من منطلق تجربتي أأكد ان اخطر سلاح نووي يعاني منه الوطن العربي هو العزوف الفضيع عن المطالعة فليس ثمة متعة اروع من حمل كتاب بين اليدين وتصفح مضمونه ورقة ورقة الا ان السياسة الحالية للحكومات العربية ارى انها تسعى الى تكريس الهوة بين الكتاب والقارئ بفعل الغلاء المذهل في اثمنة الكتب فالطالب العادي لا يمكنه بتاتا تكوين مكتبة خاصة في ظل انعدام سياسة التحفيز على القراءة والتي اولها انخفاض الاسعار الصاروخية في ثمن الكتاب مع مراعاة جودة المادة العلمية او الادبية المطروحة في الاسواق.

بكل بساطة الفضيلة هي الموجه لستخدامناللعولمة ولولا الفضيلة ما كنا وجدنا مساهماواحدا في مواقع معلوماتية جادة كالوراق مثلا لا يجب ان نجعل الامور كلها سوداء فمازالت الدنيا بخير

بسم الله الرحمن الرحيم هذه البيات اضنها للشاعر علي بن الجهم وقد قالها وهو في سجنه مدح بها المتوكل ليرق له قلبه فيعفو عنه لكن للمزيد من الايضاح انصحك بالعودة الى كتاب الاغاني لابي الفرج الاصفعاني وستجد الجواب باذن الله وفقك الله

بسم الله الرحمن الرحيم ايها الاخ الزائ اليك مني بعض المراجع التس قد تساعدك في بحثك،مقدمة لنظرية الادب الاسلامي لعبد البسط بدر، في الادب الاسلامي لمحمد الحسناوي، الاسلامية والمذاهب الادبي لنجيب الكيلاني، مقدمة في نظرية الادب لعبد المنعم تليمة، الادب الاسلامي وصلته بالحياة للندوي، الشعر والاسلام لعبد الحميد بوزوينة وله ايضا نظرية الادب في ظوء الاسلام، كما انصحك يا اخي بالعودة الة مجلة الادب الاسلامي ومجلة المشكاة التي تصدر بالمغرب وهما مجلتان متخصصتين في الادب واصلته بلاسلام.ولك مني كل المنى بالتوفيق

بسم الله الرحمن الرحيم اخي او اختي للحصول على معلومات عن الشاعر الكبير البردوني انصحك بالدخول الى موقع التالي www.albrddoni.cjb.netكل التوفيق لك

أولا اقول هنيئا لك بهذا العمل،من منطلق معلوماتي البسيطة انصحك بالتوجه الى دار للنشر هي وحدها كفيلة باعطائك معلومات حول طريقة النشر لانها عملية تتطلب وقتا ومجهودا ماليا وفكريا، هل لي ان اعرف توجهك هل هو علمي او ادبي? والله ولي التوفيق.

بسم الله الرحمن الرحيم إن البحث عن مميزات الصداقة يجعلنا نقف اولا عند الجذر اللغوي الذي تتكون منه الكلمة: صدق، بمعنى ان الذي نصفه بالصديق وجب ان يكون صادقا مع نفسه أولا إذا حدث أ أخبر أو إذا قام بأي سلوك أو عمل سواء كان هذا أمام الملإ أو في السراء، إذاك نستطيع أن نثق بهذا الشخص ونقول إنه صديق، فالصديق من صدقك القول والفعل،ومن يبين لك الشر شرا والخير خيرا ومن يبكيك أحيانا في بعض المواقف لا من يضحكك دائما.

لا يمكن اطلاقا اغفال المجهودات التي تقوم بها الزمرة المثقفة من ابناء الوطن العربي في الرفع من المستوى الثقافي والعلمي لابناء جلدتهم، لكن الامر لا يخلو من ثغرات فكرية ورثناها بسبب اننا صدقنا كذب الغربيين، فأصبحنا نستهلك التكمولوجيا بسلبية وسطحية، والانترنيت شأنه شأن الهاتف النقال الذي أصبح فيروسا لا نكاد نستخدمه الا من أجل ازعاج الاخرين.

أخي لقد نسيت إدراج عموان بريدك الالكتروني، هلا قمت بكتابته ولك كل الفضل.

بسم الله الرحمن الرحيم اختي اماني اول خطوة تقومين بها هي جمع المادة الادبية والنقدية التي تصب في موضوعك، واجد ان كتب الادب المقارن كثيرة جا منها لمحمد غنيمي هلال ومنها لعبد السلام كفافي وهناك كتاب الادب المقارن مقدمة نقديةلسوزان باسيت وكتاب بديع محمد جمعة في الادب المقارن ايضاوكتاب احمد درويش في الادب المقارن النظرية والتطبيق في الحقيقة الكتب كثيرة جدا، ومنها من تناول موضوع مجنون ليلى او ما يشبهها من المواضيع، لذا انصحك اولا بقراءة هذه الكتب حتى تكتسبي المنهجية في القراءة والدراسة.ولك مني كل المنى بالتوفيق.