لا تعليق كن أول من يقيّم
أخي كفى الأمة ما هي فيه من خلافات ولا أظن أن للمالكية فضلًا عن علمائهم أي علاقات بالشيعة وإن كان فربما تكون بعض علاقات فردية لا تُحسب على مجموعهم فلنتق الله في أمتنا وأرجوا أن يتسع صدرك لنصيحتي وآسف إذا كنت أسأت إليك فإنه والله يحزنني كثيرًا حال أمتنا المفرّقة أشد الفرقة اليوم، فضلًا عن أن نحيي فرقتها بالأمس...
أخوك المحب لك / حسين |