البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات جميل لحام

 1  2  3 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
وتبقون في المقدمة    كن أول من يقيّم

في البداية اقدم كامل شكري وامتتناني للقائمين على هذا الموقع الثري بالمعلومات كما اود ان ابدي اعجابي بهذا الفيلم التعريفي الذي فتح امامنا نافذة تاريخية قيمة كما يطيب لي ان اضع اقتراحا بين ايديكم الا وهو ان يتابع الموقع عرضا لاهم المدن التاريخية وخاصة العربية ليتسنى لكل العرب والمهتمين ان يشاهدوا مدننا التاريخية بالصورة والشرح السلس حيث يبقى لموقع الوراق الثقة الاكبر في اعطاء المعلومة الصحيحة

9 - يوليو - 2005
مختارات من رحلة ابن بطوطة
اي كلام في الحب جميل    كن أول من يقيّم

اعتقد بان كل قصائد الغزل جميلة لانها تعبر ما بداخل كاتبها من شجون واحاسيس رائعة حتى اننا نرى اناس ليسوا بشعراء يقولون احلى الكلام حين يكونوا عاشقين ولكن تبقى هناك قصائد تمتاز عن سواها وهذا امر لا يختلف عليه اثنان وقد يعجب احدانا بقصيدة ما لانها تمثل حدثا مر معه ولكن في النهاية يبقى اي كلام يقال بالغزل جميلا

12 - يوليو - 2005
ماهي أجمل عشر قصائد حب في الشعر العربي ?
رب لحد    كن أول من يقيّم

فقط اردت ان ابين الشطر الاصلي لابي العلاء الذي تم تغيره ليواكب النص وهو (رب لحد قد صار لحداً مرارا) ولكي يكتمل المعنى، يلزم تعديل الشطر الثاني ليصير: (رب قصر قد صار قصرا مرارا * ضاحك من تعاقب الأضداد) وليكون البيتان لصيقين بدمشق إلى الأبد نعتذر من أبي العلاء في تعديل البيت الأول ليصير: (سر إن اسطعت في دمشق رويدا * لا اختيالا بها على الأمجاد)

18 - يوليو - 2005
رحلة الى دمشق النائمة خلف الاسوار
صدقت يا مها    كن أول من يقيّم

صدقت يا اختي مها فليس كل الرجال يملكون عقلا راجحا واؤيد كلامك بان الجمال نسبي فما اراه انا جميلا قد يراه غيري قبيحا....في الحقيقة رسالتك جميلة وان كانت لا تخلو من السخرية واللوم وكانك تعاتبيني على كتابتي التي كان دوري بها النقل من والى فقط لا غير ...على اي حال اتمنى منك التواصل دوما وا عطاء ارائك الجميلة واتمنى ان ارى مشاركات لك...جميل لحام

10 - أغسطس - 2005
خذالحكمة شعرا ونثرا3/المرأة/
دمشق    كن أول من يقيّم

يجب ان لا ننسى مدينة دمشق بما تحويه من جمال للطبيعة ومن مخزون تاريخي مما يجعلها اقدم عاصمة مأهولة واجمل عاصمة على وجه الارض

15 - فبراير - 2006
ما هي برأيكم أجمل مدينة عربية ولماذا?
شكرا للاهتمام    كن أول من يقيّم

الاستاذ الكبير زهير ظاظا

شكرا لردك على سؤالي واهتمامك الذي تعودنا عليه ولكن ما تم شرحه من قبلكم هو نفسه الشي المذكور عن الكتاب في باب قصة الكتاب في الوراق وعلى ما يبدو ان ليس هناك معنى مقصود لتسمية الكتاب ب(طبقات الشعراء)

مع كام الشكر مجددا

 

