صفحة البداية  تواصل معنا  زوروا صفحتنا على فيسبوك .
المكتبة التراثية
المكتبة المحققة
مجالس الوراق
مكتبة القرآن
أدلة الإستخدام
رحلات سندباد
البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات abdelhafid akouh

 8  9  10  11  12 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
إذا لم نكتب هكذا..    كن أول من يقيّم

فلماذا نكتب ???
 
الكلمات:جثثٌ سُتبعثُ يانعة !
أحمد المديني
 
• يشبه شاهِدَتها، هناك عمال يوشكون على الإنتهاء من نصبها في العتبة، ملقى عليها كغطاء، أو ككفن• يحدث حين كنا نلتقي في منعطف رغبة أو شهاب احتراق لنجوى تأججت بالذكرى، أن تنضو بعض فتنتها، تقول خذني، أو امنحنيك يا الضائع أبدا في متاه الصبوات• يحدث أن تصفر الريح، تجلب بين التركيب والعطف والإستفهام علامة للتعجب، لكي لا يخلو عالمنا من الدهشة• يحدث أن ينازل الواحد منا آخره فيها لأن نسغها من الرحم يكبر فينا، والسلالة تقيم أعراسها دائما بالدمقس وبالحرير، وذاك مذ عُلقت أطلالُ خولة َعلى جدران الكعبة، وباءت قريش إثرها بخسران مبين• يحدث حتى أن ننسى الذي به جئنا ومن أجله كخير أمة، وحين تتراقص أمامنا على وسن الحلم نعود نجمح في الصهيل، نرقى بالصهوات ثانية كأننا لن نعرف الكبوات إلى ذرى بلاغتنا وسمو أعراقنا راحلين من الإستعارة الصريحة إلى المكنية عسى غفوة المجاز تطول• وكم جعلتُ منها مقارعة للمنايا، وفرسانا تدك الجبال ما ُشقّ لها غبار؛ كم صارت كل ما أملك وأغلى ما يُمتلك، لا تبديل لكلمات الله، لم أقبل دونها الرجوع إلى السطر أو أي بدل• وقفت عند عتبتها عيوننا مطفأة• رماد في المحجرين وغار انحفر• من فعل بكِ هذا? من فعل بكَ هذا? لا أسمع! لن تسمعي! ما القول? من، ما أنت? ماذا وقوفك والفتيان?• آه، حقا، من عدت، كنت? هي مسجاة، أراها بلا حراك، أطرافها متباعدة كالمهشمة، أشلاء، مفحّمة أو كالمكبّدة، ناتئة خارج خرق سوداء• هي لم تمت وإلا لوضعوا لها كفنا أبيض، هي ليست حية وإلا لنثرتْ عليّ فتنتها وواجهتني للمنازلة ?كدأبها من أم الحويرث قبلها?• لم ألكزها ولا هي تثنت خلسة المختلس• صرت خبيرا بالدلال لمّا تكالبت علينا الفتن، فأسلسنا القياد، لقد ?تكسرت النصال على النصال? لكني لم أملك رغم كل شيء إلا أن أعود أقف عند عتبتك، أي لا مقتربا ولا مبتعدا، جسدي رماد وأنا من عجب مشتعل بحرائقك القديمة، ولا حول لي، ولا سطوة، تناثرت دفاتر الذكرى، الحرب لا أكثر من شظية ساهية، والأمة نطفة في الرحم ساجية، وحق القرآن، مع الدفاتر بعناها، ُطمرت حية، ?هي آخرما يباع من المتاع?•• غير أن الصرخة رغم كل شيء واقفة، صاحبي القديم ظل يصرخ دهرا، ظل يسري في البلاد، بكل غناء يشدو، وكل نعيب من فرط الهلاك ينعى العباد، قبل أن تنطفئ شمس الله في بغداد، وبعد خرابها إرم ذات العماد، ولم تسقط الصرخة، أسمعه الآن المجاطي من مقبرة الشهداء برباط الفتح أمس ينفض عن أرض المغرب اللحد، ويستأنف العدّ، ولسان الشاعر فيه ما انفك يكابد :? ظمئنا والردى فيك / فأين نموت يا عمة?!?