 | تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |
 | أحمد حسن الزيات يشك في قدرات النحو العربي على ضبط اللغة العربية كن أول من يقيّم
إن الرأي الذي بين أيديننا يمثل اجتهادا من طرف الأستاذ أحمد حسن الزيات،الذي نعرف عنه،أنه من رواد النهضة العربية.وقد تميزت كتاباته بلغة فصيحة راقية عذبة لينة كالهواء النقي،وكتابه وحي الرسالة دليل ساطع على ذلك.إلا أن هذا الرأي يظهر نوعا من الغلو تجاه النحو العربي،وإن كان ما أشار إليه الأستاذ الجليل صحيح في بعض مناحيه. ويمكن أن لا نلوم النحو العربي،وإنمايجب أن نناقش طرائق التدريس للنحو العربي التي أخفقت في تقريبه إلى أذهان النشئ،وتحبيبه إلى قلوبهم،وذلك عن طريق تيسيره،وتجاوز الخلافات الموجودة بين مدارسه(الكوفة والبصرة).فمثلا-في أصل الإشتقاق-لا يجب الدخول في نقاش أصله،هل هو الفعل،أم المصدر?لأن ذلك لن يفيد المتعلم في شيء،وأن ما يجب أن يعلمه المتعلم، أن المشتق أخذ من كلمة أخرى سواء كانت فعلا أومصدرا،إن الطرق التي تم التعامل بها مع النحو العربي هي المسؤولة عن تنفير النشء منه،وليس المدونة النحوية. إن الرأي الذي دونه يعد صرخة ضد نوع من التعامل مع القواعد النحوية التي حولته إلى درس ممل،بالإضافة إلى أن أحمد حسن الزيات انتقد أوضاع تدريس النحو العربي آنذاك،ولهذا وجب تقييم هذه المقالة براهنيتها حتى لايزيغ التقييم عن سكته،فيتحول من نقد إلى نقض،وشتان بين هذا وذاك.
| 13 - نوفمبر - 2008 | نظرة أحمد حسن الزيات إلى علم النحو القديم |
 | السحر عمل فاشل كن أول من يقيّم
تقول الآية الكريمة:(ولا يفلح الساحر حيث أتى)انطلاقامن هذه الآية الكريمة يتبين بوضوح أن السحر عمل فاشل بالضرورة،لأن السحر ليس إلا ملجئا للذين يعجزون عن حل مشاكلهم بأيديهم،وهونوع من الهروب إلى الأمام. إن السحر عمل شياطين يلجأ اليه الضعفاءوالمنهزمون أمام مشاكل الحياة الصعبة،وهؤلاء تسيطر على عقولهم بنية ذهنية خرافية لها علاقة بالتخلف،وما ينتجه هذا التخلف من بنيات تكون في أغلبها ضد العلم والمعرفة السليمة الصحيحة.إن التخلف والأمية هما المسؤولان عن انتشار الخرافة في بلداننا،ومن ثم فإن تنوير العقول وتثقيفها بالمعرفة العلمية هوالسبيل للتخلص من الذهنية الخرافية،فالذين نفذوا إلى أقطار السماوات والأرض،نفذواإليها بواسطة العلم والمعرفة،وليس بالخرافة والخزعبيلات.
| 15 - نوفمبر - 2008 | السحر بين الحقيقة والخيال |
 | السينما والمسرح والتلفاز وسائل تربي إذاكانت هادفة كن أول من يقيّم
مما لاشك فيه أن هذه الوسائل لها قدرة فائقة على التربية وتهذيب النفوس،بشرط أن تكون هادفة،وترمي إلى تناول مشاكل المجتمع وإشكالاته بشكل نقدي يرمي إلى الإصلاح،ولكي تقوم بهذا الدور النبيل لابد أن يكون المخرج أو المنتج حاملا لثقافة نقدية ترمي إلى التغيير،ونقض كل ما هو فاسد وغير صالح لبناء مجتمع متماسك،ينهض على قيم الفضيلة والنبل والصفاء والنزاهة،إلا أن الناظر إلى هذه الوسائل في المجتمعات العربية،يجد أن اغلبها لايقوم بهذا الدور المنوط بها،فأغلب الفضائيات-مثلا-تنشر ثقافة رديئة (ثقافة العري والعهر)،تنمي لذى الإنسان العربي السطحية،وتعطل مداركه الفكرية،ولاتربي فيه ملكة الذوق والجمال والنفاذ إلى عمق الأشياء،وتكوين ثقافة مثينة تسمح له بأن يميز بين الغث والسمين فيما ينشر على هذه الوسائل.
