الغش هو الحل كن أول من يقيّم
هناك بعض المواد يجوز فيها الغش فهي لاتفيد الطالب بل تملئ عقله بالفضالات والأشياء الغير مفيدة . وللحصول على وظيفة عليك الغش
لكن هناك حل لهذه الظاهرة الغير صحية بين صفوف الطلاب والتلاميذ ألا وهي الاختبارات الشفوية ... فذلك أفضل ويمكن من خلال هذا الأسلوب تقييم الطالب في المادة دون أن يغش الطالب... وهناك طرق أخرى ...
ومن أسباب الغش أيضا عدم تناسب المقررات الدراسية مع عقلية الطلبة .وكذلك عدم قدرة الأستاذ على تحبيب المادة للطالب ولا القدرة على تفهيم الطالب واكتسابه بل ان تعامل الأساتذة مع الطلبة يخلق عداوة بين الطالب وأستاذه مما يعكر صفو العملية التعليمية بالاضلفة إلى غياب مراقبة الأساتذة الكثيروا الغياب ... وكذلك تساهل هؤلاء الأساتذة مع الطالبة الذين يضبطون يغشون وبالتالي لا يستغني عن فكرة الغش في الامتحان فهو حل ناجح بالنسبة للطالب الذي لا يتوخى سوى النقطة أو المجموع الكبير بأقل عناء التلميذ هو انسان قاصر لا يعرف مصلحته وبالتالي فعلى الآباء والمدرسين والمسؤولين عن العملية التعليمية الحسم في هذه القضية التدخل القوي لتقويم هذا الاعوجاج في المسيرة التعليمية فلا يكفي أن نلقن الأطفال أن الغش مخالف لمبادئ الدين ... فهم بحاجة أيضا للمراقبة وكذلك تحبيب المواد الدراسية للطلبة حتى يشتغلوا بوفاء لتكوين أنفسهم وأن لا يكون هذف الطالب أو التلميذ الوظيفة فقط بل عليه أن يكون لديه طمح لكي يقدم للأمة ماينفعها في المستقبل وبالتالي عليه ان يكون نفسه والنقطة ليست مهمة .
وفي ظل أن هذف الطالب هو الحصول على الوظيفة فالحل في نظره هو الغش
ويقولون من نقل انتقل ومن اعتمد على نفسه بقي فب قسمه فثقافة الغش ثقافة عميقة والتلاميذ والطلبة يون ان الغش هذا ليس جريمة ما دام الكل يغش إذ لا يجد الطالب القدوة فالاستاذ نفسه في ماضيه كان يغش والدكتور يغش... فما أكثر الغشاشين في زمننا |