إضافة : كن أول من يقيّم
أعتقد أن الحاجة أصبحت ماسة اليوم أكثر من أي وقت إلى الاهتمام بفصيح اللغة ، خاصة مع تداخل الوسائل التعليمية ، وتحكم الإعلام في العديد من مجالات التعلم ؛ كما أرى أن خطة "ألمانيا" في ضبط قواعد لغتها الإملائية والنحوية يمكن اعتمادها في الدول العربية . مع العلم أن القواعد الإملائية في اللغة الألمانية لا تقل صعوبة على أهلها ، كما على غيرهم .وليس صعبا أن تتوحد القواعد على شكل نشرات تعليمية ، موجهة بالوسائل التقنية ، عوض انتظار مركز التعريب أو مجمعات اللغة العربية عبر الوطن العربي . انتظار الدي يأتي وقد لا يأتي . تقدم القاعدة اللغوية كقانون جديد ثم يمنح فرصة للتعرف عليه والاستئناس به ثم المحاسبة على احترامه من عدم الاحترام . |