| 16 - نوفمبر - 2008 | ما دور هذه الوسائل في تربية المجتمع??? |
 | الجمال سر الوجود كن أول من يقيّم
نشكر الأستاذة صبيحة شبر التي طرحت هذا الموضوع للنقاش،وأود أن أقول أن الجمال سر الوجود،لأنه يجعل الإنسان ينتشي بمكنونات الطبيعة،فيتعجب عندما يرى منظرا خلابا فيطلق تلك العبارة التعجبية،والتي تتعجب من جمال هذا الشيء،لأن سرعظمته مجهول وخفي. وانطلاقا من الأسئلة المطروحة في المداخلة للنقاش،يمكن القول أن معنى الجمال من الناحية الشكلية لا يمكن الاختلاف حوله، ويمكن أن نستدل هنا بقصة النبي يوسف عليه الصلاة السلام،فالنسوة التي دعتهن امرأة العزيز لمشاهدة النبي يوسف اتفقن على الجمال الخارق الذي يتوفر عليه،ولكن رغم هذا فإن تقييم الناس للجمال يرتكز فعلا على الخلفية الثقافية،فنجد الأوروبيين مثلا يفضلون المرأة الرشيقة،وحتى المرأة الأوروبية لا تعتبر نفسها جميلة ألا أذا كانت رشيقة،في حين نجد أن الإنسان الصحراوي المغربي لا يعتبر المرأة جميلة إلا إذا كانت ممتلئة وسمينة،لهذا نجد أن النساء في الجنوب المغربي يسعين جاهدة لكي يكن ممتلئا ت بكل الوسائل،وهذا يبين أن الجمال نسبي،يختلف من مكان إلى آخر حسب الخلفية الثقافية والإقتصادية والاجتماعية،لهذا نجد أن الناس يختلفون في تقيمهم للجمال،ونورد هنا قولا لشاعر يبين اختلاف هذه التقييمات: جمال الوجه مع قبح النفس كقنديل على قبر المجوس إن الشاعر هنا يقرن الجمال الشكلي مع الجمال الباطني الذي يسعى إل الخير والرحمة والرأفة،وإن لم يقترن اجمال بهذه الأشياء،فلا قيمة له. وخلاصة القول تكمن في أن هذا الموضوع يتجاذبه النسبي والمطلق،ويرتكز تحديد الجمال بالأساس على أحوال الناس الثقافية والاجتماعية والاقتصادية.
