البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : الأدب العربي

 موضوع النقاش : النشر الالكتروني والسرقات    كن أول من يقيّم
 صبيحة  
26 - أغسطس - 2006
 
 
النشر الألكتروني
والسرقات الأدبية
 
 
ليست السرقات الأدبية والفكرية ، حديثة العهد ، كانت معروفة في الصحافة الورقية ، التي كانت الوسيلة الوحيدة ، للنشر قبل معرفة النت ، هذه الوسيلة الجبارة ، التي جعلت الكثيرين ممن لا يعرفون معنى الكتابة ، يقدمون عليها
كان الأديب بعد ان ينتهي من تدبيج مقالته ، او كتابة قصته او قصيدته الشعرية ، يرسلها الى الصحيفة الأدبية التي يرى انها تهتم ،،، بالنتاجات الأدبية ، وتقدم على نشرها بعناية واهتمام ، ويكون الأديب محتفظا بالنسخة الأصلية لإبداعه ، حيث يطلع عليه أصدقاؤه المقربون ، ويبدون وجهات نظرهم في العمل الأدبي ، بصراحة ، يتقبلها الأديب بكل رحابة صدر ، ويكون من العسير ان تحدث السرقات ، لان العمل الأدبي معروف كاتبه ، ومنشور في الصحيفة المعروفة ، وبتاريخ محدد ، ومع هذا كانت تحدث بعض السرقات
بعد ان تيسرت طرق النشر أمام الكتاب ، وأضحى كل من يستطيع الإمساك بالقلم ، ان يكتب ما يريد ، معبرا عن الهموم التي تشغله ، او تشغل اهتمام الناس في منطقته ، اصبح النشر ميسرا ، سهلا ، وبدلا من المجلة الواحدة ،، التي كان يجدها الأديب تهتم بنشر إبداعه ، أصبح هناك الكثير من المواقع الالكترونية ، التي تستقبل الكتابات بترحاب جميل / يجعل الكاتب يقدم على إرسال ما تجود به القريحة اليها
ولكن ليس كل من بدا أمام الناس أديبا ، له قلم جميل ، يستطيع ان يحمله ، معبرا عن أحلامه ، وأمال شعبه ، مدافعا عن قضايا المظلومين ، في عالمنا المظلم البائس ، ليس كل من امسك القلم ،،، لديه القدرة ان يقول كلمته بالطريقة التي تقنع القاريء ، وتجعله متفقا مع ما يريده من آراء ، وما يعبر به من قضايا ، أصبح للقلم أنصار ، لا يعرفون معنى الكلمة الحرة ، التي بامكانها ان تصنع رأيا حرا ، ومتفقا عليه ، أصبح بعض الناس ممن لايملكون ما يقولون ، وان ملكوا بعض ما يمكن الكتابة عنه ، فإنهم لا يعرفون كيف يكون التعبير عن الهموم المشتركة ، والطموحات الكبيرة ، التي يمكنها ان تخلق من انساب معين أديبا ماهرا ، قادرا على التمييز بين الكلمات ، واختيار أجملها ، للتعبير عن المعنى المطلوب
أصبح بعض الناس يسطون على ما يجدونه منشورا في بعض المواقع ، والمنتديات ، واخص المنتديات ، بالذات ، فقد لمست من طول معاشرتي لها ، ان بعضها لا تمحص بما ينشر بها ، من الكلام ، أكان جيدا ام رديئا ، يخاطب الأفكار ? ام يستميل الغرائز والأهواء ?
ماذا يمكن للأديب ان يفعل ان وجد ان مقالته التي تعب عليها ، منسوبة لاسم آخر لا يعرف من أبجديات الكتابة شيئا ? ماذا بمقدور الأديب ان يعمل ان وجد قصته المنشورة  وفي عديد من المواقع ، قد سطا عليها نكرة ، لا يملك ضميرا ولا وازعا من خلق يمنعه ،، من السطو على أتعاب الآخرين ، وسرقة عرقهم ، أليست الكتابة معاناة طويلة ، وصعاب قاسية ، هل يستطيع من لم يجرب المعاناة بكل أنواعها ، ان يكتب ?? وماذا يمكنه ان يقول ? الأسهل له ان يمد يديه الاثنتين ، ليسرق جهود كاتب ،،، ذاق مرارة العيش ألوانا ، وسار في دروب الحرمان سنين طوال ، وبعد ان يتمكن من نشر إبداعه ، يأتي اللص ، ويضع يده على عرق السنين ، ومعاناة الأيام ، وهكذا وبكل سهولة ، وكأنه لا يوجد قراء ،، هل يوجد قراء حقا في زمننا الرمادي هذا ?? واعني القاريء الواعي ،،، الناقد المنصف ،
ماذا بامكان الأديب ان يفعل ? ان رأى ثمرة جهده تسرق ، وفي وضح النهار ، وعلى رؤوس الأشهاد ،، ولا احد يوقف تلك السرقات ، ويقول كلمة لإرجاع الحق المسلوب الى أصحابه
كل شيء يسرق في زمننا هذا ، الأوطان ، الجماهير  ثروات البلاد ، الأمان ، الطمأنينة التي نركن اليها لنستطيع الحياة ، سرقوا كل شيء ، ولم يبق لدينا الا الكلمة ، وها إنهم يسرقونها أيضا ، الا يوجد قانون في هذه الديار يعيد لنا مالنا المسلوب
 
