البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات خالد مصطفى الغفاري

تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
ثقافة عصر عاجزة    كن أول من يقيّم

تحية تقدير لأخي الكريم

عندما نستطيع نحن أن نتعلم الاستماع، سيستمع أبناؤنا، وإذا تعلمنا القراءة وحرصنا عليها، سيقرأ أبناؤنا، نحن ببساطة لا نقدم لأبنائنا أي شيء يذكر، فأين النموذج? وماذا أطلب من طفل والأب لم ينتبه إلى أخمية القراءة والكتاب إلا مؤخرا، أي بعد الخامسة والثلاثين? سيقول لي اتركني حتى أصل إلى مثل هذا السن وأقرأ، أكرر تجربتك.

إلا أننا نزيد الطين بلة، عندما نقرأ (على كبر) ثم نتحمس لكل ما نقرأ، أو نعارض كل ما نقرأ، وكأننا ملكنا مفاتيح العلم كله، ونحن في الواقع جهلاء جهلاء جهلاء ، وأعلم أن هذا الوصف سيرفع من درجة إثارتك وقد يصل بك الأمر إلى حد الشتم. ولكن اعلم أن هذا واقعك فلا تهرب منه، نحن متعصبون ومتحمسون ومتسرعون ولا نملك العلم ولا أدواته.

إذا فليق كل منا مع نفسه، أو أمام المرآة وليتعرف على ما ينقصه ثم يبدأ في وضع حلول، أعتقد أن أولها الاستقامة، ومشهد المصارحة الذي أنصح به نوع من العودة إلى الاستقامة، فإذا استقمنا سيستقيم لساننا، كما قال الصديق.

وقبل مغادرتكم أنصحكم وإياي بالتخلي عن اكتشاف عيوب غيري، بالتخلي عن نقد الآخرين بالحق والباطل، بضرورة وبدون ضرورة، ولتنظر عينك إليك. والله من وراء القصد 

خالد مصطفى الغفاري

7 - ديسمبر - 2005
تدريس اللغة العربية بطرق حديثة وتحبيبها للتشء
جهد مشكور مثاب عليه بإذن الله    كن أول من يقيّم

ــ هذا - والله - جهاد، كجهاد القائمين على موقع الوراق.
ــ ــ أخي (سمو الأدب) في تعليقك على أخي نزار قلت أن (الرفع والنصب والجر والجزم) مواقع إعرابية وليست علامات، هل قصدت حالات إعرابية?
ــ ــ ــ أخي (نزار) بارك الله في جهدك، لماذا لم تذكر تقدير حركة الجر في الاسم المضاف إلى ياء المتكلم، مع أنّك ذكرت أن آخره يُكسر حتمًا لمناسبة الياء.
أذكر لك هذه النقطة لأنني تعرضت إليها في كتاب العلامة [مصطفى الغلاييني] جامع الدروس العربية، والذي خالف جمهور العلماء وذكر تقدير علامة الرفع والنصب فقط، مع ميلي إلى تقدير الحركات الثلاث وذلك لأن كسر الاسم المضاف إلى ياء المتكلم كسر المناسبة. والله تعالى أعلم
_____________________
وأهلا بك يا أستاذ خالد مصطفى الغفاري في سراة الوراق، أتمنى أن تكون مطلعا على هذه الميزة، التي تمكنك من النشر الفوري في موقعنا، ويمكن الرجوع إلى تفاصيل هذه الميزة في بحث منشور في هذا المجلس بعنوان: مشروع سراة الوراق. مكررا شكري وترحبيبي بك في قافلة السراة.... المشرف

6 - يناير - 2007
البناء و الإعراب
جزيل الشكر .. ولكن!    كن أول من يقيّم

شكرا جزيلا للأستاذ عبد الله عن تلطفه واهتمامه، والشكر كل الشكر للأستاذ زهير على عرضه الرائع، ولكن يبقى البعد السياسي الذي رفضه الأستاذ عبدالله مطروح، وأنا أستأذنكم في عرض أبيات لا يمكن أن تكون بعيدة عن السياسة في لقاء آخر، فهل هذا مسموح? أفادكم الله
مع خالص تحياتي وتقديري
خالد مصطفى

20 - يناير - 2007
أمن آل نعم أنت ..عمر بن أبي ربيعة