البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : الأدب العربي

 موضوع النقاش : الرواية    كن أول من يقيّم
 huda 
7 - يوليو - 2004
بداية أود أن أرحب بالجميع وأن أتعرف على أحد من المشتركين معنا في هذا الموقع، فانا فتاة أحب القراءة وخصوصاً الرواية وأعجب بكتابات نجيب محفوظ حقا لذا أود ممن يشاركني في الرأي أن يراسلني على بريدي الإلكترونياhuda_ny@hotmail.com
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
يظهر ما أحد مهتم بالرواية!    كن أول من يقيّم
 
أهلا بك هدى! أنا أيضاً احب الروايات لكن ليس نجيب محفوظ!!! لكن شكل العالم مش مهتمين بالرواية! شوفي ماحد رد عل الموضوع! لكن مش مشكلة! عموماً أنا أكتب الرواية والقصة، فهل تكتبين أنت أم أنك قارئة ذواقة? أرجو أن تردي علي ونصبح صديقتين!!!
ربما
4 - أغسطس - 2004
أهلاً بك    كن أول من يقيّم
 
بداية اود أن أشكرك كثيراً وأود أن أوضح أنني أهتم بالرواية كثيراً، ولي محاولات في كتابة القصة إلا أنني ذواقة فأنا أقرأ القصص العربية أي كتاّب عرب ولكتاب أجانب لكنها تكون مترجمة... أود أن نصبح صديقتين لذا أود أن تراسيليني على الإيميل.
huda
4 - أغسطس - 2004
الرواية تستحق اعجابنا    كن أول من يقيّم
 
احب قراءة الرواية كثيراولا اميز بين الروايات العربية والاجنبية وان كانت الرواية غي العالم العربي جديدة قرات روايات نجيب محفوظ وحنا مينا وغائب طعمة فرمان هؤلاء الدين افضلهم من الروائيين العرب وقرات كثيرا همنغواي وتولستوي ودستويفسكي
*صبيحة
6 - أغسطس - 2004
أحب المطالعة    كن أول من يقيّم
 
أنا أحب الرواية وأقرأها كثيرا حيث أجد فيها المتعة واللذة والكاتب الذي أفضله في هذا المجال هو مصطفى لطفي المنفلوطي .فعليك به فلا تندمي أبدا وأقترح لك أن تقرئي العبرات للمنفلوطي وقولي لي إذاانتهيت من قراءتها وسوف أراسلك أن شاء الله
karim
2 - سبتمبر - 2004
من هدى الى هدى    كن أول من يقيّم
 
انا هدى من فلسطين وانا ايضا اشاركك اعجابك بروايات نجيب محفوظ. انا احب القراءة وكتابة الشعر .. واجد متعة كبيرة بها واكون مسرورة لو ناقشنا معا روايات نجيب محفوظ ورأينا ايجابياتها و(((( سلبياتها))) شكرا
hoda
28 - سبتمبر - 2004
الرواية    كن أول من يقيّم
 
آنستي / سيّدتي الفاضلة التي تحب الروايات . أنا الروائي العراقي جاسم الرصيف / أرسلي لي عنوانك البريدي لأرسل لك آخر رواياتي عن حربي الخليج ألأولى والثانية !! مع اطيب تحياتي
جاسم الرصيف
8 - يناير - 2005