البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات عبد الحافظ بخيت متولى

 1  2  3 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
تعليق على تعليق    كن أول من يقيّم

لقد اثار فضولى حديث الشيخين حول المسماة قسرا (قصيدة النثر) والتى استشرت الان على الساحة الادبية وصار لها روادها منذ ان ظهرت فى مجلة(شعر) اللبنانية بعد تأثر ادونيس ومن معة بكتاب(سوزان برنار) قصيدة النثر منذ بودلير حتى الان وانطلق ادونيس وانسى الحاج وانيس المقديسى يؤصلون لهذا اللون من الادب واخذت الدراسات النقدية تنيرى بوعى وبدونم لتأصيل الاطار النظرى لها اعتمدوا فى هذا التأصيل على الترجمات والدخول فى دوامة الحداثة ومابعد الحداثة واستشرت المذاهب النقدية الغربية وتحول نقادنا الى مترجمين يلوون عنق النص الادبى لصالح هذا المذهب او تلك النظرية حتى استغلق النقد وفقد وظيفته الاصلية وهى فض مجاهل النص مما ادى انصراف المتلقى عن الشعر وتشويه الذائقة العربية وكثر المستشرقون المحليون مما ادى الى ارتفاع بعض الاصوات بأن هذا زمان الرواية لا الشعر وعلى مكر هذه الدعوة وخبثها لم تلق رواجا كثيرا بيد اننا فى زمن اللاشيئ وكل هذه الاختلاطات اتاحت الفرصة لاشباه المبدعين وتحولوا الى نجوم ابداعية وصمت المخلصون والغيورون على البداع العربى ودفنوا رؤوسهم فى الرمال  واصبحت قصيدة النثر واقعا مفروضا بل ومهيمنا على الابداع العربى .
وهناك من يحاول ان يوجد لهذه القصية جذرا عربيا ويرى ان تاريخ الشعر العربى بدأبسجع الكهان ثم ضاق المتلقى العربى ذرعا برتاية السجع وهلهلته فدشنت الشعرية العربية آنذاك خطوة جديدة فجاء الرجز الذى يمثل تظورا نوعيا للسجع وقد التفتت الذهنية العربية الى الرجز بوصفه شعرا وهو يخرج من رحم السحع بوصفة نثرا وحين تقدمت خطوة اخرى القصيد طردت الرجز من بيت الشعر بوصفه فنا مستقلا واستقر تصنيف الابداع آنذاك على الرجز والقصيد والنثر ويذلك اصبح الرجز منزلة بين المنزلتين ثم حدث تماهى بين الانواع ومن هنا فان قصيدة النثر منزلة بين المنزلتين
وفى هذا مغالطة كبيرة فالرجز كان تمهيدا للقصيدة العربية التى تظورت متن الابداع الفظرى الى الصنعة على يد زهير ثم ان الشعر خرج من رحم الرجز باعتباره الخطوة التمهيدية للشعر بينما قصيدة النثر خرجت من رحم الترجمة لغير العربية
ولا ادرى كيف توهم هؤلاء ان الأذن العربية التى اعتادت منذ اكثر من الف عام على موسيقى الشعر يمكن ان تلغى هذا وتتذوق قصيدة تخلو من موسيقى الشعر ومنظق الابداع ومع ذلك فكلنا متورط فى هذا ولسنا ضد التجديد فى شكل الابداع ولكننا مع التجديد المنهجى الذى يرتفع بالذائقة العربية ولا يدمرها.
تعليق اخر
-----------
جاءت قصيدة الشاعر الشريف عمر بما يشبه الومضة الشعرية او(الأبيجرامات اليونانية القديمة) فى محملة بشحنة انفعالية اظن انها دفعت الشاعر الى اختيار انساق كتابية تعظى دلالة تفجر الذات الشاعرة لخراب العالم المهزوم الذى يدافع عنه الاطفال وما اظن ان قافية الراء المضمومة الازفرة ألم طويلة الدى للتعبير عن احساس الشاعر وكذلك توالى تكرار النسق(انت فى زمن)هو نوع من القرع على الرؤوس لاشغارنا بخراب العالم وسوءة هزيمتنا وفى التكرار تضخيم للمعنى الشعرى وهو تضخيم مقصود لدور شهاء الاطفال حتى نشعر بقصر قاماتنا وتردى موقفنا والقصيدة على ماحملت من تكثيف فى اللغة تمثل دفقة شعورية ودلالية تسبه الطلقة فتحية للشاعر على ما ابدع

