البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : الجغرافية و الرحلات

 موضوع النقاش : حرام عليكم ياعرب    كن أول من يقيّم
 جيفارا 
24 - يونيو - 2006

 

   لماذا العرب يقطعون آلاف الكيلو مترات ليسافرون ألى القارة الأمريكية وتحديدا الولايات المتحدة ولا يزورون
 القارة اللاتينية القريبة منهم ولوحتى يقول لها سلام فقط ?

تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
عربي في البرازيل    كن أول من يقيّم
 

 

أعرف واحد عربي سافر السنة الماضية إلى البرازيل مع أنها لم تكن قريبة من بيته .

 هل تريد اسمه ?

*ضياء
24 - يونيو - 2006
رد على تردد الناس للسفر الى امريكا الجنوبيه    كن أول من يقيّم
 

السلام عليكم,,

عزيزي السائل,, قبل ما تسأل هالسؤل قول ليش هالدول ما تسوي دعايه لنفسها

عن نفسي وعن كثير من الناس اللي اعرفهم,, امريكا واوربا وحتى شرق اسيا فيها اماكن سياحيه كثيرة والناس تحب تزورها.. وهالدول تسوي دعايه لنفسها

بس دولة مثل البرازيل وغيرها من الدول احيانا يراودني الفضول اني اعرف شو فيها بس مافي شي يشحعني اني اشتري تذكره واحجز فندق واروح مكان ممكن في الاخر ما القى فيه شي

تقدر تقول في اماكن تضمن فيها المتعه واماكن!!!

ما ادري شو راي باقي الاخوان.. بس بامانه ترى امريكا اللاتينيه بعيده,, ودول اوروبا اقرب بكثير

والسموحه 

اختك...

Mony
24 - يونيو - 2006
صرح الوراق أمام عبث الخطاب المبتذل    كن أول من يقيّم
 

أرجو أن أذكّر السادة المتدخلين بوصفي غيورا على هذال الموقع الذي أعتبره صرحا مقدّسا وحرما يجب إحترامه، بأن تدخلاتهم يجب أن ترقى إلى مستوى الموقع لغة وفكرا. فلسنا في حاجة إلى مثل هذا الإبتذال في القول والفكر. وهوأمر ما فتئ يضرّنا كثيرا ويشوه ما تبقى من جسدنا العاري في زمن العولمة هذا. وإني أقول أنا لسنا في حاجة إلى تدخلات البعض التي لا تليق صراحة بمجهودات هذا الفضاء القدسي من الثقافة بمختلف تمفصلاتها واتجاهاتها.

وإني أنبه إلى خطورة التدحرج في مثل هذا الخطاب المفرغ من المعاني النبيلة التي يجب على كل من منا أن يحترمها ويتقيّد بها لنساهم معا في بناء صرحنا المستقبلي وحفظ ماء الوجه لتاريخنا إن شئنا. وليس من الجدير بنا أن تكون عباراتنا متنحطة بهذا الشكل: "تقدر تقول في اماكن تضمن فيها المتعه واماكن!!!". مما يشعرنا بأن اللغة ليست هي اللغة، وأن الفكر غير الفكر. فلا اللغة ولا الفكر فيها يتماشيان مع قداسة الموقع وصفحاته.

 ومن أراد السفر للبرازيل عليه أن يكون متيقنا من ذاته وثقافته، أن يكون منتميا فعلا ويشعر بذلك قطعا. عليه أن يبحث عن الثقافات الأخرى في سفره إلى البرازيل وغيرها، لا عن المتعة وما شابه.

لا بدّ أن نطهّر ذواتنا من عوالق الفكر المستلب والمتدني الذي طغى علينا في مجتمعاتنا العربية. لا بدّ أن نكون مسؤولين عن أقوالنا وعن أفكارنا. فهي بهذا الشكل تسيء إلينا وتشوه أوراقنا المبعثرة والتي نحاول لملمتها عبر الوراق وما شابهه.

أرجو ممن يبحث عن البرازيل أن يرحل إليها بصمت دون أن يورّط صفحات الوراق معه في ذلك.

وأطلب بكل لطف أن نرقى بخطابنا وما يحتويه من أفكار إلى مستوى صفحات الوراق. هذا دون أن أطيل من تعليقي.

محمد الغضبان
26 - يونيو - 2006
لا تلوثوا نبعا اعتدنا على ان نرده كلما ظمئنا فلا نجده الا عذبا سائغا    كن أول من يقيّم
 

انا اعتبر هذا الموقع كنبع صاف , ثر يرده كل من شعر بانه بحاجه الى ما يروي به ظما نفسه التواقة الى المعرفه واكتشاف الجديد.  فيا سادتي  فعلا يجب ان يرقى خطاب الوراق عن مثل هذا اللغو الذي لا يفيدنا بمعرفة الجديد ولا يثري عقولنا.

