البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات الأكاديمي عبدالله

تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
كائن غريب !!    كن أول من يقيّم

كم هو جميل ذلك الكائن الملائكي الذي يعيش بيننا بدمه ولحمه، أما تركيبة فؤاده ففي مصافٍ فوق سمائنا !!
هي الأم .. أروع ما تنطق بها الأفواه، وتغني بها الأشعار ..
 
شكراً  لحرفك المرهف ..
وأدام الرب لنا رسائلك ..

20 - أغسطس - 2006
رسالة الى ملاك
نزف أدبي    كن أول من يقيّم

نص نازف يبعثني على سرقة آهات من الغير بعد أن نفدت آهاتي من قصص (اللامعقول) !!
 
وهل أتاكِ حديث الذين سرقوا الآمال بوافر من المجاهرات الفعلية في وضح النهار ??
 
تباً لي كيف يتقلب فهمي هنا وهناك كلما لاحت لي في الأفق قصة من وحي خيال، أو ضغث حلم، يصهرني بركوب الموجة (غير الثابتة) ??!!
 
في زمن الكرامات (الديمقراطية) سيظل السارق بمرتبة ( شخير ) مع مزيج من بعضي المندثر !!
 
اسرقي .. اسرقي .. ولكن ارأفي بالجمل لأنه حتما سيعود بما حمل !!
 
جزيل الشكر على السياحة الأدبية الماتعة ..

6 - نوفمبر - 2006
سأسرق... ولتقطعوا يدي!!!
محايدة فكرية    كن أول من يقيّم

تحية طيبة وبعد:
فحقيقة قرأت كثيراً من الدراسات المسيحية واليهودية التي تقرن الإسلام بالسيف في الفتوحات قبل أن يعلن البابا تصريحه .. وقد مكنني ذلك من رؤية بعض التأكيدات المعاكسة التي تنفي خرافة السيف التي وُصم الإسلام بها في فترات التاريخ المتباينة بوصفه وسيلة القتل والشر المستخدمة من جانب المقاتلين المسلمين عند نشر حضارة دينهم، وسماحة رسالتهم في الآفاق، وقد استند زاعمو هذه الفكرة ظاهرياً إلى الحديث الصحيح:"أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا ألا إله إلا الله، وأني رسول الله .. "، وتزايدت هذه المزاعم مع الكتابات الحديثة بين تساؤلات جمة يلخصها: هل الإسلام دين حرب أم سلام?، والواقع أن الإجابة تكمن في الاشتقاق اللفظي، فضلا عن ماهية الصراع بين الخير والشر في الأرض التي تحتم جعل الجزاء من جنس العمل، وحسبنا هنا أن تشير إلى ما شهد به الآخر من بيان لوهن مثل هذه المداخل التشكيكية، فقد قال توماس كارليل بتصرف: " .. وكانت نية محمد أن ينشر دينه بالحكمة، والموعظة الحسنة فقط، فلما وجد أن القوم الظالمين لم يكتفوا برفض رسالته السماوية، حتى أرادوا أن يسكتوه فلا ينطق بالرسالة ـ عزم على أن يدافع عن نفسه، دفاع رجل ثم دفاع عربي، ولسان حاله يقول أما وقد أبت قريش إلا الحرب، فلينظروا أي فتيان هيجاء نحن، وقد جاءهم محمد من طريق الرفق والأناة، فأبوا إلا عتواً وطغياناً، فليجعل الأمر إذن إلى الحسام المهند، .. وأرى على العموم أنا الحق ينشر نفسه بأية طريقة، حسبما تقتضيه الحال".انظر: محمد المثل الأعلى، توماس كارليل، تعريب: محمد السباعي، دار الرائد العربي، الطبعة الرابعة 1402هـ/1982م. ص (52).
وفي المسيحية أيضاً وردت نصوص في بعض الأناجيل تضع السيف معياراً لنشر الديانة، ومنها:
"لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأُرْسِيَ سَلاماً عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لأُرْسِيَ سَلاَماً، بَلْ سَيْفاً . فَإِنِّي جِئْتُ لأَجْعَلَ الإِنْسَانَ عَلَى خِلاَفٍ مَعَ أَبِيهِ، وَالْبِنْتَ مَعَ أُمِّهَا، وَالْكَنَّةَ مَعَ حَمَاتِهَا . وَ هَكَذَا يَصِيرُ أَعْدَاءَ الإِنْسَانِ أَهْلُ بَيْتِهِ!( إنجيل متى :10)
 
أخوكم الأكاديمي
باحث في المقارنات الدينية في مجال الأدب.
 

