| تعليقات | الكاتب | تاريخ النشر |
| سأظل جاهدا ما حييت ( من قبل 3 أعضاء ) قيّم
لست متخصصا في اللغة العربية ، لكني أحسبها أهم لغة ، لذلك أحبها حبا جما
وأتمنى أن يكون من حولي متحدثا بها ، حاولت جاهدا ، أن أتودد بها ، وأنشرها
بين زملائي في العمل ، لكن دون جدوى .
أبنائي لا يحبون اللغة العربية ، وعندما أسألهم عن ذلك ، يقولون ، إنها لغة معقدة ، صعبة الفهم!
أظن أن السبب في ابتعاد الكثير من الناس عن اللغة ، طريقة عرضها في المقررات المدرسية.
الطريقة جامدة ، جافة ، ارجو أن يقيض الله لهذه اللغة ، من يرفعها ، طريقة في تدريسها وتعليمها
أشكر من أتاح لي هذه الفرصة كي أكتب هذه الكلمات.
| ali abdullah | 25 - سبتمبر - 2005 |
| اللغة العربية تحتاج الى ان تحبب الى نفوس الآجيال القادمة ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
معذرة علي أى أخطاء قد تقع مني في الرأي أو في كتابتي
اللغة العربية تحتاج الى أن تجد من يشكلها حسب العصر الذي توجد بة بأعطاءهاحقها وتغذية عقول الآجيال القادمة بها في جميع المجالات بشكل عام خاصة في هذا الوقت الراهن الذي تكثر فية وسائل الاتصالات وتداخل الحضارات المختلفة
هناك جهود تبذل في سبيل ذالك لكن ليست كافية يجب ان يكون هناك عوامل جذب لأبناءنا وحتي لغير العرب لتعلم اللغة العربية الثرية بكل ماهو جميل ..... تعليم الجيل القادم وأنفسنا القراءة .. ففي اللغة العربية الكثير من المعاني التي تحفز
الخيال وتنمية وتحبب الى اولادنا وبناتنا القراءة منذ الصغر ( أنتبهو الى الأجيال القادمة) اللغة العربية محفوظة بحفظ اللة
ولكن ...وشكراً لكم على هذا الجهد الجبار الذي تقومون بة في هذا الموقع الذي سيكون موقع لكم في التاريخ
الى الأمام معا المزيد من التوفيق والنجاح | زائر | 26 - سبتمبر - 2005 |
| تحول القاموس إلى ثمد كن أول من يقيّم
رحماك يا رب
هي لغة الله التي أودعها كتابه العزيز وأنعم علينا بها ولكننا بنعمته جاحدون وللغته ناركون فقد آثرنا كلام العامة على حديث الخاصة وضحكنا وما زلنا ممن رفع الفاعل والمبتدأ والخبر ونصب المفعول به وجر المجرور. نعم كانت لغتنا قاموساً أيام القدماء ثم جعله بعض المحدثين بحيرة وأما نحن فسنتركه من بعدنا ثمداً.
ولحديثي بقية إن شاء الله | الغضنفر | 26 - سبتمبر - 2005 |
| أحب العربية وأجهلها هل هذا معقول? كن أول من يقيّم
لاشك أن هذا الموضوع غاية في الأهمية وأحب أن أشارك معكم فيه بما يلي:
1 لقد اكتشفت من خلال بعض قراءاتي و من خلال بعض البرامج المتميزة في بعض القنوات العربية : أ- اني أجهل العربية جهلا مخجلا ب- أن اللغة العربية لغة غنية و عظيمة
2 إن اعادة الإعتبار للغة العربية يمر أساسا عبر الإهتمام بالقرآن الكريم لإن قدسية العربية تنالها من قدسية الكتاب المقدس
3 إن الحافز الديني كفيل بالتنيه إلى وجوب الإقبال على هذه اللغة المتميزة
4 و أخيرا هل تعلم ان المائدة لا يقال لها مائدة إلا إذا كان عليها طعام و إلا فهي طاولة
و الكأس تقال للكوب الملوء خمرا و هل تعلم أن للأسد أكثر من سبعمائة اسم و هل تعلم أن العربية ليس بها مرادفات فلا تقل قعد هي جلس أو برك لأن كل فعل من هذه الأفعال يشير إلى وضعية فاعله قبل الجلوس أو القعود و شكرا | miloud | 26 - سبتمبر - 2005 |
| سرّ القوة ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
إنّ قوة لغة أو ضعفها ليس خاصية طبيعية كامنة فيها بقدر ماهي نتيجة لوضع أهلها والمتكلمين بها في مجالات الفن والعلم والإقتصاد ..
كأني بواقع اللغة مرآة لواقع الأمة الثقافي والحضاري , ولنا في حال العربية بين الأمس واليوم دليل واضح .
إن أمّة لا تنتج العلوم والمعارف .. أمّة تابعة في الإقتصاد والتربية لا شك سينعكس على لغتها معجما وأداء وقيمة . انظر إلى المعجم العربي تجده فقيرا في مجال التقنيات والعلوم والمناهج ..وانظر إلى أداء المتكلمين بها في المستويات المختلفة تجده ضعيفا وانظر إلى قيمتها بين أهلها , وفي عيون الأخر فيهولك هذا التردي , وهذا السقوط ..
