البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات أفنان أم القاسم

تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
لماذا نعطي الموضوع كل هذه الأهمية?    كن أول من يقيّم

كل ما ذكر في القرآن حق, فالسحر حق والجن حق, ولا يعني هذا أن نشغل أوقاتنا بالسحر والمشعوذين وما يفعله الدجالين, وهذه حكمة الله في خلقه وقد ذكر في القرآن في سورة البقرة فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ 79 صدق الله العظيم : فهذه الظاهرة في كل زمان ومكان, وفي زمننا الحالي نراها بأحدث الطرق وباستخدام التكنولوجيا وهو ما رأيناه مؤخرا على القنوات الفضائية وما خفي أعظم. وهنا لابد من ضبط هذه الظاهرة والحد من انتشارها من الجهات المسؤولة. أما بالنسبة للمتلقي, فلو كان كل مشاهد لا يعطي أهمية للموضوع فلن تلقى هذه القنوات رواجا, فبمجرد الاتصال أو التثبيت على القناة أو ارسال رسائل قصيرة, تحصل القناة على مردود مادي عالي يجعلها تغرس جذورها وتمتد إلى أعماق بعيدة. وفي النهاية أقول كذب العرافون ولو صدقوا!!!

4 - أبريل - 2007
شعوذة الفضائيات
الفلسفة هو علم كل العلوم    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

الفلسفة علم تتفرع منه العلوم, أعتقد أن مبدأ  التنظير لجودة الحياة يجب أن يكون بندا في كل دستور. يجب أن نأخذ هذه المفاهيم التي نادى بها الفلاسفة في زمن الظلم وطمس الحريات و(نعصرنها ) في زمن الانفتاح والحريات والعولمة. هل تسطيع امريكا أو أوروبا تنفيذ هذا المبدأ? وهي سيدة العالم!
ولا يسعني الا أن أضرب دولة الامارات مثلا يحتذى به في كل الدول, وبدون فلسفة حققت دولة الامارات هذا المستوى من الرقي والكمال لكل فرد يعيش على هذه الأرض باتخاذها هذا النهج والسعي الدائم لتحقيق الأفضل وجعلها حياة الانسان هي الهم الأكبر.

4 - أبريل - 2007
جودة الحياة بين الفلسفة والتكنولوجيا
هذه ليست مخلفات    كن أول من يقيّم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد قرأت هذا الموضوع في أوائل الأيام التي اشتركت فيها في المنتدى.. وقد سمعت أختي تتحدث عن هذا الموضوع بشغف.. حيث أنها رأت هذه العملية بأم عينها بل وكانت تسحب العينات من الأطفال في لحظة الولادة حيث لا يزال الدم صالحا وذلك لطبيعة عملها كطبيبة متدربة في كندا.. فسألتها عن الموضوع فشرحت لي أنهم في الغرب يستخدمون هذا الإجراء لكل طفل يولد.. ويحفظ الدم كما تحفظ الدماء في بنوك الدم.. أو بطريقة أخرى.. ومن ثم تستخدم في علاج حالات مستعصية لأمراض السرطان والأمراض الوراثية سواء للطفل في المستقبل أو لعائلة الطفل فقط.. وهذا ما توصل له العلماء وتستخدمه الدول الأخرى بنجاح..
 فما حكم الشرع في هذا الموضوع? الله أعلم
أما لمزيد من المعلومات فمن الممكن الدخول في موقع google والبحث بكتابة unblical blood sample ومن ثم ترجمة الموضوع للغة العربية للفائدة العامة.
والسموحة....

10 - أبريل - 2007
مخلفات صحية سابقاومعجزة تنقذ حياة البشر حديثا
هكذا افعل ما اريد    كن أول من يقيّم

السلام عليكم ورحمة الله.. جميعا..
عندما أفعل ما أريد يجب أن افكر في المرجع الأول وهو القرآن والسنة.. وإذا لا يخالفهما فأفعل ما أريد?
ما هي اولوية الشيء في حياتي? اذا كان هناك شيء يسبقه في الأولويه أترك ما أريد.
هل يتعدى هذا الشيء حقوق الآخرين?  أو فعل ما لا أريد يتعدى على حقوقي?
ما هي النتائج المترتبة على فعل ما أريد?
في النهاية الهدف واحد وهو السعادة في الدنيا والآخرة...
فأرجو ذلك للجميع..
(ملاحظة في الآونة الأخيرة كنت أردد للجميع : كن ما تريد افعل ما تريد قل ما تريد)

11 - أبريل - 2007
ماذا أريد ?
جزاك الله خيرا    كن أول من يقيّم

لقد طرحت الموضوع بطريقة رائعة وأرجو إفادتنا دائما بما هو جديد

12 - أبريل - 2007
مخلفات صحية سابقاومعجزة تنقذ حياة البشر حديثا
لقد أثلجتم صدري    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

شكرا لكل من رد وخاصة الأخ محمد هشام فقد أجزت وأوجزت .. وأتمنى أن نقرأ المزيد.. من الابداعات

22 - أبريل - 2007
أترضون في شقائق الرجال?
السلام عليكم    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

الكتاب الذي أنصحك بقراءته هو
(NLP الترجمة اللغوية العصبية في 21 يوما للكاتب هاري ألدر وبيريل هيذر)
 أو أي كتاب يتكلم عن هذا الموضوع
ولكن يجب أن تكوني جادة وملتزمة بالتمارين. وبالتوفيق
 

29 - أبريل - 2007
رشحو لي كتاب في هذا المجال
القصيدة نتيجة موقف    كن أول من يقيّم

الأدباء يهدوننا عصارة تجربتهم, والقصيدة ناتجة عن رد فعل طبيعي من أب يحس بتأنيب الضمير تجاه التقصير في الأبناء, وهذا لا يعني عدم وقوعهم في الخطأ أو تعرضهم للأمراض النفسية, ولقد صاغ مشكلته بطريقة معبرة وصادقة وتأثر فيها المجتمع لوجود الكثير من الفئات التي تسلك سلوكه ولكنا تعجز عن التعبير والندم.. فهو بهذه الطريقة عبر عن نفسه وغيره, هذا في زمن ربما كان الأب العربي يتصرف على فطرته وهدي نبيه, أما الآن فحاله أسوأ من حال الكاتب, لأن الغرب نقل لنا أسلوبه في الحياة, ونحن بلا تركيز نقلدهم في أسلوب التربية على أساس أنه الأفضل, في حين أن الرسول قال" لاعبه سبعا" أي بلا ضرب أو نهر, "وعلمه سبعا" من العلم والأدب ومكارم الأخلاق, " ورافقه سبعا" وأشركه في معترك الحياة وخوض التجارب, وهنا عندما تصقل الجوهرة "واترك الحبل على الغارب", وفي نفس الوقت يصلح الغرب أخطاءه ويغيرون مفاهيم حياتهم في حين أن العرب لا يزالون يقلدونهم غاضين النظر عن المنهج الذي جاءهم على طبق من ذهب والذي يصلح لكل زمان ومكان.

19 - يونيو - 2007
رسالة اتت بالمعجزات