| 19 - نوفمبر - 2008 | الجمال ? ما هو ?? |
 | ليس كل شاعر فيلسوفا كن أول من يقيّم
رأي الوراق :     
أشكر طارح هذا الموضوع للنقاش،لأن حيوية الشعر لا يقتلها الزمن، وما دام كذلك فإنه وهج يضيء دروب الحياة المظلمة فينفذ إلى أعماق النفس، فتنتشي كما ينتشي الطفل الصغير حين تعانقه أمه،
ومن هنا تأتي علاقة الشعر بالفلسفة، ولا يعدم تاريخ الشعر العربي شعراء حمل شعرهم بعدا فلسفيا واضحا. فهذا المعري أبو العلاء،نجد شعره زاخرا بمسحة فلسفية بينة حين يقول: غير مجد في ملتي واعتقادي نوح باك ولاترنم شادي ابكت تلكم الحمامة أم غنت على فرع غصنها المياد صاح هذي قبورنا تملأ الرحب فاين القبور من عهدعاد إن الأبيات السابقة خير دليل على تفلسف الشاعر،لأنه ضمن شعره رؤية فلسفية للوجود والكون بل اقتحاما لهذا الوجود حين يقول: ألا في سبيل المجد ما أنا فاعل عفاف وإقدام وحزم ونائل يهم الليالي بعضُ ما أنا مضمر ويثقل رضوى دون ما أنا حامل وأغدو ولو أن الصباح صوارم وأسري ولو أن الظلام جحافل (هكذا يبدو أبو العلاء وكأن الدنيا لا تتسع له،لفرط طموحه واعتداده بمواهبه)كما تقول الكتورة عائشة عبد الرحمن بنت الشاطئ. وقد اهتدى أبو العلاء المعري إلى سلاحه في معركة الوجود،وهي موهبته الشعرية الفذة التي عوضته الحرمان من نعمة البصر، إنه نموذج عرف كيف يمزج بين الشعر والفلسفة في تناسق أنيق يجعل قارئه مأخوذا ومأسورا بعالمه الذي صنعه بإتقان كبير مازجا بين الشعر والفلسفة برؤية بلاغية جميلة.
| 2 - ديسمبر - 2008 | حوار الشعر والفلسفة...أو الحكمة الموزونة |
 | الأخلاق عماد الحياة كن أول من يقيّم
قبل أن أبين موقع الأخلاق في الحداثة،لابد من توضيح معنى الحداثة،فالحداثة لغويا تعني وصف لما هوحديث،وهي من فعل حدث يحدث:نقيض قدم،أي مايجد ويحدث،فهي تفيد العصرنة،والانسجام مع مستجدات العصر،أما المفهوم الاصطلاحي لمعنى الحداثة،فإنه يحمل حمولة فلسفية وأيديولوجية:(ترتكز على أحداث ووقائع تميزت بها حقبة تاريخية معينة،في حيز جغرافي محدد،ويتعلق الأمربالتحولات السياسية والفكرية والعلمية والإقتصادية والحضارية التي عرفتها أوروبا الغربية،في مرحلة زمنية لا تتفق الآراء على تحديدها بالضبط،وتمتد على الأرجح بين بداية القرن السادس عشر والقرن العشرين.)د.عبد القادر العلمي -في الثقافة السياسية الجديدة.وهناك أيضا البعد الثقافي والحضاري لكلمة الحداثة والذي يلخصه الفيلسوف الفرنسي جون بدريار(jean budrillard) في:(ان الحداثة صيغة مميزة للحضارة،تعارض صيغة التقليد،وجميع الثقفات السابقة،أوالتقليدية)ويرىalain touraine أن الحداثة هي:(ثورة الإنسان المتنور ضد التقليد،وتقديس المجتمع،وخضوع العقل لقانون الطبيعة..