5 - أبريل - 2006
مجرد سوال
سفيرتنا ضياء    كن أول من يقيّم

استاذي الغالية ضياء...
دعيني بناء على رغبتك ان اقدم لك احدى  تجاربي في الحياة لكنني لن اخرج بها خارج اطار الوراق ...
ساكتب عن قصتي مع الوراق التي اعتبرها واحدة من احلى تجارب حياتي ...
في بدايتي كان لي ميول الكتابة والقراءة وكتبت في الكثير من الصحف وقرات كثيرا من الكتب المتنوعة وشاركت في العديد من المهرجانات وحين انتقلت الى الامارات قادما من احلى بقاع الارض واغلاها على قلبي واقصد دمشق كنت اقضي وقتا طويلا بين الكتب لدرجة اثارت استغراب اصدقائي حيث انني مازلت شابا، وشاءت الاقدار ان اتعرف على رجل يدعى ابو علاء لاحظ  في الميول للقراءة والاطلاع واقترح يوما علي  ان يعرفني على احد الاناس المشهود لهم بالثقافة وتم الموعد وكان هذا الرجل هو الاستاذ الكبير زهير ظاظا فقضيت معه وقتا من اروع اوقات حياتي ولا ابالغ بانني تعلمت من تلك السهرة ما يوازي ما قراته في سنين حياتي مجتمعة لما يحمله هذا الرجل من بحر من الكنوز الادبية والفكرية فكان الاستاذ زهير دليلي الى الوراق حيث لاحظ على مايبدو بانني استحق ان اكون ضمن كتاب الوراق ...
دعيني يا استاذتي ضياء ان اعرج على حادثة صغيرة حصلت في تلك الامسية بعد الاذن من الاستاذ زهير...في تلك الامسية ونحن نودع نهايتها جاء اتصال الى الاستاذ زهير يخبره بان ابنته الصغرى في المشفى فعلى ما يبدو حادثة تسمم بسيطة اصابتها ....هرع  زهير ونحن معه للمشفى وهناك لاحظت كم هو ضعيف الانسان منا امام شي اسمه الابن وما اعجزنا امام بكاء الاطفال وعذابهم شاهدت الاستاذ زهير ذاك الجبل من العلوم في حيرة من امره فيبدو ان كل الكتب التي قراها وكل المعاجم التي شرحها وكل الاشعار التي كتبها اختزلت في خوفه على ابنته ذاك الخوف الذي لم اعرفه انا بطبعي لانني لست متزوجا بعد وليس لي ابناء بطبيعة الحال...
بقينا مع الاستاذ زهير الى ان خرجت الابنة معافاة من المشفى وقتها شاهدت اشراقة وجه زهير تعود من جديد لترسم قصيدة شعر على وجع ابنته ويلمس على راسها وهو يقول لها كما قالت فيروز ( يالله تنام)
وحين وصولي الى البيت رحت اغوص في الوراق ...
