البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

مجلس : الأدب العربي

 موضوع النقاش : الحزين    كن أول من يقيّم
 abde rahman 
8 - يناير - 2006

بسم الله الرحمن الرحيم

الى كل الحيارى والتائهين الى كل من غاص في بحر الاحزان وغرق في اعماق انفاسه يايها الدامع في الخفاء والسكت عن اهات جرحه  والبعيد عن النور هلم اليه نعم اليه لاتطرق بابه فبابه مفتوح على الدوام

هيا الى الحق الرباني والى الفيض الرحماني دعونا نشرب من كاس النبوة شربة لانضمئ بعدها ابدا

 

تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
الحياة حلوة مرة    كن أول من يقيّم
 

لننهل من الفيض النبوي الجميل ولنستعن باي القران الكريم ان المت بنا الالام واعترضت طريقنا المصاعب ، ولنعرف ايها الأخ الكريم ان الحياة متقلبة ، الحلو مع المر يتعايشان تعايشا يبعث على الدهشة والاستغراب ، ننهل من الادب الرباني ونلجأ الى الحديث النبوي الشريف ولكن لانخرج من الحياة بل نعيشها بأفراحها وأحزانها ، لنترك اليأس جانبا ولنبتسم للحياة ن ولنكن أقوياء نصارع الاحزان ونتغلب عليها لنخلق لنا شمعة تضيء لنا الطريق في هذه العتمة المتواصلة ن الهروب لايجدي ، لنجرب سياسة اخرى ن ان نواجه النار بالنار ن والمصاعب بالارادة الانسانية القادرة على تذليلها

ولنفهم ديننا الحنيف الذي يدعونا الى الانتصار على اعدائنا واول الاعداء نفسنا الضعيفة الداعية الى الاستسلام ،

*صبيحة
9 - يناير - 2006
الحزن    كن أول من يقيّم
 

السلام عليكم

ما معنى أن يكون الإنسان حزينا?? أو ما معنى أن يكون الإنسان فرحا?? أسئلة لا يجيبك عنها إلاّ الحزين فعلا والفرح فعلا. هي أسئلة مثل سؤال ما الأدب تماما. فإذا كان مفهوم الأدب غائما غامضا، فكذا مفهومي الحزن والفرح وكلّ المشاعر التي تختلج في صدر الإنسان.

وإذا عدنا إلى كلمة حزين فلا تعني هذه الكلمة سوى شعور بالنقص، مهما كان نوع هذا النقص، نقص عاطفي، نقص في الإيمان... نقص متى تمّ تعويضه انتقل الإنسان من حالة الحزن إلى حالة أخرى يمكن أن نسمّيها الفرح أو يمكن أن نسمّيها حالة سُدَّ فيها ذلك النقص. وحتى لا يبقى كلامي معلّقا بين أدراج السّماء ممكن أن أشير إلى أنّ الإنسان لمّا يُصاب بالحزن تنتابه نوبة لاشعوريّة يبدأ خلالها بالبكاء وحده في غرفته لا يراه أحد ولا يرى أحدا ويكون بين يديّ الله يطلب الرّحمة تارة ويطلب العفو أخرى ويطلب اللّطف ثالثة... ولمّا تهدأ نفسه يعود كما كان وكأنّ شيئا لم يكن، هذه حالة أسمّيها حالة الحزن العميق أو حالة تقرب كثيرا من الاكتئاب، وسببها واضح وهو كما أشرت إليه سابقا بـ"النقص". ولمّا يُسدّ النقص تعود حالة الاستقرار والهدوء إلى النّفس. ولكن تبقى الكارثة كبيرة إذا لم يتمَّ سدّ هذا النقص أو هذا الفراغ فيلجأ الإنسان حينها إلى ما لا تُحمَد عقباه فإمّا أن ينتحر أو يثور أو ينحرف... 

*hela
10 - يناير - 2006
كأس النبوة    كن أول من يقيّم
 

 الأخ عبد الرحمن

 باختصار ...

      ( كيف نشرب من كأس النبوة )

 هل هناك ما ترمي اليه ?       افدنا

عثمان بن محمد
31 - يناير - 2006