الفلسفة واللاهوت كن أول من يقيّم
بكل بساطة: بالرغم من أن الفلسفة خادمة للعقل والفكر , إلا أننا لايمكن أن نلغي دورها في خدمة اللاهوت. وأبرز من يمثل تلك المرحلة هي الفلسفة الوسيطة على يد الفيلسوف الكبير أوغسطين عندما وصل إلى أن المعرفة لها طريقين الذي وحدهما (طريق الفلسفة وطريق اللاهوت , العقل والنقل, الفكر والروح) |