فهناك من يسال بسذاجة ومن يرد عليه بسخرية! فهذه المره الاولى التي اقرا مثل هذا في الوراق وهو الموقع الذي لذنا به لكي لا نضطر لقراءه التفاهات التي تنشر على مواقع اخرى هنا وهناك تعتبر نفسها مواقع ثقافية .

ليس من خطا في التعرف على دول اميركا اللاتينيه وعظماءها او اي مكان على ظهر البسيطه فهي ببساطه كاي مكان في العالم  له طقوسه ودياناته وعادات شعوبه واساطيرهم وخرافاتهم ولغاتهم ومفكريهم وفلاسفتهم وعظماء قادتهم ولكن من اراد المعرفه فعلا فليبتغ لها الوسيله  ولا اظن من له حب الاستطلاع ان يعدم الوسيله فنحن في عصر السرعه والتكنولوجيا المتطوره الحديثة  لدينا فرصه افضل ممن سبقونا في القراءه والتعرف على كثير مما نجهل وان كان هذه الوسيله تاتي لنا بالصالح والطالح في كثير من الاحيان ولكن العقل البشري قادر على اختيار الافضل وانتقاء ما ينفعه ويثري عقله و ينير ما اظلم منه.

سابقا كان من يحاول دراسه او اكتشاف اي بلد من العالم يكابد مشقه السفر الطويل والانواء والمال الكثير في سبيل المعرفه والحصول على علم نافع اما الان فلسنا مضطرين الا الى مطالعه الكتب التي تركها لنا الرحاله وعلماء الجغرافيا والاجتماع اوالذهاب الى المكتبات اوتصفح الانترنت ,قد تعددت الوسائل لدينا وتلك نعمة نحسد عليها ولكن كل تلك الوسائل لا تجدي نفعا اذا لم ترق عقولنا عن التفاهات وصغائر الامور.

 

zainab
28 - يونيو - 2006
الله يسامحك يازينب    كن أول من يقيّم
 

 هل تعتبرين هذه تفاهات ?
هل من يكتب عن قارة رمز من رموز العالم في الكفاح والتصدي للظلم والعبودية والعربدة?
هل تريديني أن أكتب عن نانسي عجرم أم عن هيفاء وهبي أم عن.......
أقول لك كلمة واحدة فقط هي أنني لا يمكنني أن أرد على جميع من ينتقدني هذا صعب جدا جدا جدا ،وأيظا يكون في علمك أن أمريكا اللاتينية عارضت الحرب ضد بلادك العراق

 

 

جيفارا
28 - يونيو - 2006
هل هذا موقع الورَّاق?    كن أول من يقيّم
 

      فوجئت، بل صُدمت لدى قراءة أكثر من خطأ لغويٍّ في جملةٍ واحدة لا يتعدَّى طولها السطرين، ممزوجةً مع خطأ مطبعيٍّ وركاكةٍ في الأسلوب، ما جعلني أحسب نفسي في موقع غير الورَّاق. ولكم كانت الصدمة أكبر عندما قرأنا الردَّ الأوَّل وردودًا أخرى أقرب إلى العامِّيَّة من العربيَّة، اللغة الَّتي نستخدمها في هذا الموقع، واللغة الَّتي أُسِّس هذا الموقع من أجلها. إلى أن أتحفنا السيِّد "الغضبان"، والَّذي صادف أن يكون اسمه مشابهًا لشعوره أثناء كتابته التعليق، وشعوري في هذه اللحظات، وقد جاء ردُّه، على ما رأيت، بليغًا فصيحًا، وكان هذا الدليلَ الأوضح على أنَّني ما زلت في "الورَّاق".

أمَّا عن المتعة، فالمتعة، كلُّ المتعة، تكمن في الاطِّلاع على ما يؤمن به الآخر، على ما يحترمه، على طريقة عيشه، على ثقافته، على حضارته. والمتعة، كلُّ المتعة، هي في نعرف السبب الَّذي يجعل الآخر يمتلك هذه الثقافة، وما الَّذي يجعله يحبُّها.

لسنا ضدَّ زيارة أمريكا اللاتينيَّة، مع اعتراضي على التسمية، ولكنَّ اعتراضي جاء على الأسلوب الَّذي عُرض فيه الموضوع، وعلى اللغة "الغريبة" الَّتي أقرأها للمرَّة الأولى في "الورَّاق". هذا مع إجلالي واحترامي لكلِّ النضالات الَّتي تقوم بها شعوب العالم، من أجل التحرُّر، أيًّا كان السبب، أو الشعب.

*جوزف
6 - يوليو - 2006