• إنما، كيف أبقى أمامها، أي في لا هنا، حيث لا ينبغي أن أوجد، والحرب مشتعلة في الهناك الصحيح، حيث ترسانة غولدا وغوندوليسا ترسل القتل الصريح، تجريان محادثات تدور دائما في جو ودي، يتم فيها التوقيع بجميع حروف الأبجدية على إبادة العرب، شرقا وغربا، حتى لا يبقى لقحطان وعدنان أثر، وتوءد العربية قبل أن تنجب في الخلق محمدا أو عليا وعمر• حتى توءدَ أو تصير ََأمَة، مثل سائر هؤلاء الغلمان والهَرَمة، ُكروشٌ وعروشٌ تتوسطها نجمة داوود وتزحف على خلفها، يجرها السيد اليانكي لتولغ في دمها الذبيح• ويحها الكلمات لا تعرفني، الموت الزؤام شاخص لي، ُقدّت أمتي من دُُبُرٍٍ، غولدا تعربد في سماي، تحرث أرضي بلحم أهلي، محراثها عظم جدي وأولادي، وسمادُها نومي على حكي أمي، تاريخ تنتن بالهوان، وأطلال أحبة كانت هواي• لا أعرف حتى وجهي، نظري في صورة القتل، قتل العربي الزّريّ، يرتدّ لي، تارة يصفعني بالإنكار، أخرى يبصق في وجهي، اتفو!، أوَلاََ تعرف معنى العار?! أصابعي تنسل عن يدي نافرة في الهواء، لا تعرف ما الورق، عنها تصدّ الكتابة، جفّ ما كان من حبر، وفاض الدم عن محبرة الكآبة• أردت أن أستردها فتجمعت قبضة ًهوت على رأسي: أفق، الأصابع هي للزناد اليوم يا ولدي، للقتل المباح، لتواقيع الهمج الجدد، أنبياء الحداثة العظمى على بروتوكول إبادتنا، أفِق، غدا ستمطر دما ملء سحابة! بلى اليومجُستُ العتبة، ولم أجانب الجثث المنتشرة، ولا الأشلاء ما انتثر منها، وما هو بعد راجفٌ فوق ركام قصف الشمطاء غولدا، وتباريح ليسا الفُجّار، راعش بأصبع الشهادة، بعد تفجير أصبع الديناميت في دبابة القتلة• صرتُ بالداخل دفعة واحدة، فإذا الكلمات الموتى أحياء، هم دائما عند ربهم يرزقون، تحتاج إلى الفرسان والإيمان وفحول الشعراء• بلى سمعت في باحة الحرم الشريف، وبلسان الشرفاء الأحرار: ستخون لو عاديتنا، نسيتنا، فذاك ما يريده الأعداء، أن تسقط البندقية، يأسن نهر الكرامة فينا، يجف في كل الحناجر منا نبع النداء• انظر، إنهم بيد يضغطون على زرّ الدمار، وبالأخرى يهيؤون لنا أنسب العبارات لسلام الجبناء• أخذتها، إني لأحضُنها، أمسح الجرح عنها بجراح نازفة، أهيل على الموتى خشية غربان أخرى ظل أشجارالله الوارفة، من يدري قد يساعدني الله فيعيد الروح إلى هذي الرّمم، أو يرمينا إلى هذا الحد إلى الهباء?!• الأطفال الذين على طريق الموت حروف مضيئة، كل طفل نجمة هوت وأينعت في الأرض حديقة، كل وليد سيولد عندنا غدا شهيدٌ بقتلك أيها المجرم بوش، دعني من آذانهم في يدك النخاس، وجه ?زينب? قانا إلى أبد الدهر ثأر سنطلبه وبيان حقيقة• وحدها بعد ملاذنا أم سنكفر أيتها السماء• وحدها زينب والصحب الملاك أشلاء في العراء••? ألا لا نامت أعين الجبناء?• الكلمات التي كانت سابقا، فخر أبي الطيب في البيداء، اقتحمتني، وتفجرتْ، لا تفهم العتبات هي، ولا لغة الحُداء• العربية اليوم إذا لم تصبح قذيفة في وجه قاتل زينب والصبية الأنبياء، كل هذه العربية، الأرومة، العقيدة، دنان الزمن، هل هي محض هراء? تجاوزتني الكلمات• أنا لا أكثر من جدث، قربة منفوخة في الهواء• الكلمات دفنتني ـ قد حسبُتني حيا ـ وطارت إلى معراج الشهداء•
 
*وتحية إلى الأخت صبيـحة .