هنا زادت دهشتي من هكذا موقع يحوي كل ما يطلبه المثقف العربي وفوجئت بان ما عرفته من زهير في تلك السهرة هو قليل على ما قرات له من كتابات وموضوعات غنية فقررت ان اكون احد رواد الوراق ..لكنني كنت خائفا في البداية لانني وقعت بين عمالقة الادب العربي وشتى العلوم يكتبون ضمن صفحات الوراق وقررت ان لا اخوض معركة خاسرة معهم فرحت اتعلم منهم واكتب ما اراه روحا للوراق  وقد نالت بعض كتاباتي الاستحسان ومع تشكيل سراة الوراق وجدت اسمي بين عمالقة من نوع اخر ورحت اطلع على السراة وسيرهم الذاتية فوجد ان الاستاذ زهير قد ظلمني حين وضعني بين اؤلائك النجوم في الثقافة والعلم والمعرفة  لكنه هو في قرارة قلبه كان يريد ان يرفعني الى مستوى النجوم وله الشكر...
استاذتي ضياء لك بالأخص  كنت اريد ان اكتب منذ ان قرات مقدمة الوصف عنك في سراة الوراق والسبب في ذلك يعود الى ان  الاستاذ زهير قد نصبك فيلسوفة للوراق فمن يشهد به زهير لابد انه يستحق ذلك فكيف لو شهد له بالفلسفة  فرحت اقرأ لتلك الفيلسوفة الجميلة في كتابتها وفي مواضيعها وفي مداخلاتها وفي الروح الجميلة التي تشدنا لكتاباتها فأيقنت بان الاستاذ زهير لم يخطئ الهدف بتنصيبك فيلسوفة للوراق...
أردت الكتابة لك لكني كنت  على ما يبدو  لا أتجاسر خوفا  بان لايكون تعليقي على مستوى كتابتك فاتراجع تاركا لنفسي لذة القراءة فقط... الا انك كسرتِ يا استاذتي ضياء تلك الرهبة في قلبي حين شرفتي رسالتي الى فيروز بتعليقك الجميل عليها لتزداد الرسالة جمالا.
هكذا نحن يا ضياء /اسمحي لي ان اقول لك يا ضياء رغم انني قد اكون بعمر ابنائك / فهناك امورا لا تقبل الجدل وليس عليها اختلاف كحب الوطن وحب الولد وحب الام  وغيرها من الامور التي حبها من المسلمات واحدى تلك المسلمات فيروز ...تلك المرأة التي صنعت مجدا لبلد واحيت شعبا واعطت رسائل للعالم اجمع فكم نحن احوج الى امثال فيروز في هذا الزمان وكم نحن نحتاج اليك يا ضياء في بلاد الغرب الذين يأخذون عنا افكارا دون الاقتراب منا فنحن بحاجة لامثالك هناك لتكوني لتاريخ وحضارة العرب سفيرة تعطي ما بجعبتك من رسائل تكون دليلا للغرب على الادب العربي...
الاستاذة ضياء ...كما ان فيروز سفيرتنا الى السماء فانت سفيرتنا الى الغرب فانت لم تعودي فيلسوفة الوراق فحسب بل سفيرة من سفراء العرب الى الشعوب الاخرى...
وكما نذكر فيروز الان ونشتاق اليها سنبقى نطلب تعليقاتك وكتاباتك لاننا نشتاق اليها...
متمنيا ان تبقى سجالاتك الكتابية مع الاستاذ زهير مستمرة لانها روح الوراق وكنزه الثري..
جميل لحام
 

