مجموعة من الدوافع كن أول من يقيّم
تتعدد دوافع الفتوحات الإسلامية باختلاف الأنظمة الحاكمة.
إلا ان الدافع الأصيل لهذه الفتوحات هو كسر الحاجز الذي أقامته الدول المجاورة لمنع الدعوة إلى دين الله. وليس كما يذهب البعض بأنها بدافع التوسع الإمبراطوري. لأن التوسع الإمبراطوري بحد ذاته لا يؤثر في ثقافة المجتمعات المُستعمرة أو في عقيدتها كما فعل المسلمون. ومن الأدلة من الكتاب والسنة (وقاتلوهم كي لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله) ومن السنة غزوة مؤتة و غزوة تبوك لمحاربة الروم
على أنا لا نفرط في المثالية ،، فليس من العيب أن تتوسع الدولة بدوافع أخرى إذا رأت في ذلك مصلحة لها ولشعبها على أن يبقى العدل منهجها و خلافة الله رسالتها. |