قصيدة الشاعر القروي هذه من نوادر شعره، وفيها يقارن بين المسيحية والإسلام، ويلتفت إلى مناجاة السيد المسيح فيقول:
فـيـا حـمـلاً وديعاً لم iiيخلف |
|
سـوانـا في الورى حملا iiوديعا |
غضبت لذات طوق حين بيعت |
|
ولـم تـغضب لشعبك حين iiبيعا | انظر القصيدة كاملة في ديوانه، وفي كتاب (جذور البلاء) (ص112)
|