هدايا من و إلى الزمن المتحول كن أول من يقيّم
كل الشكر و التقدير لأخي زهير ، و أمنيتك ـ و الله ـ هي أمنيتي ... و ستجد في صفحة الصور ، لقطة لركن من مكتبتي التي داومت على أن أجمع فيها كل كتاب وقع في يدي منذ أن تعلمت القراءة إلى يومنا هذا ... أي ما يزيد عن نصف قرن ... و الحمد و الشكر لله الذي هداني لهذا ... و حببه إلي ... و جعله شغلي الشاغل ... و أعانني عليه ... أما عن سؤالك الفني ، فإن طريقتي في إدراج الصور في تعليقاتي هي هي ... لم تتغير منذ أن بدأت نشر الصور ـ و لأول مرة ـ في ملف دراستي في هندسة الدائرة ، و هو الملف الذي يحوي أكبر عدد من صوري ... فجميع صور هذا الملف ، تتعامل مع ضغط " المفتاح " ، بنفس الطريقة التي تعاملت بها معك صورة ركن { مجلس الوراق } المنشورة في هذا الملف ... و الشرط الأسسي و الضروري هو أن تكون الصورة موجودة بأحد ملفات صفحة الصور ... أما طريقة إدراج الصورة في التعليق ، فتتم كالآتي : 1 ـ اختيار الصورة المنشورة بصفحة الصور و المزمع نقلها إلى التعليق الموجود في صفحة الإرسال بموقع الوراق ... 2 ـ الضغط بالجانب الأيمن من " المفتاح " على الصورة... 3 ـ الضغط على اختيار " نسخ = copier " 4 ـ الرجوع إلى التعليق بورقة الإرسال بموقع الوراق ... 5 ـ تحديد مكان نشر الصورة في التعليق ... ثم الضغط فيه بالجانب الأيمن من المفتاح ، و اختيار " لصق = coller " للصق الصورة ... 6 ـ تظهر الصورة في مكانها بالتعليق ... 7 ـ عندها يبقى أن تضغط على { إرسال } ، لتظهر الصورة بعد ثوان في الملف الذي أرسِلَت إليه ... و من خصائص هذه الصور كما لاحضت يا أخي زهير ، أنها تبقى مرتبطة بمصدرها ... و متى مر فوقها المفتاح تغير شكله من " سهم " إلى " يد " ... و متى ضغطت على الصورة ظهرت كما هي في صفحة الصور ... و كان من خصائص هذه الصور التي تظهر في هذه المرحلة الأخيرة ـ أي كما هي في صفحة الصور ـ أنها تظهر مرة أخرها مكبرة إذا ضغطت على العبارة المكتوبة تحتها و التي تقول ما معناه :" إضغط هنا لتشاهد هذه الصورة مكبرة " ... و الغريب أن هذه الخاصية لم تعد تعمل ... و سؤالي الفني للإدارة التقنية هو : لماذا تعطلت هذه الخاصية التي كانت تعمل ? ... و كنموذج لتطبيق عملي ، هذه مجموعة صور اخترتها كهدايا لهذا المف الرائد المتميز ، بعد نسخها من ملفها بصفحة الصور ، و لصقها في هذا الملف ... فما رأيكم فيها : |