البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : اللغة العربية

 موضوع النقاش : اللغة العربية واللسانيات    كن أول من يقيّم
 محفوظ 
23 - نوفمبر - 2003
أرغب بفتح حوار حول موضوع اللغة العربية واللسانيات، وما هي الحدود والعوائق التي قد تعترض هذا العلم بمفهومه الأكاديمي ?
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
هل علينا أن نطبق النظريات الغربية اللسانية على اللغة العربية    كن أول من يقيّم
 
ظهرت في الأبحاث اللغوية ، ما يسمى بالمدارس اللسانية ، كالبنوية ، التوزيعية ، الوظيفية ، و الإشكال المطروح هو أن بعض الباحثين العرب حاولوا تطبيق مناهجها على العربية مباشرة دون فهم التنظيم الذي يحكم اللغة العربية في حد ذاتها ، مما سبب انفصاما خطيرا لدى الباحث و القرئ معا ، و السؤال المطروح : هل فهم هؤلاء أولا نظم اللغة العربية ? ثم هل فهموا فلسفة النظريات اللسانية الحديثة ? أرجو فتح باب المناقشة
عبد الرحمن
30 - أغسطس - 2004
اللسانيات واللغة العربية    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
تعتبر اللسانيات او علم اللغة من العلوم التي لاقت رواجا لدى الباحتين العرب ...
yazami
21 - مايو - 2006
لا مفر من المثاقفة    كن أول من يقيّم
 
ببدو أن موضوع المثاقفة بين الثقافة العربية و نظيراتها من الثقافات الأخرى التي تفاعلت معها عبر التأثير و التأثر على مر العصور قد أفرز مواقف مختلفة كان أهونها موقف يزعم التمسك بالهوية ويدعو من ثم إلى الإنغلاق على الثقافة العربية خوةفا من أن يطالها نوع من التغييرقد يؤدي إلى الإضرار بها وفك عرى بنيتها . أما الموقف الثاني فهو يطالبنا بالإنخراط في عملية الإقتباس ويفرض علينا نوعا من التبعية للثقافة الأجنبية نكون فيها منفعلين غير فاعلين متأثرين غير مؤثرين نقبل بكل ما يأتي من الغرب تحديدا دون أن نبدي أي ممانعة اتجاهه ،و هو موقف يدعوا إلى الإستلاب . و بين الموقفين يظهر موقف ثالث مؤداه أن التثاقف يحتاج إلى كثير من الحذر ولا ينفع معه الموقف المتسرع لأن وجودنا في هذا العالم يفرض علينا أن لا نكتفي باجترار نرجسي لمقدراتنا الفكرية و اللغوية معتقدين أن تراثنا الفكري و الحاضري بوسعه أن يتطور,و كم هو في حاجة إلى ذلك ?, إن هو لم يتابع  الفكر الغربي و يتفاعل مع المستجدات في العلم و المعرفة , غير أن المتابعة لاتعني التبعية و التفاعل لا يفيد الإستلاب , لأن المتابعة تمثل قدرتنا على هضم المستجدات وتحويلها مع مراعاة السياق التداولي للثقافة المنقول إليها أي الثقافة العربية , إن التثاقف يقتضي القدرة على الإبداع وعدم الإكتفاء بالتقليد الذي يؤدي إلى تشويه معالم الثقافة المنفعلة وبدل من أن تنتفع بفعل المثاقفة ا يصيبها منه ضرر يخل بعبقريتها ويبدد معالم وحدتها ,
  و المثاقفة في مجال الدراسات اللسنية لم تعد مجرد تصورات نظرية ، بل أضحت واقعا عينيا يعايشه جل الباحثين على اختلاف توجهاتهم و أفكارهم ، وتقويم درجة استفادة اللغة العربية من هذا الزخم الفكري و المصطلحي الهائل الذي تغلغل في نسيج اللغة العربية في شتى المجالات من نحو و بلاغة ونقد لا يمكن إلا أن يعكس مستوى الباحثين الذي يتراوح بين الجيد و الرديء غير أن المراكمة أفرزت لنا باحثين على قدر كبير من التحكم في الوسائل  و الأدوات التي يشتغلون بها وقد أسهموا بحق في إحياء الجمود الذي كان قد ران على البحث اللغوي منذ القرون الوسطى و جعل اللغة العربية تتراجع غلى الصفوف الخلفية و تفقد قدرتها على التواجد في كدكثيؤر من المجالات العلمية و المعرفية وللإطلاع انظر إلى أبحاث كل من الباحثين : طه عبد الرحمان ،أحمد المتوكل ، ... و للحديث بقية إن أحببت مع تحياتي
mohammed
18 - سبتمبر - 2006
اللغة العربية و اللسانيات    كن أول من يقيّم
 
              
بسم الله الرحمن الرحيم
إن اللغة العربية كغيرها من اللغات الطبيعية ، لم نحافظ عليها ف‘نها تضيع و تندثر
و ما اللسانيات التى هي مفتاح كل حداثة إلاَ وسيلة لهذا الغرض ،أمَا عن فم خصائص اللغة فهذا واجب ولهذا نرى نمادج التحليل اللغوي تطور من دوسوسير إلى النحو التوليدي التحويلي إلى النحو الوظيفي أي نظرية سيمون ديك والتى هي أصلح للحفاظ على اللغة و تسهيل قواعدها بغية التواصل كون الهدف من اللغة هو التواصل وسنعرض بإذن الله لهذه النظرية مع النظرية القديمة لنحو العربي.
كريمة
28 - يناير - 2008
لا بد من التطور    كن أول من يقيّم
 
                                                      بسم الله الرحمن الرحيم
إن اللغة العربية كغيرها مناللغات الطبيعية و لا بد من الحفاظ عليها بكل الوسائل حتى لا تندثر مع العولمة التى نعيشها ولهذا الغرض جاءت اللسانيات لتجد تحليلا مناسبا لها حتى يتحقق هذا الهدف ولهذا نجد نمادج التحليل تتطور حتى أبحت على ما هي عليه اليوم معنظرية النحو الوظيفي لسيمون ديك التي هي أصلح لتحليل و جعل اللغة تواضلية ، وسنعرض لها ب‘ذن الله.
كريمة
28 - يناير - 2008
وجوب الاستفادة من اللسانيات لإثراء اللغة العربية    كن أول من يقيّم
 
اللسانيات صارت علما مستقلا له فروع كثيرة تطبق عليها المعايير العلمية
والحق أن ظاهرة اللغة كوسيلة للتواصل بين البشر أسالت حبرا كثيرا وألف فيها آلاف الكتب قديما وحديثا  واستحدثت فيها نظريات  تحليلية فكرية فلسفية   تفكيكية تذهب مذاهب مختلفة
ولا بد من الاستفادة من هاته البحوث
ونجد أن علماءنا قديما كانت لهم مثل هاته التأملات لكن ينقصها التنظيم والدقة  ولعل أحسن الكتب في هذا المجال كتاب ابن جني رحمه الله
لاينبغي التوقف  عند النظريات التقليدية ولا بد من تجاوزها لاحتواء هذه النظريات التجديدية
والحق أن اللغة العربية لغة ثر ية جدا  وقد تسعف المختصية لاستخراج نظريات جديدة
صلاح الدين
20 - يناير - 2010