البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات علاء أبرون

تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
طلب توثيق المعلومة بذكر المصدر    كن أول من يقيّم

                                                  بسم الله الرحمن الرحيم
                                               الأخ الفاضل: جميل صليبا
                                        تحية تقدير لك ولأسرة موقع لسان العرب .
                                                          وبعد
هلا تفضلت بذكر المصدر الذي نقلت منه هذه الفائدة القيمة، زيادة في الفائدة وتحقيقا لمبدإ الأمانة العلمية ، ولك خالص                                           الشكر والعرفان، والسلام
                                           اخوك من مدينة تطوان بالمملكة المغربية   

17 - نوفمبر - 2005
ايام الاسبوع عند العرب الأقدمين
شاعر بكل معنى الكلمة    كن أول من يقيّم

هذا متنبي هذا الزمان

 لكنه لا يخجل من وصف اللحظات التي يخجل الكثيرون من الوقوف عليها خصوصا في علاقته بالمرأة

21 - ديسمبر - 2005
مع نزار قبـاني
العقل صديق حميم للحرية    كن أول من يقيّم

إن تحديد مفهموم للحرية يتوقف أساسا على العقل، فالعقل هو الذي يشكل صورة حرية

ويختلف  تحديد مفهوم الحرية من شخص لآخر ذلك حسب البيئة التي عاش فيها هذا الإنسان فإن كانت بيئته تجبره على عدم فعل أشياء لأنها غير مقبولة لسبب من الأسباب. وبالتالي تكون حرية ذاك الشخص في فعل الشيئ الذي حرم من فعله أو الادلاء بنوع من التصريحات أو التلفظ بكلمات معينة أو القيام بتصرفات. هذه البيئة تنعكس على نفسية الإنسان إذ يحاول "الهو انتهاز أدنى فرصة قد تتاح للقيام بهذا الفعل المحظور في هذه البيئة مجتمعا كانت أم بيتا أم مدرسة... ولكي يتمكن الهو من من تحقيق رغباته الغير المشروعة والتي يتهرب فيها من الأنا الأعلى فإنه يستخدم العقل والذي قد يسخر بطريقة غير ايجابية لتحقيق ما ينسجه في فكره ولا وعيه من مفهوم للحرية

الحرية تختلف من شخص لآخر ومن مجتمع لآخر حسب حاجة هذا الشخص أو ذاك المجتمع

الحرية إذن صديقة للعقل بل إنها تنبثق منه ...هذا والله اعلم      

21 - ديسمبر - 2005
ما علاقة العقل بالحرية
الفلاسفة الأوربيون أخذوا من الفلاسفة العرب    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

قبل أن تزدهر أوربا اقتصاديا وفكريا واجتماعيا. فهي تغدت على الفكر الإسلامي وأفكار الفلاسفة العرب المسلمين بالأندلس...ومن بينهم ابن رشد هذا الفيلسوف الكبير الذي قدم الكثير للعلم والعالم وبعده ظهر في أروبا بسنوات ديكارت . فمعلوم ان الأوربيين كانوا يترجمون العلوم التي توصل اليها العرب من طب وفلسفة وعلم اجتماع عند ابن خلدون وكمياء....إلى ما دون ذلك من العلوم التي تفنن فيها العرب وعلى رأسها الفلسفة ....

وهناك مفكرون وفلاسفة عرب آخورن لم ينصفهم التاريخ بعد.

مشكلة العرب اليوم أنهم لا زالوا تابعين فكريا للإنتاج الغربي في الفلسفة ومختلف المجالات لكن التعميم لا يكون صائبا في غالب الأحيان دائما توجد استثنائات لكن علينا ان نبحث ونعترف بأي جهد بدل ... مشكلة الفكر أنه لا يتمتع بالحرية والضمانات الكفيلة بتحريكه ... فالمفكر يحتاج للتشجيع سيأتي يوم ونكتشف بأن عصرنا لم يكن خاليا من الفلاسفة والمفكرين... رغم كل هذه الاكراهات...

    

21 - ديسمبر - 2005
لما ذا لايوجد لدينا فلاسفة وهل عقمت الأمة العربية ?أم أننا خارج التاريخ ?
الغش هو الحل    كن أول من يقيّم

هناك بعض المواد يجوز فيها الغش فهي لاتفيد الطالب بل تملئ عقله بالفضالات والأشياء الغير مفيدة . وللحصول على وظيفة عليك الغش

لكن هناك حل لهذه الظاهرة الغير صحية بين صفوف الطلاب والتلاميذ ألا وهي الاختبارات الشفوية ... فذلك أفضل ويمكن من خلال هذا الأسلوب تقييم الطالب في المادة دون أن يغش الطالب... وهناك طرق أخرى ... 

ومن أسباب الغش أيضا عدم تناسب المقررات الدراسية مع عقلية الطلبة .وكذلك عدم قدرة الأستاذ على تحبيب المادة للطالب ولا القدرة على تفهيم الطالب واكتسابه بل ان تعامل الأساتذة مع الطلبة يخلق عداوة بين الطالب وأستاذه مما يعكر صفو العملية التعليمية بالاضلفة إلى غياب مراقبة الأساتذة الكثيروا الغياب ... وكذلك تساهل هؤلاء الأساتذة مع الطالبة الذين يضبطون يغشون وبالتالي لا يستغني عن فكرة الغش في الامتحان فهو حل ناجح بالنسبة للطالب الذي لا يتوخى سوى النقطة أو المجموع الكبير بأقل عناء التلميذ هو انسان قاصر لا يعرف مصلحته وبالتالي فعلى الآباء والمدرسين والمسؤولين عن العملية التعليمية الحسم في هذه القضية التدخل القوي لتقويم هذا الاعوجاج في المسيرة التعليمية فلا يكفي أن نلقن الأطفال أن الغش مخالف لمبادئ الدين ... فهم بحاجة أيضا للمراقبة وكذلك تحبيب المواد الدراسية للطلبة حتى يشتغلوا بوفاء لتكوين أنفسهم وأن لا يكون هذف الطالب أو التلميذ الوظيفة فقط بل عليه أن يكون لديه طمح لكي يقدم للأمة ماينفعها في المستقبل وبالتالي عليه ان يكون نفسه والنقطة ليست مهمة .

وفي ظل أن هذف الطالب هو الحصول على الوظيفة فالحل في نظره هو الغش

ويقولون من نقل انتقل ومن اعتمد على نفسه بقي فب قسمه فثقافة الغش ثقافة عميقة والتلاميذ والطلبة يون ان الغش هذا ليس جريمة ما دام الكل يغش إذ لا يجد الطالب القدوة فالاستاذ نفسه في ماضيه كان يغش والدكتور يغش... فما أكثر الغشاشين في زمننا   

23 - ديسمبر - 2005
ظاهرة الغش في الإمتحان.. ما الحل??