 
 
                                                             صبيحة شبر
 1  2 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
ليس في الوراق    كن أول من يقيّم
 
 الاستاذة العزيزة سلوان:
يسرني ردك الجميل ، نعاني من السرقات الادبية الشيء الكثير ، وخاصة عبر النت ، وفي المنتديات التي تصف نفسها بالادب ، ولكني ولطول متابعتي للوراق ، لم اجد تلك السرقات ، لان الوراق يتمحق في النشر اولا ، ولانه لاينشر مباشرة الا للسراة ، كما ان القائمين عليه يمتازون بسعة المعرفة والاطلاع على ما يكتب وينشر ، بحيث لايستطيع السارق ان يمر من هنا ، لصوص الكلمة يتصفون انهم غير قادرين على اتقان الكتابة ، وليست لديهم الثقافة التي تؤهلهم لقول ما يريدون ، كما انهم لايتوفرون على اسلوب خاص بهم ، كاغلب الكتاب
اشكرك مرة اخرى على  ردك
ودمت بخير
*صبيحة
27 - أغسطس - 2006
اللص الذي...    كن أول من يقيّم
 
إلى الأخت الكريمة ، صبيحة شبر أعيد هذه الهدية ، وقد وجدتها ضمن مسروقاتي !! ، كما أقر بأنني تعرفت عليك
من خلال صورتك ..، وسعدت بقراءة بعض إنتاجاتك الأدبية المنشورة هناك..
*********************************************************
 
 
 
توقيع أماني محمد ناصر
 
أحبب أخاك بقلبك، واغفر له، حتى أثناء طعناته لك... فربما، وأنت تسقط مدمياً، تحتاج لأن تضع يدك على كتفه...


 
 