والحداثة في مفهومها الغربي هي نتاج العقل نفسه)ويقول محمد سبيلا أن مصطلح الحداثة:(يشير إلى بنية فلسفية وفكرية تمثلت في الغرب في بروزالنزعة الإنسانية بمدلولها الفلسفي،التي تعطي لإنسان قيمة مركزية ومرجعية أساسية في الكون،وكذا في بزوغ نزعة عقلانية أداتيةصارمة في مجال المعرفة والعمل معا،حيث نشأت العلوم التقنية الحديثة والعلوم الإنسانية الحديثة،والنزوعات الحديثة على أسس معايير عقلانية صارمة).بعد هذا التعريف والتحديد لمفهوم الحداثة،أقول:إن الحداثة تؤسس لمنظومة أخلاقية جديدة ترتكز على جعل الإنسان متحررا من القيود التي كانت الكنيسة-في الغرب -تفرضها عليه من خلال النفوذ الواسع لرجال الدين،حيث أقاموا أنفسهم كوسطاء بين الله والإنسان،فيحكمون عليه بالكفر ويحرمونه من الجنة كأنهم يملكون مفاتيحها،وهذا ماجعل ا لمفكرين -آنذاك-يدعون إلى ترك العلاقة بين الله والإنسان مباشرة وبدون واسطة،وهذا الشيء جعل الأمر يتطور،حيث أصبحت الثورة على الكنيسة ورجال الكهنوت،ثورة على الدين نفسه،ومن هنا جاءت المقولة الشهير ة لنيتشه(قد مات الإله)،فالحداثة تبشر بأخلاق التحرر من القيود وجعل الإنسان سيد مصيره،لأن الإنسان يصنع مصيره وتاريخه،ولهذا ارتبطت الحداثة بالعقلانية ارتباطا وثيقا ويقول alain touraine(إن المشروع الغربي للحداثة لم يقتصر على تقدم العقل،الذي هو تقدم الحرية والسعادةوتاريخ هدم المعتقدات،والإنتماءات والثقافات التقليدية،وإنما أراد أن ينتقل من الدور الأساسي المعترف به للعقلانية،إلى فكرة أوسع،هي فكرة مجتمع عقلاني،يحكم فيه العقل،لا النشاط العلمي والتقني فحسب،بل حكومة البشر،وإدارة الأشياء،فالحداثة تصور المجتمع على أنه نظام يخضع للعقل بوصفه الأداة الوحيدة لتحرير الطبيعة الإنسانية من جميع السلطات المحيطة به،وبوصفه أيضا مبدأ الوحيد لتنظيم الحياة الفردية والجماعية،من أجل تحقيق التجرد من كل تحديد للغايات النهائية).
| 23 - ديسمبر - 2008 | الاخلاق.. نظرة حداثوية |
 | أثر الحضارة العربية على أوروبامعروف كن أول من يقيّم
إن أثر الحضارة العربية على مسار تطور الحضارة الغربية معروف،ويدخل في إطار استفادة الحضارة الغربية من الحضارات الأخرى،وهو مايعرف بالتلاقح الحضاري،والذي يرجع بالأساس إلى أن الفكر البشري لايعرف الانغلاق،وإنما يتطور ويتقدم بفعل الاستفادة من انجازات الحضارة الإنسانية الأخرى،التي لها الفضل الكبير في الرقي بمسار الحضارة إلى الأمام،وذلك بإعمال النقد الذي يأخذ الصالح وينبذ الفاسد،وللدلالة على هذا الأمر فإن أوروبا احتفلت بابن رشد،وأعادت قراءته،واستفادت من رؤيته في مجال علم الاجتماع كمثال واضح،لكن المشكلة لا تكمن هنا،وإنما تكمن في السؤال الآتي المحير للذهن،والمستفزللعقول،لماذا استفادت الحضارة الغربية من الحضارة العربية الإسلامية،وجعلتها قاعدة صلبة لانطلاقها وتقدمها،بينما بقي العرب والمسلمين يرزحون تحت نير التخلف والانحطاط؟ذلكم السؤال العريض الذي يجب التصدي له، والبحث له عن إجابات عملية شافية،تحرر العرب والمسلمين من ربقة التخلف والانحطاط.
