البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : الأدب العربي

 موضوع النقاش : هنا عكاظ    كن أول من يقيّم
 يوسف الزيات 
25 - يوليو - 2006
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 
يعلم الكثير منا الأسواق الادبية التى قامت قبل الاسلام مثل عكاظ وبعده مثل المربد الذى كان مؤلا للأدب وفنونه ، لن أطيل عليكم ؛ كلنا يعرف أيضا أن الأدب نهض وزاد من كبوة طويلة فى بعض العصور الاسلامية من عصر صدر الاسلام الى الخلفاء وعصر بنى أمية وهكذا ... ؛ وكلنا يعرف مدى حب العرب لفنون الأدب المختلفة ، ومدى حرص الخلفاء على الشعر وغيره وتعرفون أيضا أن المنافسة هى سبب التقدم ، أسمحوا لى أن أعلن وأقول هنا عكاظ (هى نوع من المسابقات الودى بين مريدى الوراق  ، فعلى كل من يريد ان بشترك يأتى لنا من وحى خياله بقصيدة أو قصة أو كامة مأثورة أو خبر أو أى شىء يتصل بالأدب من قريب أو بعيد ) وبالطبع هناك فائز
والفائز سيأخذ لقب أديب الأسبوع
أما الحكم فهو من اختياركم  وان كنت أقترح (السيد زهير ) "حتى لا يكسب المسابقة "
وتحياتى
 
 
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
بعضا من الشوق    كن أول من يقيّم
 
يسعدنى كثيرا أن أشارك ببعض من كتاباتى القصيرة وأتمنى أن تنال قسطا من الثناء
 
"بعضا من الشوق"
   لو تخاطرني الحروف رقصا .. لو تماسيني الايام عشقا .. كنت اقتربت المساء انغاما بلا نهاية .. وقد تراودني الخواطر ابتعادا .. فما بيني وبين الهوى لغة عشق لا تنتهي .. تماسكني الخيوط اشتباكا .. واتفهم الموقف .. ولكني في نهاية السؤال .. اجدني بلا إجابة .. بيني وبين حدودك .. تعرش اسقاما .. اسلحة تصوب االى القلوب مقتتل .. وانت هناك تنتظر تصريحا ما .. وانا هنا تقاربني الاوقات حنينا اليك .. اراني ابلغك الشوق رسالة .. نبيل الهوى والفؤاد يعتصرك حضورا .. مشتاقة انا .. ومبلغ الشوق عندي .. انت ??
تساءلني ليلا .. عن شوقي اليك .. ابكي دمعا محتارا بلا دموع .. وارتقب الحضور والصمود يوافيني صبرا .. انت .. تلمحني عبر افراح عرس بعيد .. وانا اشاهد مراسم الزفاف مبتدة الانتصار . تقاومني السكنات .. وتسكنني اللفتات .. واتنازل وقتا كبيرا .. عن مرامي .. حتى يبلغ بي الوضع .. حد القتل بلا جنازة ..
ترمي بي بعيدا افكار محبة .. قتلتها الاسئلة .. وتسحبني اليك مراسي عشق .. على ضفاف نبلك اتباهى الوصول ..
كلما فاتحتني النظر في عينيك .. اراني اتبعثر الف قطعة .. لاتماسك الوجود مرة اخرى بين ييدك .. امراة جديدة .. يحملني عبق حلم جميل .. عبر اثير اللامنتهى .. لاصبح على عرشك .. مع كل صباح .. سيدة اولى
تسنيم محمد المصرى
20 - أغسطس - 2006
كل الشوق 00000وكل الثناء    كن أول من يقيّم
 
وتظل التسنيم شاعرة وناثرة
مبدعة وبحق
كلماتها أنوار تتلألأ
أطاردها عبر دروب الوراق
وأقول : اسقينا من ماء الجنة ياتسنيم
*عبدالرؤوف النويهى
21 - أغسطس - 2006
بل كلماتك" النور" يا صديق الحرية    كن أول من يقيّم
 
النور الذي خلفك تجربة..
والنور الذي أمامك يقين..
والنور الذي في صدرك قراءات لخطى تسكن إرادتك..
هذه تعاليم رسالتك الجديدة..
إذا أردت أن تكون ذا قلب حر.
تعلم أن تتجاوز.. الآن
هذه ال (الآن) التي تصبح اختناقاً في حينها..
وبعد زمن تعود إلى فعل الزمن فيها.
الزمن يختصر لنا الذاكرة..
نحن لا ننسى.. اعلم
لكننا نكبر حتى نتخذ شكل: القمة
ويصبح النظر من أعلى: تجاوزاً متواضعاً
نحن لا ننسى.. اعلم..
لكننا نخفض للذاكرة جناح الحرية..
فنتجاوز تجاوزنا.. حينها نتخذ شكل: الإنسان.

تسنيم محمد المصرى
22 - أغسطس - 2006
من طقوس العشق والغربة    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم
 
أحبك
إنى لأعجب كيف أمكننى الحياة
بدون هذا الحب
كل هذى السنين
إنى لأعجب كيف ظل الجسد حيا
إنى لأعجب كيف عاش القلب ينبض
إنى لأعجب حين كان الليل يأتى
بالظلام وبالعذاب والنشيج
وينشق صدرى زاعقا
بالصراخ وبالأنين
إنى لأعجب كيف مرت على َ السنون
وتتابع الفصول
وتموت روحى فى مدارات السكون
ويذوى بأعماقى شبق الحياة
 
وسافرت خلفك
نحو بلادك البعيدة
أغويتنى بالمشى وعشق السفر
 نحو المشاتى والمصايف
 وتحت زخات المطر
البحر يرسم عاشقين بللهما المطر
وأحضن فيك
وبصدرك النابض عشقى وولهى
 
********************************************************
من دفترى وجدت هذه الأهزوجة كتبتها فى يناير 1997، علَها تنال بعض البعض من الإعجاب 00000
*عبدالرؤوف النويهى
22 - أغسطس - 2006
دفتر المرجان    كن أول من يقيّم
 
على حد الحزن والشوق ينزف حبر قصيدتك...وترتوي منه عباراتي ويسكن الجرح بسطور الهوى
إنى لأعجب كيف ظل الجسد حيا
إنى لأعجب كيف عاش القلب ينبض
إنى لأعجب حين كان الليل يأتى

دمع وامطار...على هذا الحب الذى يسقي عذب كلماتى,
وتموت روحى فى مدارات السكون
ويذوى بأعماقى شبق الحياة
 وجدت الحرف يسكن داخلي ويمزج الحزن بحروفي..تمايلت غصون الشعر من اشواقي وانتثر غصن القصيد حزني ومعاناتي..
وسافرت خلفك
نحو بلادك البعيدة
أغويتنى بالمشى وعشق السفر
 نحو المشاتى والمصايف
 وتحت زخات المطر
البحر يرسم عاشقين بللهما المطر 

                             أرتوي منك القصيدة واسقيها من الحزن دمعه ..
هذه دعوة ياصديقى لابقاء دفتى دفترك مفتوح لى ولتزدنى من بريقه المرجانى.
تسنيم محمد المصرى
25 - أغسطس - 2006