السلام عليكم.. جزاك الله كل الخير اختي في الله على هذه المعلومات المفيدة ونحن نشهد عصر الانفجار المعرفي.. حيث تقدمت العلوم في جميع المجالات بشكل سريع وعجيب ومع ذلك فما زالوا يدرسون هذا الكائن الذي طالما حيرهم ... الإنسان.. فسبحان الخالق!!

المشكله هي في أساس تربية الشباب.. حيث أن الشباب تربوا على التحدث بالعامية دون اكتراث للعربية الفصحي ثم نشؤوا ليظنوا أن اللغات الأخرى أفضل.. فتراهم يتحدثون باللغات الأجنبية ليثبتوا أنهم مثقفون.. ولكنهم لا يثبتون إلا عدم الانتماء للغة القرآن الكريم... ويجب أن نجد حلا سريعا.. قبل أن يصبح فهم العربية يحتاج دروسا لمن أراد قراءة القرآن!!!

"هتفت بالشعر أستسقيه قافية.. حمراءَ فانفجرت في أضلعي الحمم" "ألا يا عين ويحك أسعديني بطول الدمع في ظلم الليالي* لعلك في القيامة أن تفوزي بخير الدهر في تلك العلالي" (أنا أتعجل العيش حتى لا آسف على الأيام الضائعة) (لم يبق من أجراس الثورة سوى الصدى ولا من جواد الشعر سوى اللجام ولا من طريق الحرية سوى الحواجز الطيارة والثابتة.. نعم لقد دخلنا القرن الحادي والعشرين ولكن كما تدخل الذبابة غرفة الملك) ...أما في البخل "رغيف في الحجاب عليه قفل وحراس وأبواب منيعه*رأى في بيته الضييف رغيفا قال لضيفه هذا وديعه"