7 - مايو - 2008
قصيد / لك وحدك
مراوغة النص    كن أول من يقيّم

يرى البعض ان النص الشعرى البسيط يفقد دهشته لدى المتلقى ولذته الجمالية والقائلون بهذا الراى متاثرون بفكر اصحاب مدرسة (براغ) ورائدها (دو سوسور) الذى يرى ان اللغة فى النص لا تكون قريبة حتى تحدث الدهشة عند المتلقى وهذا قول يبدو براقا فيه حلاوة لكنها حلاوة لا تحمل من سكرها اى شيئ فالجرجانى فى اسرار البلاغة يرى ان اللغة السهلة اوقع فى النفس من اللغة التى تستعصى على الفهم.
والمتأمل فى هذا النص يبدو له ان الشاعر اختار بساطة التركيب الاسلوبى والمفرده السهلة وأظن ان هذا النص البسيط نص مراوغ فهو على بساطة تركيبة يحمل معانيا عميقة ودلالات شعرية متفجرة واذا اتفقنا ان عنوان النص هو بوابته الشرعية للدخول الى المعنى المركزى فى النص فان العنوان ايضا يشبه سدى الحائك يظل يتوالد داخل النص الى ان يكتمل المعنى المركزى ويصبح العنوان متنا ومتن النص حاشية للعنوان وهذا متحقق فى نص الشريف عمر يا ارض جودى والعنوان هو خطاب الى الرض مصحوب برجاء فى ان تجود ولكن الشاعر وضعنا فى حيرة اية ارض يقصد؟ واى جود منها يريد؟ هل هى الارض العربية ام الرض بشكل عام؟وهل يريد منها ان نجود بالمطر؟ام بالحياة؟ ام بالثورة؟وهنا  يصبح النصاجابة عن هذه الاشئلة القلقة التى ولدها عنوان النص فالساعر يريد امطار الثورة التى تفجر الرض نيرانا تطهر فيها البشر مما علق بهم من غبار العفن والذل والخنوع ( خيولى تطال السحاب خطاها/
       تدك حصون الزمان القعود/ وتمضى سراعا الى مبتغاها/كومض تلألأ ليل رعود/ يشق سناه بهيم الليالى/ ويرسم فجرا بصحن الوجود/يضيئ الدنا من وراء الغمام/ كغيث اهل فيا ارض جودى) فالشاعر الذى فقد مكانا لخيوله المقاتلة فى الارض يذهب الى السماء/ مصدر الغيث مرتفعا فوق العهود فيضيئ الكون بومضه الثورى ليرسم للوجود فجرا جديدا يضيئ الدنا مثل الغيث الذى يضيئ وجه الارض وهنا لابد ان تجود الارض التى تحمل ما يلقى اليها تجود بانسان جديد وعهد جديد هذا العهد الذى يرسمه الشاعر فى احلامه(اعانق حرفا وسيفا وحلما /اشق مداى اجلى حدودى)والسيف والحرف والحلم هم ادوات الشاعر التى تجلى حدوده وتدفعه الى ان يمطر الارض بعلمة وفكره وشجاعته وقدرته على التغيير ولابد للارض ان تستجيب للتغير والارض بوصفها مكانا لا مكانا جغرافيا وانما هى مكان رمزى لعب دورا هاما فى تعميق المعنى الشعرى
من هنا يصبح النص على بساطته تفجيرا لوجدان الشاعر داخل وجدان المتلقى لان بساطة الخطاب الشعرى للنص تجعل الوجدانيين متساويين وهنا يتجلى معنى المراوغة الشعرية داخل النص تحية للشاعر الجميل الواعر والواعى لفنه

