| لغتنا وجنايتنا كن أول من يقيّم
موضوع جيد ، لما فيه من غيرة حقيقية على لغتنا ، أقول في رحلة لي قبل سنوات إلى لندن كنت أسأل بعض المارة عن أمر ما ، وكانت لغتي ( ماشي حالها ) وكنت أرى الغضب في وجه من أسأل ، وبعد لأي أستطتعت الخلاص ، وأدركت حينها اللغة تقوى بقوة أهلها ، وتضعف بضعف أهلها ، هنا قد ترى الاستهتار باللغة عيانا بيانا ، فهذا المطعم مثلا سمى ( سمكمك ) أو ( طع 100 ) وهكذا ، فعناوين محلاتنا تهين لغتنا
مع الشكر | 12 - يونيو - 2005 | كم أنت مسكينة أيتها اللغة العربية |