البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات Aisha Ali

تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
شكرا    كن أول من يقيّم

شكراً د.صبري على نشرك لكتابتي..
وشكراً ضياء على تعليقك الذي لم أتوقعه..والذي فرحت من أجله

2 - نوفمبر - 2008
ذكريات الشريط الحريري الأسود
Thanks alot    كن أول من يقيّم

عفواً..بصراحة، أشكركم من كل أعماق قلبي، لا أستطيع وصف فرحتي، لأني لم أجد مثل هذا
التشجيع من قبل، فكل كلمة من تعليقاتكم تدفع بي للإمام لكتابة المزيد والمزيد..
دمتم بصحة وعافية..
 

3 - نوفمبر - 2008
ذكريات الشريط الحريري الأسود
تابع التعليق..    كن أول من يقيّم

أنت شاعر وفنان بكل ما في الكلمة من معنى..
فقصيدتك أفضت ما تبقّى في عيني من دموع خاصة حين صورت مشاهد القتل والدم والصواريخ في حين أن الأمة العربية تختار الصمت الذي يبث في قلوب أهل فلسطين الألم والحسرة بعد ما كان شعب الثورة والمقاومة والانتصار ولكن سيظل صامتاً وصامداً. وهي في نفس الوقت حماسية وبها أمنية آملة بانتصار غزة ان شاء الله.. وأتمنى أن تستيقظ الأمة العربية لحل هذه الأزمة وتصبح وحدة واحدة، فأين أنت يا جمال عبدالناصر من كل هذا؟ ومتى سيتحقق حلمنا؟
نعم د.صبري، أردد معك: عاشت غزة،مات الصمت،زهق الباطل..عاشت غزة،مات الصمت،زهق الباطل..عاشت غزة،مات الصمت،زهق الباطل، وهذا المقطع، جعلني أغني النشيدة الوطنية الثورية التي أهداها ميرسال خليفة لشعب بيت المقدس، وهي:
 
أناديكم..
أشد على أياديكم
وأبوس الأرض تحت نعالكم
وأقول أفديكم
وأهديكم ضياء عيني
ودفئ القلب أعطيكم
فمأساتي التي أحيا
نصيبي من مآسيكم


أناديكم..
 أشد على أياديكم
وأبوس الأرض تحت نعالكم
وأقول أفديكم

أنا ما هنت في وطني
ولا صغرت أكتافي
وقفت بوجه ظلامي
يتيماً عارياً حافي


أناديكم..
أشد على أياديكم
وأبوس الأرض تحت نعالكم
وأقول أفديكم

حملت دمي على كفي
وما نكست أعلامي
وصنت العشب الأخضر
فوق قبور أسلافي

أناديكم..
أشد على أياديكم
وأبوس الأرض تحت نعالكم
وأقول أفديكم 

شكرا جزيلا د.صبري
طالبتك: عائشة

31 - ديسمبر - 2008
قصيدة(تحيا غزة)
شكرا د.صبري    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

رحمك الله يا زايد .. وأسكنك الفردوس الأعلى
وإضافة على كلامك يا أستاذ طماح أنه عدّ من الحكام السياسيين العظماء في القرن العشرين 
افتدقناه كما يفتقد البدر في الليلة الظلماء .. شكرا جزيلا د.صبري على اختيار هذه القصيدة المؤثرة والمعبرة
 

12 - أبريل - 2010
قصيدة:(وداعًا أبا زايد)