2 - سبتمبر - 2006
أحاديث الوطن والزمن المتحول
منارتنا ضياء    كن أول من يقيّم

استاذتي العزيزة ضياء
جلست طويلا وانا اقرأ رسالتك الجميلة التي بعثتها لي وأمعنت كثيرا بما تحمله  من كلمات لها الاثر الكبير في قلبي ...اردت الرد لكنني لم اعرف كيف ارد ومن اين ابدأ خاصة وان رسالتك وصلتني في الوقت الذي رد فيه الاستاذ زهير على رسالتي الى امي بقصيدة جميلة قدمت لامي في عيد ميلادها....
هنا احترت لمن اكتب وكيف ابدأ ...هل اكتب للاستاذة الغالية ضياء التي مدت يديها الي لتزيل الحواجز امامي طالبة مني التمدد والغناء بصوت عال لأحس حين اخاطبها بانني اعيش مع انسان اعرفه منذ زمن....
ام اكتب للاستاذ الذي اقدّر والذي زاد حبي له قصيدته المهداة لأمي التي هي بالنسبة لي القديسة والملاك ...
ساكتب لك يا استاذتي ضياء واترك فرحة امي  بالرسالة والقصيدة لترد على استاذنا الغالي زهير...
شكرا يا استاذتي ضياء وساجلس متربعا واقول لك بصوت عال شكرا لك ياضياء...شكرا لانك  وجدت وقتا للرد على رسالتي لك ...صدقيني يا استاذتي انني سعيد لا بردك فقط بل لأنني ادركت انك معجبة ببعض مشاركاتي التي قرأتها سابقا....
نعم يا ضياء نحن هكذا دوما عندما نكون في المرتبة الدنيا ونشعر بالخوف من التقرب من الاوائل نسعد حين نرى اليد ممدودة الينا لترفعنا الى مصاف الاوائل....
ان اعجابك وتعليقك على كتاباتي انما هي شهادة من انسان اقدره واقدر ادبه بشخصي المتواضع في مجال الاداب ومشتقاتها....
احيي فيك تواضعك حين رفضت ان نعدك مع العمالقة مكتفية بان تكوني بائعة بطاطا...لكن من قال لك اننا لا نحب البطاطا ونشتهيها في اي وقت خاصة اذا كانت مقلية بزيت عربي اصيل من ماركة ضياء خانم ( كما يحب الاستاذ زهير مناداتك) ...
صدقيني يا استاذتي ضياء كما احببنا بائع الخواتم في مسرحيات فيروز وكما احببنا بائعة الورود في برامج الاطفال التي مازلت اتابعها كذلك سنحب بائعة البطاطا ....تلك البائعة الخائفة ان تكون صورتها باعيننا اكبر  من حجمها الطبيعي لدرجة لا تستطيع اللحاق بها....
هنا لم تفلحي ولم تصيبي ....لانك يا ضياء تملكين من مخزون ادبي وفكري وروح جميلة ما يجعلك تتربعين مع كبار الادباء فلا تخافي لان صورتي تماشي حجمك لا بل نخاف ان نظلمك بعدم تقديرنا لك التقدير الكافي....
كتبت لك بعد ان ادرت اذني لفيروز فكانت اغنية /لا تعتب علي / وهي مناسبة لا اهديها لك في حال لم تعجبك رسالتي وكلماتي ... لكي لا تعتبي على انسان يخرف في الحروف ويتجاسر للرد ومراسلة العمالقة....
اما اذا اعجبتك رسالتي اهديك اغنية فيروز / زوروني كل سنة مرة/ لكنني ادخل عليها تعديلا لتصبح /زوروني كل يوم مرة/...
غدا حين يطلب احدهم مني ان احكي تجربة ما كما طلبت انت ....ساكتب عن تجربتي بالكتابة في الوراق وساذكرك من بين الاناس الذين تشرفت بالتواصل معهم وزادوني ثقافة وعلما...
قبل ان اقول لك يااستاذتي ضياء  الى لقاء قريب اقدم اعتذار للاستاذ زهير لانني لم اكتب له الان شاكرا قصيدته الجميلة التي خطها لامي لانني لا استطيع الكتابة لشخصين بحجم زهير وضياء بوقت واحد ...لكن فالتتأكد يا زهير بأن معرفتك من اجمل الاشياء التي صادفتها في الامارات وقصيدتك هي اجمل الاشياء التي سأخذها معي الى جنة الله على الارض الى الشام....
شكرا يا استاذنا زهير على قصيدتك الجميلة بكل شي فكانت درة من ايدي صانع الجواهر وفاتح القصائد الذي فتح شهيتنا للكتابة ....
سفيرتنا ضياء اتمنى منك التواصل دوما وافادتنا بكل ما تقدرين عليه وانت بطبيعة الحال لا تبخلين علينا....
متمنيا ان لا تخبري احدا بانك بائعة بطاطا لكي لا تنفد هذه السلعة من الاسواق ....
ثم انت ياضياء لست ببائعة انما واهبة ومانحة لخبراتك وثقافتك من اجل زيادة معارفنا وخبراتنا... 