| 25 - ديسمبر - 2008 | شهادات غربية حول الحضارة الإسلامية |
 | غزةالجريحة كن أول من يقيّم
غزة نامي فوق الصخر قولي للغزاة إن طارقا قادم ها هنا أحرقنا مراكبنا ونادينا في القبائل أن المقاومة حق مقدس سنقتحم عتمة الليل ونظل صامدين سننحت أسمائنا على الصخر وسنكتب ملحمتنا بدمائنا وسنحاصر حصارنا وسنظل نصرخ في وجه أعدائنا لن نستسلم لن نركع لن يرهبنا صوت المدفع كم كان ذاك الخنزير رعديدا حين يقصف العزل بالطائرات على مهلك فالشعب لئيم يخلف أبنائه يعيد انتاج الزهور يرسم الغد المشرق يفاجئ الأفق بالصمود والإصرار يكسر كل القيود يهزم الليالي ويبشر بالفجرالجميل
| 29 - ديسمبر - 2008 | ملف العدوان على غزة |
 | القرآن الكريم ليس كتاب نظريات علمية كن أول من يقيّم
الشيء المؤكد أن القرىن الكريم لايتضمن نظريات علمية،وإن اشار الى ظاهرة علمية،فإنه لا يصفها ولا يحدد قواعدها الإجرائية أو التفسيرية أو التطبيقية،لأن النظريات العلمية من اختراع البشر وهي مرتبطة بشروط تاريخية معينة،تتعلق أساسا بما وصل إليه البشر من تقدم في تلك الفترة ،أو ذاك الزمن.فهي إذن جهد بشري يحمل عصارة ما وصل إليه الفكرالبشر آنذاك،ولهذا فإن تاريخ العلم ما هو إلاتعاقب نظريات مختلفة،قد تصحح الأولى الثانية أو تتجاوزها دون أن تعتبرها خاطئة. إن اعتبار القرآن الكريم يحمل في طياته نظريات علمية،ما هو في الحقيقة إلا ردة فعل على واقع التخلف الذي يحياه العرب والمسلمين الذين لم يتمكنوا من جعل بلدانهم منارات تشع بالعلم والمعرفة،والحث على الإبداع والحرية،وتشجيع البحث العلمي،لهذا عندما يتمكن الآخرون من اختراع نظريات علمية،يكون العزاء والرد:هو أن القرآن الكريم سبق إلى ذلك،في الوقت الذي يعجز فيه هؤلاء عن اختراع نظرية علمية جديدة تفيد البلاد والعباد.
| 1 - فبراير - 2009 | الاعجاز العلمي في القرآن |
 | الترجمة لابد منها كن أول من يقيّم
الترجمة فعل إنساني وإبداعي،وهي وسيلة يستعين بها من لايملك ناصية لغة معينة للإطلاع على مايكتب بتلك اللغة،ومعرفة مرجعيتها الفكرية والإديولوجية،إلا أن الملاحظ أن الترجمة قد تقرب النص الأصلي من القارئ أوتبعده منه،ولهذا فالترجمة تحتاج إلى مهارة حسن المعرفة والإطلاع على اللغتين،والمعرفة بهما بشكل جيد ومرموق حتى لانخون النص الأصلي أو نحرفه عن مقاصده وأهدافه،ولكن-رغم ذلك-يمكنني القول أن الترجمة جسر للتواصل بين مختلف الثقافات لايصالها إلى الغير،ومن هنا تتلاقح الثقافات وتستفيد من بعضها البعض، إن ترجمة آراء المستشرقين إلى اللغة العربية أمربالغ الأهمية،لأنه يعبد الطريق نحو الإطلاع على آراء هؤلاء المستشرقين في الثقافة العربية والإسلامية،وما طبيعة تقييمهم لمسار تلك الثقافة،وهل هي تقييمات منصفة أم ظالمة؟ وهي-أيضا-وسيلة لإدراك طبيعة وفهم الغربيين للتراث العربي الإسلامي،وقد بين صاحب الترجمة،أن فايل من الطينة التي تنصف الثقافة العربية الإسلامية حين قال:"جوتهولد فايل مستشرق ألماني متميز بجهوده في خدمة اللغة العربية"،وهذه الجهود تظهر حين قال:"ولقد أخذتني الحيرة في دوافع ڤايل التي حفزته على بذل تلك الجهود العظيمة حتى تمكّن من نحونا العربي وغاص فيه إلى عمقٍ أتاح له الإدلاء بآرائه الخاصة والخروج بتحليلات ربما لم يسبقه إليها أحد" | 9 - مارس - 2009 | ترجمة كتاب في النحو للمستشرق جوتهولد فايل |