| تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
| شي جميل و أود المشاركة بما أقدر عليه كن أول من يقيّم
بصراحة هذا العمل رائع و كم يحتاج أولادنا أن يتعلموا كيف يحبون اللغة العربية و من ناحية الألعاب خصوصا الكمبيوترية فتوجد الكثير من الألعاب التي تقرب الأطفال لللغة الإنجليزية في حين لم أسمع قبل الآن أن ألعاب للغة العربية
فإن كان هنالك مشاريع أخرى مثل هذه أود أن أشارك بما أقدر عليه | ali | 14 - نوفمبر - 2005 |
| زيادة فائدة كن أول من يقيّم السلام عليكم:نشكركم اولا على ماتفيدوننا به ولزيادة الامتاع والفائدة اقترح وضع الحل الصحيح بعد الحل وشكرا | قاهر قاسم ناصر | 14 - نوفمبر - 2005 |
| تنمية المهارات اللغوية من خلال الألعاب كن أول من يقيّم
جهود مباركة ،وفقكم الله. | زبيدة | 18 - نوفمبر - 2005 |
| العا ب لتعليم العربية كن أول من يقيّم
ألسلام عليكم . كمدرس اللغة العربية فى بلد عجمى أحتاج إلى ألعاب الكمبيوتر لتعليم العربية أكثر من أى شخص أخر و لأنى أدرس هذه أللغة الجميلة لغير الناطقين بها. إذا ظهر مثل هذه ألأسطوانات فى أسواق عربية فأخبرونى بذالك. و شكرا.. عبداللغفار--جمهورية آذربيجان | ocaqli | 19 - نوفمبر - 2005 |
| تنمية المهارات اللغوية بالألعاب ،جميل جدا ، ولكن.... كن أول من يقيّم
صحيح أن للعب دورا أساسيا في تنمية فكر ووجدان وحركات المتعلم ، ولكننا لا نجد لها أثرا في المحطات العربية بلغتنا الأم العربية . مع الأسف ، ما أكثر الألعاب باللغة الفرنسية والإنجليزية ... أليس لنا خبراء في هذا المضمار ? أم أننا قادرون فقط على رسم شبكات الكلمات المتقاطعة والمسهمة ? ما حظ الطفل من هذا المجال ??
جميل جدا لو عمل طاقم ادارة وهيئة تحرير محطة الوراق على تخصيص باب للألعاب الموجهة لأطفال العرب الصغار ، ونشكر لكم هذه الخدمات التي تقدمونها للعرب أجمعين . وشكرا جزيلا مرة ثانية والى ما لا نهاية . | زائر | 19 - نوفمبر - 2005 |
| ولزيادة الامتاع والفائدة اقترح وضع الحل الصحيح بعد الحل وشكرا كن أول من يقيّم
ولزيادة الامتاع والفائدة اقترح وضع الحل الصحيح بعد الحل وشكرا | زائر | 28 - نوفمبر - 2005 | | متعة وفائدة كن أول من يقيّم
هذه اللعبة توفر للمشارك المتعة والفائدة معا ولكنني اتمنى ان يتم استحداث لعبة خاصة بالادب والشعر على وجه الخصوص كـ انسب البيت الى قائله او اكمل الشطر من البيت الاتي او اوجد الكلمة المحذوفة من البيت ، ويكون ذلك بوجود خيارات للاجوبة او عدم وجود خيارات.
مع الامتنان
حيدر هادي | حيدر هادي | 1 - ديسمبر - 2005 |
|
|
|