4 - سبتمبر - 2006
أحاديث الوطن والزمن المتحول
يا فاتح القصائد    كن أول من يقيّم

الاستاذ زهير
في الامس حين ارسلت لي قصيدة مهداه الى امي بعيد ميلادها في الوقت الذي ارسلت لي الاستاذة ضياء رسالتها لي  ... وقتها قررت الكتابة للاستاذة ضياء وتركت فرحة أمي تعبر عن شعوري وشكري لك لقصيدتك الرائعة المستوحاة من كلامي في أمي  ....لقد عللت عدم كتابتي لك بعدم استطاعتي الكتابة لك وللاستاذة ضياء بوقت واحد حيث اني عندما اخاطب من في مثلكما يجب علي التفكير كثيرا الامر الذي جعلني اكتب لضياء تاركا وقتا آخر للكتابة لك يا عزيزي....
لكن حضرتك يا استاذي الفاضل  قد أوصلت البلل الى ذقني وجررتي الى القلم لاكتب لك ( اقول القلم رغم اننا نكتب على لوحة الحاسوب وذلك لعشقي للقلم)...فحركت قصيدتك شيئا في داخلي جعلني استعجل الكتابة لك...
هل تعلم بان اي واحد منا حين تأتيه رسالة مدح او كلمة شكر يفرح كثيرا ويغتال بمشاعره سعادة ....هذه هي طبيعتنا نفرح للكلمة الجميلة...لكن يا استاذي الرائع زهير ...عندما تاتيني الكلمة من انسان بمثل حجمك لتشكل قصيدة باسمي فذاك هو الفخر الجميل....نعم هو فخر لي ان تخط يداك قصيدة لي ...نعم هو فرح لي ان أخذ حيزا من وقتك للتفكير في كلمات تكتبها لي....
كيف لا أفتخر ومن كتب لي القصيدة هو احد الاشخاص الذين اراهم من عمالقة الفكر العربي ومفكريه....
هنا اتساءل كما تساءلت الاستاذة ضياء حين كتبت رسالة لها....اتساءل لمَ أفرح? ولماذا قصيدتك جميلة? ....هل لانها كتبت لي فاراها من اجمل قصائد العالم ....سيكون هذا نوعا من الغرور الانساني ....لكن هي ليست جميلة لاجل ذلك فحسب...ان قصيدتك جميلة لانها اتت من استاذ كبير اراد ان يرفع من هو دونه ثقافة وعلما ليعطيه دفعا لينهل العلم من بحوره....ان قصيدتك رائعة لانها اتت من رجل اسمه زهير يختزن في احشائه بحورا من ثقافات وعلوم لشخص اسمه جميل  مازال يرنوا الى تلك البحور من بعيد....
هنا اسألك ...هل يا استاذي زهير قصيدتك هي الزورق الذي سيحملني للغوص اكثر في بحورك ....
هنا اريد التساؤل مجددا لكن على طريقتي الخاصة وليست على طريقة ضياء خانم....الا يحق لي التساؤل:
هل تستحق تلك القصيدة والكلمات يا جميل ...
وهنا اعتقد بانك ورطتني بشي لا اعرف كيف ساتعامل معه حيث انني كنت اكتب بلا رقيب وبلا تدقيقات وبلا ضغوط ....اكتب من اجل متعة الكتابة وإرضاء قلمي الذي يجد مكانا في وراقنا الغالي  لكن رسائلك وقصائدك التي ترافقت مع فتح الخط مع الاستاذة ضياء وطلبها للتربع والغناء بلا مقدمات  .....كل تلك الامور وضعت خطا جديدا لكتابتي فكيف ساعود للكتابة بلا تدقيق ولا قيود بعد ان عرفت ان هناك من يراقب احرفي .... وأي رقيب ....
اعذرني يا زهير لاني لا اعتقد ان باستطاعتي الرد عليك بقصيدة مماثلة رغم اني اهوى الشعر لكنني اخشى من الدخول في جولة خاسرة.....لذلك قررت ان اكتب لك شكري وامتناني لحروفك الرائعة ولقصيدتك التي خطت لاجلي ....اكتب اليك يازهير كما كنت اكتب دوما بلا اي تفكير بالكلمات فجعلت من قلبي عقلا يمرر الكلام الى اصابعي لتطبع الاحرف لانني لا اعتقد بوجود ضرورة للتفكير بالحروف وانا املك لشخصك الجليل كل تقدير.....
 

5 - سبتمبر - 2006
أحاديث الوطن والزمن المتحول
بلا تعليق    كن أول من يقيّم

الاستاذ الكبير زهير
 
لقد ارسلت لك ما جال في خاطري من كلمات تعبر عن فرحي لقصيدتيك اللتين كتبتهما لاجلي ولاجل والدتي في عيدها....
لقد ارسلت لك بعض الكلام في مكان قصيدتي في تعليقات الاستاذة ضياء وهنا اتسائل لماذا ارسلت لي قصيدتي على تعليقات الاستاذة ضياء وليس على تعليقات كتاباتي....لعلك تريد حركشة ضياء خانم للكتابة من جديد وهذا حقك وما نتمناه جميعا....على اي حال في اي مكان تكتب رسالة او كلمة لي هو مكان اقدره فالمهم عندي هو ان تبقى على تواصل معي لان تواصلك معي يزيدني علما وثقافة.....
هنا بلا تعليق عن كل كلماتك لكنه في مكان اخر ارسلت بعض الحروف علها تفي بحقك .....
شكرا مجددا

5 - سبتمبر - 2006
رسالة الى ملاك
 1  2  3