يا اخ ابراهيم صدقت ولكن? كن أول من يقيّم
الأخ العزيز إبراهيم عبيد صدقت والله فالمصلحة الشخصية والمنفعة الذاتية هى الان المحكمة ولو على حساب الحرية التى هى امنية الاعزة فقط وبكتاب الله وسنة رسوله يشعر الانسان انه تحرر من رق العبودية لغير الله لكن ما العمل ان كان الحال الان ان يحال بيينا وبين ذلك انا اعمل امام وخطيب واحرم الحرية فى دعوتى والا ادفع ثمنها غاليا وكأنى اساق فلا رؤية ولا كلمة حق كاملة صريحة وكم فكرت فى السفر لدول الخليج لاشعر اننى انسان ولو من حيث متطلبات الحياة الضرورية فهى البدء ومنها النطلق ولا يكفى انك تشعر وحدك والاخرين من حولك يحرمون منها فلنجاهد من اجلها ولنضحى فى سبيلها خالص تحياتى وعلى فكرهمن الممكن ان اقابلك فى الامارت قربيا احاول الان وبجدية مع بعض اصدقائى هناك لاتنسانى من دعائك علىخير ارحام بيننا ولا انساب احبك فى الله |