 | تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |
 | تعزية أنيس في فقد خير جليس كن أول من يقيّم
هذا موضوع مهم جدا أخي أحمد ولابد من أن نعزي أنفسنا وإياك على فقد الكتاب وقد وصفه سيد الشعراء بأنه خير جليس وفي إعتقادي أن المشكلة تكمن في الذي يتاجرون بالكتاب ولا يفرقون بينه وبين الأحذية فإلى الله المشتكى ولا حول ولا قوة إلا بالله | 16 - فبراير - 2005 | ارتفاع اسعار كتب التراث واثره على الثقافة بين الشباب |
 | عجيب .. كن أول من يقيّم
لا أدري ماذا يقصد الأخ بهذا التفسير الغريب الذي لم نطالعه في كتب السلف ولا كتب الخلف ولا يمكن تجريد الكلمة من سياقها القرآني وتفسيرها بهذا الشكل والذي ذهب إليه الأخ زهير عين الحق وفي إعتقادي أن في مثل إثارة هذه الموضوعات فيه خطر عظيم لأنه يفتح الباب على مصراعيه للكثير من التفسيرات والتأويلات التي تجانب الحق والحقيقة والله الموفق | 19 - فبراير - 2005 | اللغة والقرآن |
 | إضافة قد تفيد كن أول من يقيّم
له ترجمة في كتاب الأعلام للزركلي ولم يشر المؤلف للكتاب ضمن مؤلفاتهقال : [" ليَمَني )00- 400 ه 00- 1010 م( محمد بن الحسين بن عمير اليمني، أبو عبد اللّه:أديب. كان مقيماً بمصر. له "مضاهاة كتاب كليلة ودمنة بما أشبهه من أشعار العرب -ط" و"أخبار النحويين" | 22 - فبراير - 2005 | السؤال عن كتاب |
 | إضافة أخرى كن أول من يقيّم
أشار اليمني لكتابه التنبية في ثنايا كتاب مضاهاة كليلة ودمنة ص 11 حيث قال (ولولا ما قدمنا من شرطنا أن لا نضاهي أمثال هذا الكتاب إلا بالشعر تنزيها لكتاب الله عز وجل، لكان ذكر ما أدبنا الله تعالى ذكره به في كتابه، أجمع معنى وأخصر لفظاً وأوجز قولاً وأحضر فائدة وهو قوله تعالى: ""والذين إذا انفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما"" "الفرقان 67". وقوله تعالى: ""ولاتجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا"" "الاسراء 29". وكان ذكر أمثال هذا مما يجري في فصول الكتاب مما ينتفع به كثير من الناس. ولكنا صنا كتاب الله العزيز عن ذلك. وقد ذكرنا كثيراً من هذا الباب مما يجري مجرى المثل ويستعان به في الرسائل والكتب والمخاطبات والخطب وغير ذلك في كتابنا المسمى ""التنبيه على بلاغات القرآن"". واكتفينا بذلك عن ذكره في هذا المكان ) . | 23 - فبراير - 2005 | السؤال عن كتاب |