نهاية قصص الحب بالنهاية التراجيدية لآن لا يوجد هنالك حب في العالم أو لعدم قدرة الآنسان العربي على الحب للآسف .

هذا شرح للآية الكريمة كل ما عليها فان و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الإكرام ، هي جوهر هذه الحياة وسرها .

لم تعد القراءة عادة عند ابناءنا لانها انعدمت عندنا و لم نغرس فيهم حب القراءة و اصبح الركض وراء احضار الألعاب الألكترونيةهو اهم ما نفكر فيه لنفرحهم به و تنوع وسائل التسلية ادى الي أن تكون القراءة عادة قديمة بين الجيل الصاعد .