 
*abdelhafid
29 - أغسطس - 2006
المعذرة من ابن الأكوح    كن أول من يقيّم
 
كنت قد نشرت تعليقا بعنوان (كمل النقل بالزعرور) وتسرعت بنشره لأسباب أترك شرحها لأستاذتي ضياء خانم، والحمد لله الذي لم يقرأ ابن الأكوح التعليق، او قرأه وأعطانا مهلة. لقد كانت أحلى وردة تقدمها لنا يا ابن الأكوح، يا سفير الورد، يا بياع الخواتم. اعترف بأنك هذه المرة نطحتني ونطحت كل الفريق. وحتى يعرف القراء معنى كلامي أعتذر من الأستاذة أماني محمد ناصر، في أن أقتبس هنا تعريفها بالأستاذة صبيحة شبر (المشرف العام على موقع شروق) في مقالة بعنوان هي:
* صبيحة شبر
*الجنسية : عراقية
*التحصيل العلمي : ليسانس في اللغة العربية وآدابها من كلية الآداب جامعة
بغداد عام 1970.
*الخبرة الأدبية : - نشر مقالات وبحوث في الجرائد والمجلات العراقية منذ عام 1960
- نشر القصص القصيرة في المطبوعات العربية منذ عام 1970.
- نشر مجموعة قصص عنوانها التمثال صدرت عن مطبعة الرسالة في الكويت عام 1976. _
- مستمرة في الكتابة ونشر البحوث والقصص القصيرة.
- مجموعة قصصية. عنوانها ( امرأة سيئة السمعة ) صدرت عن وكالة الصحافة العربية للمطبوعات عام 2005
- نشرت مقالات وقصص قصيرة باسم مستعار هو نورا محمد في الصحافة الكويتية بين عامي 1980 _1986
*الخبرة المهنية : - أستاذة اللغة العربية في المدرسة العراقية الرصافي في الكويت سنة 1977- 1972
- مدرسة اللغة العربية في مدرسة واسط بغداد العراق سنة 1999 - 1977.
- مدرسة اللغة العربية والإسلامية في ثانوية الأمل الخاصة ( للراهبات العراقيات ) في الكويت سنة 1986 - 1980.
- أستاذة اللغة العربية في مؤسسة جبران خليل جبران الخاصة في المغرب سنة 1992 -1986.
- أستاذة اللغة العربية والتربية الإسلامية في المدرسة العراقية بالرباط المغرب سنة 1992 حتى الآن.
السيرة السياسية :
-نشرت مقالات سياسية في الصحافة العراقية بين عامي 1960 ? 1962 في جريدةالأحرار والثبات والبلاد
- قادت حملة تبرعات لعوائل الشهداء عام 1963 مع ثلاث طالبات ، وكنت حينذاك في الثالثة من الدراسة المتوسطة
- أوقفتها السلطة الحاكمة التي أتت بعد انقلاب شباط مدة شهر ، وأطلقت سراحها بعد ضجة كبيرة ثارت حول الحكومة لأنها توقف طالبات صغيرات تأخذهن من المدرسة ، وان مديرة المدرسة بدلا من حماية الفتيات الصغيرات ، تسلمهن للحرس القومي.
- خرجت من العراق في بداية شهر شباط عام 1979 على اثر السياسة التبعيثية التي انتهجنها السلطة
- رحلت الى الكويت وعملت هناك ونشرت مقالات سياسية باسم مستعار ( نورا محمد ) في الوطن والطليعة والعامل
- عند وصولها للمغرب قدمت طلبا لإكمال الدراسات العليا من جامعة محمد الخامس ، قبلت على أن تحضر ورقة واحدة من جامعة بغداد تبين المواد التي درستها ، فلم تقبل جامعة بغداد تزويدها بما طلبت بحجة عدم انتسابها لحزب البعث ، وبذلك ضاع حقها في إكمال دراستها.
- أعدمت السلطات البعثية العديد من أفراد عائلتها من بينهم ، جدها رجل الدين عن عمر يناهز التسعين عاما ، واثنين من أشقائها.
 
*زهير
30 - أغسطس - 2006
إلى الأستاذ زهير..    كن أول من يقيّم
 
* تحية طيبة أستاذي العزيز.
ما آلمني حقيقة ليس ما قلته أنت ، لأنني لم أستوعبه من فرط الانفعال والتوتر.
وإنما الطريقة التي أبلغت بها ،فقد تكفلت ابنتي ندى -على غير عادتها - بذلك-  وكنت مازلت نائما :
-بابا..بابا ..استيقظ .
-لماذا مابك .?
-هل تذكراللص الذي...وموضوع السرقات ..? لقد وجدوا اللص..تعال معي .
- السيد زهير يقول اللص هو أنت ، يا ابن الأكوح ..هاها.هاهاهاهاها...
 
*ضحكاتها وقهقهاتها ..كأنها صفعات..بدت وكأنها الكبيرة وأنا الصغير..!!
*موقف لا أحسد عليه ، ومطب لم أمر بمثله في حياتي ،اتحمل شخصيا فيه بعض المسؤولية .
  
*شكرا أستاذي على كلماتك الرقيقة جدا / الكلمات البلسم . واعذرني اليوم على هذه العبارات الركيكة !!
  -ابن الأكوح " النية الصادقة و القلب الصافي "
*abdelhafid
31 - أغسطس - 2006
اللص الظريف ........    كن أول من يقيّم
 
 
أعزائي ، صباح الخير :
 
أدين لكم جميعاً وخصوصاً الأستاذ عبد الحفيظ ، والأستاذة صبيحة بهذا التوضيح ويليه الإعتذار :
 
