 | تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
 | شكر كن أول من يقيّم
أشكر الأستاذ / زهير على إفادته ، وأحببت أن أسأل أيضًا عن كتاب (( سلافة العصر )) لابن معصوم ؛ هل طبع بتحقيق عبد الفتاح الحلو أم لا ? ، فقد أشار في تحقيقه لكتاب (( نفحة الريحانة )) أنه يقوم بتحقيق (( السلافة )) وسوف ينشرها ، وشكرًا .
________________
ما هذا يا أخ محمود، إن هذا يعني أنك بحاجة إلى دورة في استعمال الوراق، ألا تعلم أن سلافة العصر منشورة على الوراق، إذا كنت لا تعلم ذلك فأنصحك بالدخول إلى المكتبة التراثية والمكتبة المحقق في الوراق والنظر في الكتب المنشورة في هذين الركنين من أركان الوراق، وأعتذر عن جوابك على سؤالك ضمن بطاقة السؤال حتى لا يطول هذا الملف بمثل هذه التعليقات التي لا صلة لها به، وسوف أقوم بحذفها بعد أيام. | *محمود العسكري | 2 - يناير - 2006 |
 | صياغتي للشعر الوارد في رحلة مطراقي زاده كن أول من يقيّم
عثرت في أوراقي على عمل قمت به منذ بضع سنين، ويضم صياغة ما ورد من الشعر في رحلة مطراقي زاده (طبعة المجمع الثقافي بأبو ظبي) وأنا أثبته هنا مع ذكر أصل البيت كما ترجمه المترجم نثرا. قوله ص 13:
فالحمد لله لمن عظم سيفا iiوسنانا |
|
والـشكر لمن فخم ضربا iiوطعانا |
من خصص قرباه لأصحاب جهاد |
|
ومـن عمم نعماه شجاعا iiوجبانا | نظمته أنا زهير فقلت:
فحمدا لرب عظّم السيف iiوالظبى |
|
وفـخّـمـها ضربا بها iiوطعانا |
وخـصـص قرباه لأهل iiجهاده |
|
وأعطى شجاعا في الورى وجبانا | قوله ص 53 :
أنـت الذي أجدت بأخذ iiممالك |
|
لا سيما في اكتساب كنز وارث | نظمت بأفاظه فقلت:
أنت الوريث أجدت أخذ iiممالك |
|
لا سيما في كسب كنز الورارث | قوله ص 56:
العفو عن المجرم من مواجب الكرم |
|
وقـبول المعذرة من محاسن iiالشيم | أخذته فقلت:
قبولك العذر معدود من iiالشيم |
|
وبذلك العفو أحلى أوجه الكرم | قوله ص 59:
إن الذي لم يشد العون من الله أزره |
|
فلن يسود ولو استنفر جميع الناس | أخذته بلفظه فقلت:
ومـن لم يشد الله من ملكه فلن |
|
يسود ولو من أجله استنفر الدنيا | قوله ص 67:
واكـفـهر وجه السماء من iiالبرد |
|
وبـدا فـي خـدودهـا iiالزراق |
وتساقطت أغصان شجر الصفاف |
|
ووتـجـمـدت أقـدام الـغدير | أخذته وصرفته وقلت:
تـلبّد وجه هذا الأفق iiحتى |
|
رأيـت به زراق iiالزمهرير |
وكسّر حوله الصفصافَ بردٌ |
|
تَـجـمّـدُ فيه أقدام الغدير | قوله ص82:
رفـعـت الأبـدان الأيـدي iiلـلدعاء |
|
وفـتـحـت الأبـواب فـاها iiللثناء |
وامـتـدت لـرؤيـة الـشاه من بعيد |
|
واشـرأبـت الأبـراج iiبـالأعـناق |
واعتلت المساكن الواحدة ظهر الأخرى |
|
ونـصب المنظر عينيه على iiالطريق |
ويـتـقـدم الزقاق ليدل على iiالطريق |
|
ويـقول العبد تفضلوا من هذا iiالجانب | أخذته فقلت:
فـتح الدعاءُ أكفَّ كل iiمدينة |
|
