كانت القراءة الى السبعينات من القرن الماضي تعتمد على الدفع بالمتعلم الى قراءة الكلمة،فالجملة ،ثم الفقرة ،وصولا الى قراءة النص كاملا، وجاءت الديداكتيك المعاصرة وعدلت العلاقة الديداكتيكية بين المدرس والمعرفة لتحولها الى علاقة بيداغوجية بين المدرس والمتعلم ، فأصبحنا نسمع عن القراءة المنهجية للنصوص . فما أساليبها ? وما طرقها ? وما الأسس النفسية ـ الإجتماعية التي تنبني عليها ?
لماذا يلجأ بعض المتدخلين الى اذكاء نار الفتنة بين زوار الوراق المحترم ويتركون المواضيع الجادة التي تستحق المناقشة ? ما ذنب المفتش أو المدير ? هيا ناقش المسائل الديداكتيكية وادل بدلوك ان كنت أستاذا متمكنا من المعرفة والثقافة العامة والتربوية على وجه الخصوص .