جاء في القرآن الكريم(فجعلناهم أحاديث ومزقناهم كل ممزق) وهي اشارة قرآنية الى تمزق سبأ المملكة،وقبائل العرب العاربة،وكذلك الآية( وقال الذين كفروا هل ندلكم على رجل ينبئكم إذا مزقتم كل ممزق إنكم لفي خلق جديد) والمقصود بذلك الملك عمرو بن عامر ملك سبأ عند إنهيار السد، والملقب مزقياء ، هذا الموضوع حقق فيه المستشرق الألماني (نولدكة?)هناك علماء تتجرد من غاياتها وتبحث بعمق وتسترشد وتصل الى الحقيقة وليس الذين يضيعون كل وقتهم بالدعاءحتى تمتلأ كروشهم . ومن يتتبع قصص انهيار سد مأرب وزوال مملكة سبأ عندالمسعودي والاندلسي والبلآذري وابن كثير سيجد من الأخبار ما لا يسر عن هذا الموضوع والفحوصات الحديثة ستجد الى أى قوم ومن أى صلب أنحدروا، بالاضافة الى اللغة التي لاتزال في شرق اليمن.  

بني اسرائيل قبيلة عربية عاشت شمال صنعاء وبني يهودا قبيلة عربية عاشت هي الاخرى في جنوب عسير موسى وهارون ومريم وعيسى من بني اسرائيل وداوود النبي وابنه سليمان من بني يهودا  او بني يعقوب وكلتا القبيلتان كانتا تدينان بالاله يهوه      وهذه الاخيرة كانت من الاراميين وقد توحدتا  معا وهناك شهادة ل بلعام بن بعور شعرا بهذا الخصوص واليهود واليهودية هو نسبة الى يهوذا ولم يكن الدين الذى اعطاه موسى لشعب جميع اسرائيل يسمى باليهودية