8 - مايو - 2008
قصيد/ يا أرضُ جودي
حكايتى مع ام كلثوم والادب    كن أول من يقيّم

الاستاذ/محمد هاشم
احييك على طرح هذا الموضوع ذى الشجون ومن الموضوعات ما يسبر اغوار النفس وينفض عنها غبار الحياة وهموم النفس ويرتد بالروح الى فطرتها
ولأم كلثوم فضل على لا انكره ماحييت فقد كنت صغيرا فى ريف مصر وكان بجوار بيتنا رجل عاشق لام كلثوم واذا ما اقبل الليل يتهيأ الرجل فى كل يوم فى حديقة داره ويشعل الراديو باغانى ام كلثوم وكنت صديقا لابنه وفى يوم كنت اجلس مع ابنه وكانت ام كلثوم تشدو رائعة(هذه ليلتى) لجورج جرداق واستوقفنى المقطغ الذى تقول فيه:
سهر الشوق فى العيون الجميلة حلم آثر الهوى ان يطيله
وحديث فى الحب ان لم نقله اوشك الصمت حولنا أن يقوله
ياحبيى وانت خمرى وكأسي
ومنى خاطرى وبهجة انسي
فيك صمتي وفيك نطقى وهمسي
وغدي فى هواك يسبق امسي
وحفظت هذا المقطع من اول مرة وذهبت الى معلم اللغة العربية بالمدرسة اسأله عن هذه القصيدة وعن تفسير هذه الابيات وكنت وقتها فى العاشرة من عمرى ويدأ معلم اللغة العربية يشرح لى معنى الابيات واحضر لى ديوان حافظ ابراهيم وديوان ابراهيم ناجى ثم طلب منى ان احفظ قصيدة الاطلال لناجى ومصر تتحدث عن نفسها لحافظ بعدما قرأ على القصيدتين وسمع منى قراءة كل قصيدة ثم طلب منى ان القى كل قصيدة فى طابور الصباح وفعلت ومن هنا بدات علاقتى بالشعر والادب منذ اكثر من ثلاثين عاما حتى الان
رحم الله معلمى على ما قدم ورحم الله ام كلثوم
 

9 - مايو - 2008
أغانٍ لها ذكرى في حياتي
هدف الكتابة    كن أول من يقيّم

اشكرك ايها الاثير على ردك هذا الذى يشير الى ان للكتابة هدف فى ذهن كل واحد منا وهى بديل للهزيمة النفسية التى نعانى منها وهى المتنفث للروح فحين نكتب نستريح واذا لم يكن لما نكتبه هدف فلا قيمة لما نكتب ورغب فى ان تكون الكتابة فاعلة فى تغير ما لم نرض عنه حتى نجعله مقبولا او يقبله العقل على انه مقبول
لك كل مودتى وتقديرى

12 - مايو - 2008
الكتابة
الكتابة    كن أول من يقيّم

الاخت العزيزة/ الزهراء
جميل ان يكون هدف الكتابة واضحا اكتبى للشهرة ولم لا؟ ان الكتابة فى حد ذاتها هدف سام وان التعبير عن العالم الجوانى للانسان فيه متعة ولذة والكتابة هى قناة هذا التعبير البلورية اكتبى لطلبة المدارس فكتابتك شموع مستقلبهم وميزان رجاحة عقولهم المهم ان يكون لنا هدف من الكتابة وان نضع فى اعتبارنا ان كلمة واحدة مما نكتب قد تغير مجرى حياة انسان نحبه /نعلمه/نجهله ففى البدء كانت الكلمة وفى المنتصف كانت الكلمة وفى النهاية سوف تكون الكلمة
تحياتى وخالص مودتى لاستجابتك ودمت بود

