 | تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |
 | الكتاب المطبوع و الكتاب المشور إلكترونياً كن أول من يقيّم
الفرق واضح وجلي بين الكتب المطبوعة والكتب المشورة إلكترونيا. فالمطبوعة تكون على الغالب مدقّقة ومنقّحة ومقابلة على أصول لها. أما ما ينشره الناس في هذه الأيام من كتب على مواقع إلكترونية ، فلا نجد تحقيق ولا مراقبة نسخ بل وفي أكثرها نقص في المحتوى. خذ مثلاً صحيح البخاري المطبوع وقارنه بنفس الكتاب من على موقع ، ستجد أكثر من حديث مغلوط لغويا ، وآخر غير موجود وآخر مكذوب والعياذ بالله.
يكمن هذا الفرق في عدم توفر رقابة على المنشور إلكترونيا ، وإن وجد لا تكون هذه الرقابة ذات مستوى مؤهل علمياً للتدقيق أو الرقابة على ما ينشر.
والله أعلم | 21 - نوفمبر - 2005 | ما قيمة الكتاب في ظل التدفق المعلوماتي والتطور التكنولوجي? |
 | الكتاب قيم جداً     ( من قبل 17 أعضاء ) قيّم
بالعكس ياسيد أبو حمزة ، الكتاب من تأليف العلامة سعيد فودة للرد على ابن تيمية وضلالات التجسيم الواضحة في آثاره. وما فعله العلامة سعيد ماهو الا امتدادا لسلسلة الرد على أتباع التجسيم منذ ظهرت هذه الفرقة وهم المجسمة ، وحتى يومنا هذا.
بارك الله في الشيخ المؤلف وسدد خطاه وجعل عمله هذا في ميزان حسناته يوم الدين. | 29 - نوفمبر - 2005 | كتاب الكاشف الصغير عن عقائد بن تيمية |
 | تفضلنا ولم نستفد     ( من قبل 2 أعضاء ) قيّم
ماهو موجود على الرابط ياشيخ ليس مما تكتبه أنت ، وهذا واضح جلي ، أما بدع المجسمة وضلال معتقداتها فهي الأهم. كتاب العلامة فودة يأخذ بطريقه لمحو فرقة الضلال المجسمة ، وقد انسبت فرقة التجسيم الوهابية زورا للإمام أحمد ومذهبه ، وقد خالفوا مذهب الإمام المبجل أحمد رحمه الله في أكثر مواضيع العقيدة والفقه.
هدانا الله واياك وجميع المسلمين الى مافيه صلاح الأمة ، ومحاربة فرقة الضلال المجسمة ما استطعنا. آمين | 29 - ديسمبر - 2005 | كتاب الكاشف الصغير عن عقائد بن تيمية |
 | بوركت كن أول من يقيّم
بارك الله فيك شيخ فريد وسدد خطاك على هذا النقل المفيد.
بالفعل ، في زماننا زمن الوريبضة أصبحنا لا نثق بأي كتاب إلا بعد تحقيق وتدقيق ، حيث دأبت فرقة الضلال على محاربة أهل السنة بل والكذب والإفتراء أحيانا كثيرة. الا يعلمون بأن هناك من يراهم ، وسيأتي اليوم الموعود لكشف ضلال من ضلل وإفتراء من إفترى والله والمستعان
| 31 - ديسمبر - 2005 | حول كتاب فصوص الحكم |
 | الكتاب موجود كن أول من يقيّم
أخ محسن الكتاب موجود على صفحات الموقع ، أما اذا قصدت الكتاب كي تشتريه فيمكنك مراسلة احدى دور النشر في لبنان أو مصر تجده بالتأكيد.
| 14 - يناير - 2006 | ارجوكم اريد كتاب الف ليلة وليلة لاكمل دراستي النقدية |
 | عنوان الكتاب مكذوب كن أول من يقيّم
أختي شفاء ، الكاتبة لم تؤلف كتاب يحمل اسم " شمس العرب تسطع على الغرب" وكان هذا تعمد من مترجم الكتاب ، سامحه الله. نرتبط بعلاقة جيدة مع البروفيسورة وعائلتها وأكدت لنا مرارا هذه القصة. لذلك أعاد الأخوة في مطبعة بافاريا مشكورين ترجمة الكتاب وطبعه تحت عنوانه الصحيح "شمس الله تسطع على الغرب" والكتاب موجود باللغة الألمانية - وهي النسخة الأصل طبعا - وتم التنبيه في الطبعات الجديدة للكتاب على عدم الأمانه للترجمة القديمة.
ولا حول ولا قوة الا بالله.
| 14 - يناير - 2006 | صور للآثار المعمارية القديمة في العصرين الأموي والعباسي |
 | دراسة مستحسنة كن أول من يقيّم
الأخت سارّة ، الكتابة النقدية في المدارس التفسيرية من أجمل ما تكتبن في هذا المجال.
قارني بين تفاسير ضخمة في المحتوى مثل الكشّاف ومفاتيح الغيب و التحرير والتنوير ، وتتبعي المفسرين في آيات معينة. اختلف عليها أصحاب الكتب المشار اليها. مثل الآيات الناسخة أو أسباب النزول.
| 20 - يناير - 2006 | تبحث عن موضوع للرسالتك الجامعيّة? تفضل |
 | تنويه كن أول من يقيّم
معلومات مغلوطة تاريخيا ، فابن الزبير كان أمير الؤمنين في: الحجاز والعراق ومصر والشام ماعدا دمشق. فهل تسمى ثورة ابن الزبير أم مروق وخروج بني أمية??
لقد صحح التاريخ نفسه في عدة مرات ، انظر سير الأعلام عند يزيد بن معاوية ماذا كتب عنه الذهبي الأموي. وحديثا انظر مقالات الشريف السقاف وغيره من علماء التاريخ الحفاظ. | 25 - يناير - 2006 | لماذا بنى عبد الملك بن مروان قبة الصخرة ? |
 | ماشاء الله كن أول من يقيّم
يمكنك أخ محمد أن تشارك في المواقع المعنية بنشر عقيدة أهل السّة والجماعة بالكتابة عن الإسلام والمشاركة بالتعريف ونشر مذهب أهل الحق من الأشاعرة والماتردية.
واليك هذه العناوين كأمثلة:
http://www.al-razi.net/
http://islam.jconserv.net/index.php | 6 - فبراير - 2006 | خدمة الاسلام |
 | الأديب ابو سعود كن أول من يقيّم
توجه الى هذا الموقع واكتب فيه في قسم الأدب واللغة وسترى الأخوة هناك المستوى الذي تتحدث عنه.
الموقع هو:
http://islam.jconserv.net/index.php | 3 - أبريل - 2006 | كيف اصبح أديباً |