فـتـح الثناءُ بها فمَ الأبواب |
وتطاولت لترى مواكب شاهها |
|
في الأفق بين هوادج iiوحراب |
إذ تشرئب إليك بالأعناق iiأب |
|
راجٌ عـلى شرفاتها iiوروابي |
وإذ المساكن تعتلي بعضا وإذ |
|
تـمـشـي الأزقة مشية iiالبواب | قوله ص 83:
وازدانت أطرافها بالرسوم والنقوش |
|
حتى إن رأى ماني تلك النقوش يوما |
لألـقـى بـرسومه في الماء iiحتما |
|
ولغسل يديه من ممارسته فنه iiمطلقا | أخذته فجعلته بيتا واحدا:
رسـوم في نقوش لو iiرآها |
|
رمى برسومه في النهر ماني | قوله ص 114:
لـبـس أعـوجا وقد رأيت طاقية iiالزمان |
|
وقد لبست بدورك الفرو وفق مقاس الأبدان | أخذته فقلت:
أتاك بالأعوج الفضفاض يلبسه |
|
فانظر على رأسه طاقية iiالزمن |
وكان لبسك من فروٍ على iiقدرٍ |
|
كـأنما هو مرسومٌ على البدن | وقال ص 122:
فبواسطة الرعب تعمر iiالبلاد |
|
وبدونها لا تقوم للإمارة قائمة | أخذته فقلت:
إنما تعمر البلاد بمن iiفي |
|
ها فإن هان آذنت بخراب | وقال ص 124:
إن خـيـمـة الـفـلـك تزدان iiبالأنجم |
|
وازدان سـرادقـهـا لـسـلطان iiالعالم |
ومن شهد شهب النجوم في جحافل السماء |
|
قـد خـالـهـا مـسكنا لصاحب iiالزمان | أخذته فقلت:
يـا خيمة الفلك الموشح iiأنجما |
|
نُصبتْ سرادقُها على iiالسلطان |
قد خال من شهد النجوم وشهبها |
|
أن الـسـمـاء لـه مقام iiثاني | وقال ص125:
ولئن كان هوى الحكم يميل إلى الحرب |
|
فـإن مـتـعة الناس في إحلال iiالسلام | أخذته فنظمته بحروفه:
إذا كان القتال هوى ملوك |
|
فهمّ الناس إحلال iiالسلام | وقال ص 131:
من ابتغى التمسك بعروس الملك iiبقوة |
|
فليطبع قبلة على طرف السيف المهند | أخذته وصرفته وقلت:
ومن طلب العلى وسعى iiإليها |
|
فـإن مـحـلها بين الحتوف |
عـروس الملك قبلتها iiحرام |
|
على من خاف تقبيل السيوف |
| *زهير | 2 - يناير - 2006 |
 | اعتذار للأستاذ / زهير كن أول من يقيّم
بـك الـعـفو أحرى والترفق iiأجدر |
|
وأي جـواد لـيـس يكبو ويعثر ii?! |
وأين خصال العفو والصفح في الورى |
|
إذا أنـا لـم أذنـب ومـثلك يغفر ii?! |
سـألـت سـؤالا لا مـحـل له iiهنا |
|
وذلـك من جهلي ، وذو الجهل iiيعذر |
أقـل عثرتي ، لا زلت وردًا iiلظامئٍ |
|
نـمـيـرًا ، وبـدرًا في الدجنة iiنير | | *محمود العسكري | 2 - يناير - 2006 |
 | أحييكم جميعا كن أول من يقيّم
إخواني الأعزاء
لاأجد كلمات أشكركم بها على مشاركتكم الرائعة في هذا المشروع الأدبي غير هذه التحية المتواضعة :
من ثنايا الفؤاد أُرسِلُ شعري |
|
نـابضا بالحنين iiوالأشواق |
باسطا نحوكم بحبٍّ iiذراعيّ |
|
بـالـشـعر أستهلُّ iiعنافي |
إنـمـا نحن للقصيد iiقلوب |
|
جـمـعتها مجالس iiالوراق | | مهدي | 2 - يناير - 2006 |
 | القدس كن أول من يقيّم
تحية ود وإخلاص
هذه كلمات صغيرة تدفقت من نبع الوجدان، وانبجست من أعماق الحزن العربي الذي لايريم.