كنت قد قرأت صباح البارحة تعليق عبد الحفيظ وفهمت منه بأنه يقول بأن الأستاذة صبيحة هي أماني محمد ناصر . استغربت وكتبت رسالة سريعة للأستاذ زهير أستوضحه الموضوع وسألته : هل يريد عبد الحفيظ أن يقول بأن الأستاذة صبيحة هي أماني أمجد ناصر ?
هكذا غلطت بنقل الأسم  ، فراح الأستاذ زهير يبحث عن أماني امجد ناصر فلم يجدها كما أتصور ، فتشقلب كيانه وكتب التعليق الذي كتبه بالأمس  . لو كان بحث عن الأستاذة أماني محمد ناصر لوجدها تواً ولكانت المسألة وضحت بدقائق .
لذلك أطلب العذر منكم جميعاً لما تسببته من لخبطة .
أعتذر أولاً من الأستاذة صبيحة شبر التي سنحت لنا هذه الفرصة بالتعرف إليها أكثر ، ولا بد أنك تقولين في نفسك يا أستاذة صبيحة : " عندما كتبت باسم مستعار لم يشك بي أحد ، واليوم أكتب بأسمي الصريح فيشك بي الناس " . فعذراً عزيزتنا وعميدتنا ، وأنت بتاريخك الناصع والحافل بالنضال لست بحاجة لشهادة من أحد . ولا بد انك تقدرين بأن الأنترنت عالم مجهول ويفتح المجال للكثير من الملابسات من هذا النوع .
أعتذر أيضاً من الأستاذة أماني محمد ناصر التي لو كان عبد الحفيظ قد خلط بيني وبينها لما زعلت أبداً .
أعتذر للص الظريف الذي سرق الوردة وعقد الألماس ( هل هو عقد ماري أنطوانيت ? ) وأقول له سلامتك يا عبد الحفيظ ، وخيرها بغيرها .
أعتذر أيضاً للأستاذ زهير الذي تسببت له بهذه المشكلة وهذا راجع إلى حسي الأمني فأنا أحرس الحدود وأرابط ، ليس فقط كما النويهي في مكتب الجمارك ، وليس كما الأستاذ يحي الرفاعي في برج المراقبة ، وليس كما الأستاذ زهير في الأرشيف العام والخاص أحياناً ، بل على طريقة شيخ الخفر ، الهجانة يعني .
 
حبيبتي ندى : اتركي أباك لينام عزيزتي ولا توقظيه مرة أخرى ، وهو على أيه حال قد سرق محبتنا جميعاً فابحثي عنها في جيوبه وهو نائم .
 
*ضياء
31 - أغسطس - 2006
بارد و سخون..    كن أول من يقيّم
 
*أعود إلى هذا الملف الذي أوقعني في الشبهات مكرها لأشكر أستاذتي ضياء ، وأقول لها
لا داعي لأي اعتذار..وأن هذا درس سأتعلم منه كيف " أدخل سوق رأسي "قليلا ،وألا
أرفرف يعيدا عنك وعن أستاذنا النويهي ، لأن من دخل بساتينكما فهو آمن..
*لكن بي رغبة جامحة في الدخول إلى موقع ..لأنني قرأت هناك قصيدة -متفجرات - لا
لأنسف هذا الملف ، وإنما لاختبار مدى يقظة وجاهزية جهاز الأمن الوقائي الذي تحدثت
عنه ، ومدى تحقق إطلاق الحريات العامة..*** مزاح***
 
*الحقيقة أن القصيدة أعجبتني وهي لشاعرة مغربية ليست نكرة ، أحببت أن أهديها لنجمة
الوراق .
.مشرقة أنت يا سيدتي كالشمس
والشمس تشرق كل يوم
من عينيك
شامخة أنت كسعف النخيل
والقمر تحت قدميك يزحف
والنجوم تتناسل بين يديك
ملتهبة أنت يا سيدتي
كشعلة الثورة
وكل الثورات تعلمت منك
كم من الشعراء / ألهمت
كم من نزار / أنجبت
زاهية أنت يا سيدتي
كقوس قزح
وقوس قزح يستمد ألوانه
من وجنتيك
>>>
ملعون يا سيدتي
من قال عنك
من ضلع أعوج خرجت
ملعون يا سيدتي
من أسماك
علامة على الرضى بالصمت
ملعون منذ الخليقة
من قال عنك عورة
من صوتك إلى أخمص قدميك
ملعون من وأد الكلام فيك
ملعون من عقف شعرك
في ظفيرة تاريخية
كمرثية الموت
ملعون من كبل يديك
بالأساور
وبنى سجونك الآبيسية
ملعون من حرم العشق عنك
ولم يتعلم كيف يعشقك
>>>
صامدة أنت يا سيدتي
وهذا الحاضر يشتعل
ليحرق كتب الأمس
ويكتب تاريخك المنسي
ملعون من يخون جنسك
وأنت من سلالة البشر
والقمر
والشمس

 
*abdelhafid
1 - سبتمبر - 2006
الشكر لكم اخوتي    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
 
