لم أجد شرح هذا البيت إلا بالفارسية كن أول من يقيّم
المرسُ هو خلط ما لان ومنه "المريسة" طعام والحبال أمراس لأنها تصنع من ألياف "تمرس" مجازاً.
قال أبو ذؤيب يصف إلتصاق إناث الوعول وصغارها بالفحل حين الخوف من القانص:
فنَكِرْنه فنفرن و "امترست" به |
|
عـوجاء هاديةٍ وهادٍ iiجرشع |
وأظنّ "صم جندل" هو تشبيه للعيّوق أو نجم مثله يعتلي مجموعة الثريا بالصخرة الرتفعة فوقها فكأنها ربطت فيه بحبال من ضياء.
ونظير هذا ما قال أبو ذؤيب في بيتٍ أبدع يحدد فيه بدقة وقت شرب الوعول الماء قبيل الصبح.
قال في العينية:
فشربن، والعيّوق مقعد رابئ |
|
الضُرَبَاءِ فوق النجم لا iiيتتلع |
والنجم يطلق ويراد به الثريا، فتأمل مقعد رابئ الضرباء!
ولقد بحثت الشبكة فلم أجد شرح البيت إلا بالفارسية !! |