لا اراه بااخي عميد شعرا بالمعنى الحقيقي للشعر كلمات مصفوفة وتارة مسجوعة ولكنها عواطف مبعثرة فهي تجذب وتغرق وتنقذ وتحضن وترمي لا مانع يا عزبزي اقرا ثم اقرا وبعدها ادخل معترك الشعر لا الشعراء وغي ضحكتها يخطر في بالي العندليب الاسمر وليس كاظم الساهر ...كفى لا املك الوقت الكافي
عنترة ابن شداد دابه كباقي الفرسان العرب والفروسية بشكل عام فهو من الصعالبق واخلاق الفروسية قمة والحياء من هذه الاخلاق والشيم والادب العربي فياض بهذه الاخلاق ولا يمكن حصر ذلك في عنترة او غيره من الفرسان.
الموت والبعث ركنان اساسيان من اركان العقيدة الاسلامية والايمان ولبسا اسطورة كما تدعي ولم يقترب احد منهما الا رهين المحبسين ابو العلاء المعري قديما و ايليا ابو ماضي حديثا
لم تكن فلسطين يوما وطنا لليهود وكل ما قيل في ذلك حتى عالميا كان جريا وراء اكاذيب واساطير توراتية والهيرودس هذا لم يكن في الدس وانما في سبسطية قرب نابلس( قاتل يحيى بعد رقص سلومة) وهناك دراسة رائعة للاستاذ في علم الاثار عفيف البهنسي تفند كل الادعاءات الصهيونية
فبروز حتى اليوم بكتب اسمك يامرسال المراسيل اعطني الناي ستي الختيارة دبكة لبنان من عز النوم لكل اغنية مناسبتها في نفسي فمنها للحب واخرى للعشق وتارة للشوق والخ اين انتم من محمد عبد الوهاب وناظم وفريد والحب كله ورائعة ناجي الاطلال الكثير من الاغاني في مناسبتها الوقتية تتوفى امي في المستشفى وارجع دامعا ال وسط البلد والراديو في التكسي بصوت محمد غبد الوهاب يغني ست الحبايب فاي صدفة اخرج من المحكمة لاسمع نعمة النسيان اسافر في الطريق الى المطار احدى المحطات خلاص مسافر تجلس تسمع اخي جاوز الظالمون المدى وياتي خبر استشهاد الرفاق ليس من باب الكريات والنوستولوجيا ولكن الاغاني قبل عقود كانت تخاطب العقل والوجدان والعاطفة وشغاف القلوب اما اليوم فهي اذا خاطبت اصلا فتخاطب الغرائز وتبتذل صاحبها وكثيرا ما تاتزر الضجيج ليس الا والقادم اعظم