني صادق فيما أقول، وملخص كلامي أنني غير مقتنع بوجود تسنيم، وتوصلت وفق حساباتي أن هناك شخصا ما يكتب بأسماء مستعارة، ومن بينها (تسنيم) وعندما أقتنع أنني مخطئ سوف بلا شك أتقدم باعتذاري للأستاذة تسنيم وزملائها، وهذه هي الحقيقة أقولها بمناسبة شهر رمضان، باعتبار أن الشيطان سوف يكون بعيدا عن الأحداث.  (رمضان كريم
*زهير
25 - سبتمبر - 2006
 1  2