اقرأ نفسك وميولك أولاً ثم أقرأ ماتراه يناسبك كن أول من يقيّم
قبل أن أتقدم بنصيحة أذكر فيها أسماء كتب، فأنا أدعوك لتقرأ نفسك وميولك أولاً، بعدها ستعرف من أين تبدأ، فالمكتبات زاخرة بالثمين والغثيث من الكتب
سيقع بين يديك بعض الغثيث منها... وستتجاهله، لتنتقل إلى الثمين..
الأهم هو أن تقرأ مايناسبك، ويناسب ميولك
طبعاً تجاوزت عن دعوتك لقراءة القرآن الكريم
لأن هذا الأمر لا يحتاج إلى دعوة أو نصيحة، فهذا ماستدعوك نفسك إليه.
وإن كنت ميولك أدبية، فلا تنسى أن تنوع وتصل إلى العالمي منه
تمنياتي لك بالتوفيق |