24 - نوفمبر - 2006
يهودي يرد على بابا الفاتيكان
عساني أفدتك !!    كن أول من يقيّم

تحية تقدير واحترام ..
في زيارتي الأخيرة لسوريه قبل شهر عثرت على كتاب كنت أبحث عنه، وهو بعنوان: لطائف الذخيرة وطرائف الجزيرة لابن مماتي (ت:606هـ) بتحقيق: نسيم مجلي، نشر الهيئة المصرية العامة للكتاب.
 
وهو عبارة عن تلخيص لكتاب الذخيرة في محاسن الجزيرة لعلي بن بسام.
 
وما أعجبني أكثر فيه فهارسه المشتملة على غالب التراجم إن لم تكن كلها ..
 
أخوك الأكاديمي
باحث في المقارنات الدينية في مجال الأدب.
 
___________________
وتحية تقدير واحترام منا للأستاذ الأكاديمي في سراة الوراق، نتمنى أن يعدل صفحة اشتراكه حسب ما هو معلن في موضوع بعنوان (مشرع سراة الوراق) في مجلس الأدب، وشكرا:     المشرف
 

24 - نوفمبر - 2006
ارجوووووووووووكم
محاولة    كن أول من يقيّم

في كتب د. أحمد شلبي المزيد من نواة الموضوعات للتسجيل، وخصوصا كتابه عن الإسلام في مقارنته للأديان..
 
-------------
أستاذ عبدالله محمود هل من الممكن التواصل معك على هذا البريد الإلكتروني ولك جزيل الشكر.

27 - نوفمبر - 2006
طلب مساعدة لو سمحتم
....    كن أول من يقيّم

للدكتور عبدالعزيز الفيصل كتاب بعنوان المعلقات العشر ، ويقع في مجلدين من القطع الكبير بحوالي 1000 صفحة.
وقد صبّ جهده على تبيان الألفاظ والشرح الإجمالي للأبيات بترتيب جميل كل شرح تحت البيت، وإذا كان البيت يحتمل أكثر من معنى بيّنه وفسّره ..
 
تحياتي.

27 - نوفمبر - 2006
أريد االمساعدة في معرفة شرح المعلقات للضروووووورة
???    كن أول من يقيّم

تحية جميلة كجمال الأجواء فوق ناصيتي .. وبعد:
فالذي أجزم به واثقاً ، ـ وأنا أتحمل هذا الجزم يوم أقف أمام المصير ـ أننا لسنا في حرب وصراع بين عالم عربي (متخلف) وعالم غربي (متحضر على أكتافنا) ، بل في حرب داخلية (وأهلية) بين تيارات متجاذبة هنا وهناك دون فائدة تذكر ..
 
هذه الاختلافات والتيارات والمذاهب الفكرية وُجدت في عصور ماضية ـ وبخاصة في عصر الازدهار العباسي ـ ولكنها زادت من الحركة الثقافية وقتذاك، وأخرجت لنا تراثاً ما زلنا نلهج من ثمراته وخيراته ..
 
أما تيارات هذا العصر فهي معارك (عقيمة) لا تخرج بنتيجة للمتابع وحرب (مصطلحات) ظل معها المصطلح العربي يشكل مشكلة في الفكر الحديث، حيث يظل هدف تلك التيارات الأول والآخير هو الانتقام بأي وسيلة كانت ، ولو كانت بالقتل ، فهو آخر العلاج من خلال تفعيل تام لثقافة الإلغاء في المجتمعات العربية والخليجية بخاصة!!
 
حضرت تلك الفقاقة (الصبيانية) في كلية اليمامة بالرياض ولم أرَ إلا ملاسنة كلامية ، ومهاترة تعسفية ، ولعباً طفوليا تماما كلعبة (قيم بوي) التي يعكف عليها أخي الصغير هذه الأيام ..!!
 
