بالأمس الغابر
في الماضي العابرِ والزاهر
حيث الإيمان
بالرحمن
والقرآن
ورسولٍ إنسان
رحمةِ منان
من الطبيعي أن تكون التربيه الاسلاميه متشبعه روح صحابة رسول الله لانهم عاشوا
بقرب نبينا الحبيب نهلوا من أخلاقه ,تعلموا من صفاته, درسوا وفهموا قرانه
لذلك كان من الصعوبة أن يقف ضدهم أحد ويفرق صفهم العدوأو يتجرأ أحد
في بعثرتهم
وأنت تقول:
في الآن الحاضر
في الواقع
والخائر
قرد خنزير
ثعبان شرير
يلهو/ يمجن
يفسق/ يبغي
يعهد/ ينكث
يفسد/ يطغى
في أرض المحشر
وصعيد المنشر
في مهد الطهر
في أكناف القدس
في البيت الأقصى
في ساح الإسرا
في المعراج الأسنى
في.. في .. في ..في
إخوان الحق
يبكون
يشكون:
واغوثانا واغوثانا
وا إسلاماه
وا أقصاه
كيف لاتريد لقرد خنزير,وثعبان شرير,يلهوا ويمجن ويفسق ويبغي. وهو يرى الأمة العربيه جسد عجوز قد تهالكت عليه الامراض وخارت قواه فهوغير قادر على حماية نفسه ؟....
وصرخات الشعب وأستنجادهم وغوثهم طالبين العون والحمايه متوقف على نهوض الامه إن هي جمع كلمتها
ووحدة صفها بعدها تكون قادره على إغاثة تلك الصرخاتإغاثه فعليه حقيقه.
لااريد الاطاله عليك أستاذي ففي نهاية المطاف ابيات جميله لامست الجرح والواقع الاسلامي قبل وبعد
وشكرا.. نوف