13 - مايو - 2008
الكتابة
أرق    كن أول من يقيّم

ارق على ارق على ارق,ومثلك يأرق
هى دفقة شعورية واحدة محملة بشحنات عاطفية ونعان دلالية تستوعبها صفحات كثيرة اذا حللناها  واضعين ايدينا على هذا القلق الوجدى فى رحلة الانسان فى الدنيا /الطلسم والوجود الملغز الذى تستعصى شفراته على الحل فكان الشاعر كباحث فى الرماد يبتغى شعلة/ ولما دنا من رجاه شل واحترقا فلا فى الحاضر نجاة ولا من القادم المهلك مفر
ان هذه القصيدة  تحمل عمقا فلسفيا يختصر رحلة الانسان فى الحياة فى لغة مكثفة ولحظة شعرية تعامل الشاعر معها بمهارة فنية عالية اختار لها قافية القاف المفتوحة ليدل على اتساع القلق وعذاب الروح و وضع النص الشعرى بين قوسى الاستهلال والخاتمة فى فنية لا يقوى عليها الا قدير ولنا ان نتأمل استهلال النص
وقفت خلف الستار ارقب الافقا /فانتابنى رعشة قلبى لها انفلقا وهو استهلال تامل يتسع لكل ارؤى التأملية فى الوجود ثم تاتى الخاتمة برهان معطيات التامل
يومى كأمسى وامسى فى الصدى كغدى /ثلاثة فى دمى اعيشها ارقا
فالتامل كشف للشاعر تشايه الايام فى حالة القلق ولا ومبرر للسكون فيها فكانت نهاية القصيدة لحظة تنوير كاشفة ونهاية حاسمة وبين هذين القوسين يتوهج المعنى الشعرى والطرح الفلسفى للنص
نحية للشاعر المتالق الشرسف عنر

13 - مايو - 2008
قصيد/ وقفت
توقير العلماء    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

جميل يادكتور ان نحيى ذكرى الاعلام والنوابغ ونبرز اعمالهم الجليلة وكان عبد العزيز البشرى-رحمه الله رائدا من رواد مثل هذه المقالات التصورية التى تلقى الضوء على الشخصيات العلمية وتكشف جوانب هذه الشخصية النفسية والعلمية وليكن هذا مقترحا جديدا يمكن أن يتطور الى جمع اثار هؤلاء العلماء لكنى اسأل لماذا عبد السلام هارون؟ وهاك الكثير من العلماء من يستحقون القاء الضوء عليهم
ويبقى لك الفضل والسبق وشرف المحاولة
وتقبل تحياتى وتقديرى
_____________________
أرحب بالأستاذ الكريم عبد الحافظ بخيت في سراة الوراق، متمنيا المزيد من المشاركة في هذه الصفحة المباركة، وليت يكون هذه الملف خاصا بتراجم أكابر المحققين، ليعرف الناشئة الفرق بين الأدعياء وأهل الاختصاص،  متمنيا من الأستاذ الدكتور مروان العطية أن يتفضل علينا بإثراء هذا الملف بخبرته الطويلة في مجال التحقيق والنشر، وشكرا

15 - مايو - 2008
توقير الأعلام
شكر وتقدير    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

القدير /د.يحى
سلمت واضفت الينا الكثير، ولفرط اعجابى قيمتُ هذا الموضوع بدرجة ممتاز واتمنى عليك ان تزودنا بكثير من ترجمات هؤلاء العلماء وان اتعاون معكم فى نشره كتابا مطبوعا اذا رغيتم فى ذلك فى القاهرة واعد باننى استطيع ذلك ان شاء الله وليتنا نتعاون معا فى ترجمات الكثير من شيوخ المحققين
لك خالص مودتى وعظيم تقديرى