آتيك حافيا
ضيعت خف حنين
وانتعلت شوك الحنين
آتيك عاريا
إلا من انشغالي
عنك، بك
آتيك صفر اليدين
آتيك أميا إلا من سورة إقرأ
أمسكها باليمين
متكئا على عصاي
أهش بها
على نكبتي
على نكستي
على جرح الجبين
أحمل آلامي
صليبا
أحمل آمالي
قنديلا
أذرف دمع العين
أطرق أبوابك السبع
صباحا ... مساء
وفي كل حين
سيدة المدائن
أنت
قدس الأقداس
قبلة العالمين
" ظمئت والردي فيك "
فهل تسعفيني
بكأس
هل تسعفين. | عائشة | 2 - يناير - 2006 |
 | شكراً على إنعامك كن أول من يقيّم
الاستاذ محمود الدمنهوري المحترم
لكم مني جزيل الشكر وفائق الامتنان على تشريفكم قصيدتي وما أوليتموها من جميل صنع له القلب موطن فخر وامتثال.
وأما نار الشوق فقد ذهبتُ بها بعيداً حين أحرقتها بالشوق نفسه وكنيت بها عن مبلغ الشوق وما يحمل من مداليل وقد روي: ان نار جهنم يأكل بعضها بعضاَ
لك مني كل حب وتقدير
أخوك
عادل
| عادل | 3 - يناير - 2006 |
 | تحية كن أول من يقيّم
السلام عليكم اخواني اخواتي ورحمة الله وبركاته
فنعم المجالس مجالسكم وبالتوفيق انشاء الله
اخوكم سعدان
انتم النون والف الناس وسينها فلكم منا تحية وسلاما
وان اسكتنا الحياء فانظرواكم لنا بالعيون لكم كلاما
| سعدان | 3 - يناير - 2006 |
 | والمعذرة من الأستاذ محمود الدمنهوري كن أول من يقيّم
مثلك الذنبَ iiيغفرُ |
|
أنت أحرى iiوأجدرُ |
إن يكن ذا iiجوادكم |
|
حـين يكبو ويعثر |
فمن الفضل iiعذرنا |
|
وأخو الفضل يعذر |
بدركم في iiدجنتي |
|
ما دجا الدهر iiنير | | *زهير | 3 - يناير - 2006 |
 | إلى الأخت عائشة كن أول من يقيّم أحييك أولا على ما في مشاركتك من أحاسيس ووعي بآلام هذه الأمة، لكنني وددت لو ألبستِها ثوب الإبداع فجعلتِها ذات وزنٍ وقافية، فالتزام القصيدة بقواعد الشعر العربي لايُعتبَر - في رأيي - حدّا من انطلاقها ولا قيدا على معانيها ولا حصرا لها داخل قوالب جامدة، بل إنه ليزيدها روعة وإبداعا. وتأملي أُختي عائشة في حوار الأستاذ محمود الدمنهوري والأستاذ زهير واعتذارهما، وكيف يصيغان بأبيات قليلة جميلة ما لايُقال نثرا إلا في صفحات. وأتمنى ألا تغضبي من قولي إنّ ما كتبتِه، على جمال معانيه، ليس بالشعر (ولا حتي بالشعر الحر كما يحلو للكثيرين وصفه، إذ لا يستقر على وزنٍ واحد)، إنما يمكن إدراجه في باب الخواطر.. فأدعوك أدعوك لقراءة دواوين الشعر العربي العمودي ولا تضيعي ما عندك من جميل المعاني وحسن التعبير في محاولات نثرية وخواطر. | مهدي | 3 - يناير - 2006 |
 | الى الاستاذ الدمنهوري المحترم كن أول من يقيّم
بـك الـعـفو أحرى والترفق iiأجدر |
|
وأي جـواد لـيـس يكبو ويعثر ii?! |
وأين خصال العفو والصفح في الورى |
|
إذا أنـا لـم أذنـب ومـثلك يغفر ii?! |
سـألـت سـؤالا لا مـحـل له iiهنا |
|
وذلـك من جهلي ، وذو الجهل iiيعذر |
أقـل عثرتي ، لا زلت وردًا iiلظامئٍ |
|
نـمـيـرًا ، وبـدرًا في الدجنة iiنير |
الاستاذ الدمنهوري المحترم
عندي ملاحظتان يرجى من جنابكم توجهي بهما إلى الاصوب ودمت لنا
1- أرى القول بي العفو أحرى والترفق بي أجدر هو أصوب من بك... لأنك معتفٍ للعفو ولست واهبه
2- أرى نير صفة تتبع الموصوف بدراً من حيث الحركة.
دمت لكل خير
أخوك
عادل | عادل | 3 - يناير - 2006 |