للخائفين على الثقافة العربية / القومية أرق تحاياي..
عبدالله.

7 - ديسمبر - 2006
من يقتل الغذامي تقربا لله?
قضية تستحق الطرح .    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

تحية حب وتقدير للأستاذ محمد ، وبعد:
فطرحك يحمل قضيتين فيما أفسّره، وهما:
1- عدم شعرية شعر التفعيلة (الشعر الحر) مقارنة بالعمودي (الخليلي)، حيث يذهب بعض الباحثين والنقاد إلى أنه قول أدبي لا شعر ، وهذه قضية جديرة بالبحث والنقد، وهذه المشكلة ـ في رأيي ـ ناتجة من أمرين:
الأمر الأول: وجهة ذوقية / ذاتية حيث لا تستثير بعض القراء تلك الكلمات المصفوفة تنازليا في الصفحة، ويرون منها طفولية ومراهقة تماما كما تفضلت .
الأمر الثاني: عدم الاحتكام إلى قاعدة محددة سوى الوزن، فالقافية غير مشترطة، وبالتالي يجعل من ذلك ـ ربما ـ خلطاً في النظم والإبداع بين الشعراء، مما يُشير إلى وجود مساحة شاسعة في الفوضى المحسبوبة على هذا النوع من الشعر، وعدم تقييده في أوزان محددة كما هو في البحور الخليلية.
 
2- الخوف على الشعر العربي القديم من تيارات التجديد والحداثة الشكلانية التي هبّت رياحها بشكل زاخر مع النهضة الحديثة، والواقع أن كثيراً من الوان التجديد في الشعر العربي على مر العصور قد آل معظمها إلى الاندثار والانحسار، ولا يمكنني التنبؤ عن مصير ذلك الشعر التفعيلي الحديث أو غيره ، ولكن ربما يصيبه يوما ما ما أصاب سابقه !!
هذا فضلا عن أن الشعر العربي القديم بوصفه تراثاً تيمم له الوجوه الناقدة لن ينحسر امتداداً لنرجسية شاعر العربية الأكبر أبي الطيب المتنبي حين كفى نفسه شر التعب، ونسهر مختصمين باحثين لإبداعه وإبداع زملائه ..
 
ربما ـ حسب رأيي ـ تستطيع الخوف على الشعر من غزوات الآخر ، وأعني السرد الروائي في الآونة الأخيرة وهو ما دعا بعض نقادنا الكبار إلى ربط هذا العصر بعصر الرواية وأنها ديوان العرب كما قاله د. جابر عصفور وغيره ..
 
بقي أن أقول أن الحداثة الشعرية جميلة إذا توقفت على الشكل والفن، ومحاولة تطوير ذلك ليصب في النهضة العربية الحديثة، ولا أكتمك القول بأني أطرب لبعض نماذج شعر التفعيلة بشكل يطغى على نماذج تفعيلية (نظمية)، وخذ مثلاً : محمد أبو سنة، تجد في شعره التفعيلي تنزيها عن كثير من نماذج الشعر الخليلي، من خلال التصوير والإبداع غير النظير، وخذ مثلا هذه القصيدة له وتأملها مجردة عن فكرة عدم الشعرية أو الخوف على على الشعر العربي:
ما الذي أعجلك ? *
"أي شيء حسن لم يك لك "
فُت حتي القلوب التي أينعت
طوقت منزلك
والحقول التي زرعتها
يداك
تمد إليك الغصون الرطاب
لتستقبلك
والعيون التي ملأتها الدموع
تحاول أن تسألك
هل سئمت الليالي
التي لم تذق من يديها
سوي مرها
ثم حين رنوت إلي حلوها
غلقت بابها
صوبت سهمها
في سواد الحلك
لكي تقتلك
لم تنلك الوصال الذي ناله
الطامعون
وما كنت تبغي رضاها
ولا كنت
تحلم أن تشغلك
....... القصيدة في رثاء أخيه .
----------------------------
 
وتحيتي لغيرتك العربية ..
عبدالله

9 - ديسمبر - 2006
الشعر العربي في خطر