أود ان اتقدم بالشكر الجزيل ، لكل من شارك بمناقشة الموضوع -( النشر الالكتروني والسرقات) واخص منهم اعزائي  الاستاذ عبد الحفيظ والاستاذ زهير والاستاذة ضياء ، كما اشكر الاخ زهير على نشره سيرتي الذاتية ، لقد تبادر الى ذهني حين قرأت رد الاستاذ عبد الحفيظ الاول انه لم يكن يعرفني ، وكان يظن انني والاستاذة اماني محمد ناصر شخص واحد ، وأحب ان اوضح ان الكاتبة اماني هي من القطر العربي الشقيق سوريا وهي كاتبة قصصية وروائية تمتاز كتاباتها بالجمال.
اعجبتني فكرة الاستاذ عبد الحفيظ بدعوة الشاعرة المعروفة حكيمة الشاوي الى الموقع الراقي جدا ( الوراق) انها شاعرة مبدعة ، وقصيدتها التي استشهدت بها من القصائد الرائعة التي تستحق الاعجاب
تعجبني مناقشاتكم ايها الاخوة الاعزاء واحب دائما أن اطلع عليها لما تمتاز به من قوة العبارة وجمال اللفظ والعناية بالمعاني
*صبيحة
3 - سبتمبر - 2006
شدو البلابل    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
 
أشكر الأستاذة صبيحة على كرم أخلاقها ورحابة صدرها وتقبلها لهفواتنا بسعة أفق ولا أخفي سعادتي برؤيتي لبيرقها يهل من جديد في سماء  الوراق التي لا تمل من شدو البلابل .
 
وشكري الحار للأستاذ عبد الحفيظ على قصيدته الثائرة وكل ما قاله ويقوله عني بسخاء لا يشبهني أنا بقدر ما يشبه رؤية عبد الحفيظ نفسه للأمور ، إلا أنه وبدون تحفظ يبهج الروح .   
*ضياء
3 - سبتمبر - 2006
سيدتي الفاضلة ضياء    كن أول من يقيّم
 
سيدتي الفاضلة ضياء...*
قرأت تعليقك بالمصادفة وأنا أفتش عن اسمي في محرك البحث جوجل...
آلمني أن تخلطي بين اسم أماني محمد ناصر التي يعد عمرها الأدبي بالسنوات، والفاضلة صبيحة شبر التي لها تاريخ طويل وباع أطول في الكتابة والنشر...
الموضوع التبس علي في البداية، واعتقدتُ أنه اتهام موجه لي...
الغالية صبيحة شبر لي معها ذكريات لا تنسى عبر الصحافة والكتابة الألكترونية، هذه الرائعة ذات الأخلاق التي تحيّرك بشفافيتها وسموها... والتي كان لي شرف إجراء لقاء معها لا يمكن أن ينسى...
أعتذر لغاليتي صبيحة نيابة عن الجميع عن هذا اللبس الذي حصل، وأشكر الأستاذة ضياء التي دلّتني دون أن تعلم إلى هذا الموقع الأكثر من رائع...
ومقبولة منك أخ abdelhafid هذه السرقة، التي تمّت بأخلاق عالية وروح مرحة، لكني أعدك أن أردها لك في أقرب فرصة...
مودتي للجميع، دون استثناء...
_________________
* لابد من التنويه هنا إلى أن الأستاذة أماني كانت قد حسبت الأستاذة ضياء رجلا، فعنونت مقالتها ب (سيدي الفاضل ضياء) وقمت أنا بتصحيح هذا الخطأ الفني في العنوان وفي النص. تبرعا مني..
                     زهير
أماني
12 - سبتمبر - 2006
رب صدفة ......    كن أول من يقيّم
 
 
الأستاذة والأديبة الفاضلة أماني محمد ناصر :
 
إذا كانت الصدفة هي من أتاحت لنا تشريفك لمجالسنا ، فنحن نشكر الصدفة على مواعيدها الكريمة ونستبشر بها فألاً حسناً .
وإذا كان وجود الأستاذة صبيحة هو ما حرك لديك الرغبة في الانضمام إلينا ، فلن يزيدنا هذا إلا مودة وعرفاناً بالجميل .
 
وإذا كنت قد أتيت لاستعادة " مسروقاتك " من عبد الحفيظ ، فاعلمي بأننا سنحتجزك معها رهينة ، ولقد أعذر من أنذر ...
إنما أرى بأنك قد جئت بهدية ، حلال ، من نتاجك الأدبي ، الذي أهنئك عليه ، والهدية عربون صداقة ، والصداقة هنا محفوظة ، إن شاء الله ، في أبهى معانيها .
وشكراً لحضورك .
 
*ضياء
12 - سبتمبر - 2006
 1  2