لقد بدأت بكتابته منذ ثلاثة اعوام وهكذا كان اسلوبي(ها انا قد سننت قلمى لأكتب شئ بل عدة اشياء يظن البعض أنهم على علم تام بها وهى متناقضات وبالرغم من ان سني صغير الا انى اظن أعلم الكثير عنها نعم عن هذه الحياه التى طالما نقاسى منها نعم أنها المتناقضات قد يتعجب البعض اننى أكتبها ليقولون أنها شئ معلوم (ك------الحياه_الموت),(الخيال_ الواقع),(الوهم _المتجسد),(الاحلام _الحقيقه ),(المرض_ الصحه),(نحن_الطبيعه),(الدماء الحمراء_الدماءالبيضاء)---------------,نعم انها قله من متناقضاتها و انا على علم تام أن من سيقرأها سيقول قليله منهم ومعلومه نعم معلومه ولكن غير معيه وغير مفهومه ولو سألت أيا كان عالما جاهلا.ذلك السؤال ما معناها أي واحده منها سيقوم بفعلتين اما الصمت أو سيتخبط فى القول و الاجابه ولن يستطيع الاجابه الا اذا كان عالما بهذا السؤال من قبل ليستطيع قول ما لا يندم عليه فالنبدأ بأولها الا وهى الحياه والموت ولا نقول الحياه فهما مرتبطتان برابط قوى وهو التناقض. الحياه هى نخن فكل من يشاركنا الاوكسجين على هذا الكواكب هوالحياه كل منا له قليا ينبض ولا يجوز أن نقول أن كل من,لأننا لا نستطيع بها أن نشمل النبات بالرغم من انه كائن حى يعم بالحياه أينما وجد وجدت الحياه فى الحياه روحا ثابته لها مال واحد هو الجسد أماالموت فما لها خارجة الجسد حيث تذهب لمال اخر أزلي ولا تستطيع مهما حاولت العقل البشريه معرفة ما الذى يحدث لها بعد الخروج ان يعلم فانه المجهول وليس للمجهول أكثر من عالم واحد هو الله لنعد الموت وحشا بلا شفقه يأخذ ولا يعطى يميت ولا يحي يسلب ولايطلب اكثر معرفه منا لذلك فنحن برهبه ونعد له الحجه الازمه لملاقاته بقوه دون خوف بالرغم أن الكلام عن الحياه والموت لا متناهى الا اننا يجب ان نكتفى حديثا عنهم لأننا مهما قلنا فنحن لسنا سوى قليلين الخبره لنعنى بهما وعيا كاملا (الخيال_الواقع) ان أفضل أوقات حياتنا هى ونحن نتخيل ان الخيال عالما بلا زمام نحن اصحابه نستطيع أن نغلقه ان نفتحه اينما نشاء وحيث نشاء دون استثناء ولا عجب ا الانسان نفسه خيال متحرك سرعان ما يختفى اذا ما جاء قدر الله .نعود الخيال عالمنا نحن مرتبط برابط الاخوه وليس التناقض مع الاحلام من خلالها نستطيع أن نحقق المستحيل ونجسد الظلال ونشكل مستقبل كتحفه فنيه من الازدهار والروعه دون علمنا بالطبع بمجهول وخفاياها أما الواقع كل شئ مجسد يشمل الحياه والموت كأسما ثانى لها الواقع هو كل ما حدث ميحدث وسوف يحدث الواقع أننا نسمع ونرى ونلمس لكننا قليلين الكلام بالرغم من أنه حلنا الوحيد ولا اقصد بالتكلم الافصاح عن شيئ بالحديث فقد بل بالكتابه مهما قلنا ولم ندون فلا وجود له فقد اصبح فى عالم النسيان الذى لا نرجع فيه فى النهايه الواقع ملموس ومحسوس ومعلوم وبداخلنا وفى وجداننا ويدور من حولنا فالنعلم أننا طالما أحياء الخيال والواقع مرتبطان ولن نستطيع ام نكتفى حديثا عنهما وان لم ينتهى الا فأنا اسفه عن قلة خبرتى وعدم ثقولت معرفه بدقائق الا أنى على علم كافة الظواهر واتحدث عنه ولا اكتم مثلما كنت)------- |