إن قوة لغة ما - واللغة كائن حي يولد ويموت - في قوّة أهلها . | زائر | 27 - سبتمبر - 2005 |
| اللغة العربية تنعى حظها كن أول من يقيّم
كل من يدرس اللغة العربية يلاحظ الضعف الشديد بين الطلاب
في الكتابة والتعبيروالفهم وضبط الكلام وهذا يعود لطرق التدريس التي لم تواكب العصر وتقنياته كما تفعل كل اللغات العالمية عند تعليمها لأبنائها وفقدان العرب لأنفسهم وعدم انتمائهم للغتهم العربية التى أكرمها الله بجعلها لغة القرآن .
ويقول الرسول عليه الصلاة والسلام : ( أحبوا اللغة العربية لثلات؛ لأنها لغتي ولغة القرآن الكريم ولغة أهل الجنة .) وشكرا | hassan | 27 - سبتمبر - 2005 |
| إلا العربية كن أول من يقيّم
قرأت تعليق أحد الزوار الذي ربط فيه بين قوة اللغة و أهلها و اعتبر فيها أن اللغة كائن حي يموت و يحيى ، فأقول إلا العربية فهي لغة حية لا تموت و هي محفوظة بحفظ الله للكتاب الكريم
أما عن مواكبة العربية للعلوم و التقنيات الحديثة فالعيب فينا لا في اللغة لأن العربية لها قوة استعابية فكثير من التعابير في العربية أصلها غير عربي.
نقطة أخرى تشير أن العيب فينا و ليس في العربية أن الدول العربية لم تستطع أو قل لم ترد الإستطاعة لتنشأ مجمعا لغويا موحا تتظافر فيه جهود لغويين و يجيبوا على كل المستجدات من العبارات المستحدتة، فإنك تجد مثلا تعريبا مختلفا لكثير من الكلمات بين مشرق الوطن العربي و مغربه و كل يدعي أن تعريبه هو الصائب.
وشكرا | miloud | 28 - سبتمبر - 2005 |
| لغة القرآن كن أول من يقيّم
لاشك أن بعدنا عن التخاطب بهذه اللغة العظيمة جعل في ناشئتنا حاجزاً متينا عن المنهل الثر ، وإذا طلبت من أحدهم أت يتحدث لمدة دقيقتين باللغة العربية الفصحى ، أو أشرت عليه بأن يكتب سطرين بلغة الأجداد ، أنَّ واشتكى ، وصرخ وبكى ، وكأنك طلبت منه ما لا يطاق .
من الحلول التى أراها لتقويةالناشئة بلغتهم هو : تقوية صلتهم بكتاب الله فهو الحل الأنجع والأنجح . | مروان قدري عثمان | 29 - سبتمبر - 2005 |
| أحييكم على الأسئلة الرائعة جدا كن أول من يقيّم
أحي هذا الموقع الراقي في اللغة والفكر والذي يتحفنا بما فيه من أبداع متجدد
خاصة الفكرة الجميلة للاسئلة فعلا نحتاج لهكذا أفكار تنمي اللغة عندنا وتصقلها فجعبنا اللغوية فارغة من أي حصيلة نغني بها لساننا الركيك والجذب وهذا ليس منا فقر لغتنا العربية لأن الناظر فيها يجد أن المعاجم والكتب أكتضت بها ولكنها طويت بين ركام الورق والغبار حيث أننا بدأنا نستغني عنها بمصطلحات أجنبية وهنا الطامة عندما نجد جيل بأكمله فقد لغته الأم واستعار لغة بديلة.
أحييكم بحرارة يا موقع الوراق على هذا التجدد النابض وأحي القائمين على هذا الموقع وأحي أيضا من جاء بفكرة الاسئلة ومن كتبها حقيقة تدل على أن خبره طويلة باللغة وتعمق حتى الجدور أسئلة جدا عميقة ودقيقة تحفز الذهن القارىء للبحث والقراءة وتنشط الذاكرة.
جزاكم الله كل الخير
| زائر | 29 - سبتمبر - 2005 |
| إنها تسمو فلا نلحق بها كن أول من يقيّم
تتفرد اللغة العربية عن غيرها من اللغات بكونها تختلف كثيراً عن اللهجات المحكية المتعددة والمختلفة في وطننا العربي المترامي الأطراف ، مما يجعل تعلمها مكابدة للعرب أنفسهم .
لا أفهم سر هذا الإختلاف الكبير الذي لا يفسره البعد الجغرافي وحده ، وكأن بلغتنا تسمو بنفسها عن حياتنا الإعتيادية وتحتفظ لها بموقعاً متعالياً يتطلب منا البذل والمجاهدة للإمساك بأول درجات سلمها ، ومن الممكن أن نمضي حياتنا كلها في محاولة الإرتقاء هذه دون أن ننال منها نصيباً كبيراً .
لا شك في أن جهوداً كبيرة من الممكن أن تبذل لتعليمها إلى أكبر عدد ممكن من أبناءها أولاً ، في هذا فائدة لهم .
لا أخاف على اللغة العربية لأنها كما قال الأخ مولود محفوظة بفضل الله ، إلا أن إحترامنا لها وإهتمامنا بها هو جزء من إحترامنا لديننا وقوميتنا وهويتنا .
شكري ومحبتي للأخوة الكرام الغيورين على هذا الصرح العملاق الذي هو بيتنا جميعاً .
ودمتم . | *ضياء | 29 - سبتمبر - 2005 |