البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات kamal elanssari

تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
لنغير سلوكنا    كن أول من يقيّم

لنغيــر سلــوكنا:

لا يختلف اثنان حول كون ظاهرة الغش في الامتحانات والمباريات ظاهرة مرضية تنخر كيان مجتمعاتنا العربية وتؤدي بالدرجة الأولى إلى تكوين أناس لا يعتمدون على أنفسهم ليس في الدراسة فحسب وإنما في جوانب الحياة كلها.ولا ننسى أننا عشنا هذه الظاهرة إما بالممارسة في يوم ما من حياتنا الدراسية أوباركنا ممارسيها بالتغاضي عنهم.وبالتالي فالجميع مسؤول عن هذه الظاهرة بدءا من الأسرة فالمدرسة والمجتمع،فالغش متفشي في كل شئ في التعليم كما في التجارة والتصنيع والتعاملات اليومية...

فكيف نطلب من المتعلم عدم الغش وأين ما ولى وجهه في مجتمعه يعيش الغش والمحسوبية.وهذا ما يفرض علينا تغيير سلوكنا أولا كمجتمع(أسرة-مدرسة-شارع) وتربية فلذات أكبادنا على كل الخصال الحميدة التي تجعل منهم أشخاصا أكفاء ومسؤولين لأن الطفل يولد صفحة بيضاء ونحن ننقش عليها ما يصلح له أو ما نعانـي منه اليوم في مجتمعاتنا العربية.

                                           كمال الأنصاري المغرب

9 - ديسمبر - 2005
ظاهرة الغش في الإمتحان.. ما الحل??
كمعلم: رغم كل شئ يجب أن نحب مهنتنا ونقدس رسالتنا.    كن أول من يقيّم

من ابتلاه القدر بالتعليم فقد ابتلي بأعظم وأشرف مهمة على الأرض فبها تنمو المجتمعات وتتطور مهمة لا تصلح إلا بصلاح من اختيـر لها،وما يجعل هذا الميدان وعلى رأسه المعلم يعاني هو الظروف العصيبة التي تتم فيها العملية التعليمية(وسائل تعليمية-ظروف المتعلم-ظروف المعلم) وهذه مسؤولية الدولة وكذا انفتاحه المباشر على المجتمع المريض الذي لا يكن لرجل التعليم الاحترام اللازم. والأخطر من ذلك هو مساهمة بعض المعلمين في الوضعية الحالية حيث أن هذا الميدان أصبح قبلة لكل من هب ودب، لكل من يبحث عن تأمين مستقبله بأجر زهيد وبالتالي غاب الاحساس بالمهمة وببراءة الأطفال وغاب حب المهنة فغاب العطاء وغابت المردودية والكفاءة وتغيرت نظرة الناس للمعلم. وعدم تقديس وتقدير واحترام مكونات العملية التعليمية التعلمية من طرف الجميع يؤدي إلى ضياع التعليم وبضياعه يضيع المستقبل.

                                                         كمال

9 - ديسمبر - 2005
ما رأيكم في معاناة الأستاذ حاليا???
فكرة جيدة:    كن أول من يقيّم

في الحقيقة الفكرة جيدة على أن تكون الدردشة هادفة وبناءة كما ذكرتم.والله الموفق لما فيه الخير لأمتنا العربية والإسلامية.  

10 - ديسمبر - 2005
ما رأيكم بأفتتاح دردشة في الوراق