16 - مايو - 2008
توقير الأعلام
خاطرة    كن أول من يقيّم

هناك فرق بين القصة القصيرة والقصة القصيرة جدا(الاقصوصة ) وبين الخاطرة او النادرة وقصة د يحيى اقرب الى الخاطرة لا القصة القصيرة جدا والتى تتشابه مع هذه الخاطرة لابد ان يتوفر فيها التكثيف والشاعرية والفارقة التصويرية ولكن الخاطرة تحمل معنى التكثيف وقد جاء فى كتاب (الستطرف من كل فن مستظرف ) الكثير من هذه الخواطر والنوادر ومنها مثلا
حُكي أن أحمقيْنِ اصطحبا في طريق، فقال أحدهما للآخر: تعالَ نتمنَّ على الله، فإنَّ الطريقَ تُقطعُ بالحديث.
فقال أحدُهما: أنا أتمنّى قطائع غنم أنتفعُ بلبنِها ولحمها وصوفِها.
وقال الآخر: أنا أتمنّى قطائعَ ذئابٍ أرسلُها على غَنمِكَ حتى لا تتركَ منها شيئاً.
قال: ويحكَ! أهذا من حقِّ الصحبةِ وحُرمة العشرةِ؟!.
فتصايَحا، وتَخَاصَما، واشتدّت الخصومةُ بينهما حتى تماسكا بالأطواق، ثمَّ تراضَيَا أنَّ أولَ منْ يطلعُ عليهما يكونُ حكَماً بيْنهما، فطلع عليهما شيخٌ بحمارٍ عليهِ زقَّانِ منْ عسل، فحدّثاه بحديثِهما، فنزل بالزّقّين وفتحهما حتى سال العسل على التراب، وقال:
صَبَّ اللهُ دمي مثلَ هذا العسلِ إنْ لمْ تكونا أحمقين
ومنها:
حُكِي أن الحجاج خرج يوما متنزها، فلما فرغ من نزهته صرف عنه أصحابه وانفرد بنفسه، فإذا هو بشيخ من بني عجل، فقال له: من أين أيها الشيخ؟ قال: من هذه القرية. قال: كيف ترون عمالكم؟ قال: شر عمال؛ يظلمون الناس، ويستحلون أموالهم. قال: فكيف قولك في الحجاج؟ قال: ذاك، ما ولى العراق شر منه، قبحه الله، وقبح من استعمله! قال: أتعرف من أنا؟ قال: لا. قال: أنا الحجاج! قال: جُعلت فداك! أو تعرف من أنا؟ قال: لا. قال: فلان بن فلان، مجنون بني عجل، أصرع في كل يوم مرتين. قال: فضحك الحجاج منه، وأمر له بصِلة
وهذه هى النادرة مع خالص تحياتى وتقديرى للدكنور يحيى والاستاذ صبرى

16 - مايو - 2008
المدير
السرقة    كن أول من يقيّم

اشكر الاستاذ /عمر على هذه الاضاءة فى وقت كلنا فيه نسرق وكلنا متورط فى السرقة حين لا نواجه السراق ونشهر بهم حتى يعتبروا او يحذر من لا يعرف منهم  واظن ان هناك فرقا بين السرقة والانتحال وتلك قضية قديمة جديدة فى الأدب والفكر العربى وما قدمه الاستاذ عمر هو سرقة بائنة وهذا النوع من السرقات منتشر الان ولك ان تتخيل ان استاذا جامعيا سرق كتابا باكمله لاحد المؤلفين الذين توفاهم الله وقرره على الطلبة الذين يدرسون فى قسم اللغة العربية بالكلية التى يعمل فيها ووضع عليه اسمه دون تغيير او تحريف أليست هذه سرقة متوفرة فيها كل اركان الجريمة وكذلك آلاف السرقات فى الرسائل العلمية وهذا يدل على الفراغ الثقافى والفكرى وكسل البحث والابداع
تحياتى الى الاستاذ عمر وكنت اتمنى عليه ان يذكر اسم المؤلف

16 - مايو - 2008
سرقة لا أدبية
 1  2  3