2 - أغسطس - 2006
لماذا نكتب ??
بين الشـعر والفلســفة..    كن أول من يقيّم

... جوهر الشعر يكمن في بعده الفلسفي، وتماسكه لا يتحقق إلا بالاتكاء على منظومة فكرية رؤيوية، تستبطن صميم الذات وتسمو بها عن سطح الوجود . ومن خصوصيات الشعر حين يمتطي صهوة التفلسف أو التصوف ، حسب د.طنكول ، أن تنزاح لغته عن مقاصدها إلى أبعد حد ، حيث يغدو اللفظ في النسق الشعري رمزا يستدعي علاقات جدلية تقود النسيج اللغوي إلى الانفتاح على عوالم باطنية كانت من قبل ألفاظا تشبه قافلة نمل تسير بانتظام ، وهذا مايتطلب من مستكشفها أن يتزود بما يكفي من العدة المعرفية واللغوية لكي يجلو الغموض العالق بها .لقد كان نيتشه محقا حين قال على لسان زرادشت بأن على المرء أن يكون منقبا جيدا في الدواخل سابرا للأغوار لأن أسرار العالم السفلي ليست سهلة المنال ، فهي تؤخذ بالدهشة واللذة والألم . والشاعر والفيلسوف عندما تنصهر رؤاهما في هاجس جمعي تتحول الأشياء والكائنات في نظرهما من صورها الضبابية إلى علاقات واضحة، وبذلك يخترقان جدار الصمت إلى جدار الحقيقة .

4 - أغسطس - 2006
حوار الشعر والفلسفة...أو الحكمة الموزونة
وبريجيت باردو ..    كن أول من يقيّم

دبي- "العربية.نت"
طالبت الممثلة الفرنسية بريجيت باردو وزير الدفاع الاسرائيلي عمير بيرتس * المزداد بالمغرب* بوقف القصف ضد المدنيين اللبنانيين فورا. وقالت صحيفة "يديعوت اخرونوت" الاسرائيلية في عددها الأربعاء 2-8-2006، أن الرسالة الخطية التي بعثتها باردو عبر السفارة الاسرائيلية في باريس، طالبت فيها بيرتس أن "يصدر أمراً فورياً بوقف قتل المدنيين اللبنانيين".
وذكرت باردو في رسالتها انها تأتي في اعقاب مجزرة قانا التي راح ضحيتها عشرات اللبنانيين معظمهم من الاطفال جراء القصف الاسرائيلي. كما أشارت إلى أنه، بالإضافة إلى قتل الابرياء في لبنان، فإن اضرارا بيئية خطيرة لحقت بالبحر الابيض المتوسط بسبب الهجوم الاسرائيلي. وختمت باردو رسالتها قائلة "انني اضع ثقتي بك لكني احتفظ بصلواتي للضحايا اللبنانيين".
وفي موقف تضامني آخر، أعلنت الهيئة السينمائية اليونانية الثلاثاء1-8-2006، انسحابها من "مهرجان حيفا السينمائي" في اسرائيل، احتجاجا على الهجوم الذي تشنه على لبنان، حسبما جاء في بيان نشر في اثينا.

6 - أغسطس - 2006
رسالة بريجيت
رد..    كن أول من يقيّم


أنا ساعدٌ فينيقٌي ..
دمشقيٌ وضعَ كفهُ في بيدرٍ بيروتٍي فخُلقتْ يمامة ..
أغرتها رهجة السماءِ الساكنةِ حيرةً..
فالتقطتْ زيتونتها , ورقصتْ .. ومضتْ
عبر الحدود ..
 
تحية إلى كل مسافر..ومسافرة..

منقول بتصرف .

7 - أغسطس - 2006
رسالة بريجيت
إلى المتأ لقين :أ.زهــير وأ.ضيــاء .    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

* ويحها الكلمات لا تعرفني..تخذلني..لاتسعفـني ..!!
 - ماذا أقـول للمتألقة دومــا..للشــاعرة ســرا..للنــاثرة جــهرا..
 أأقــول لها شكرا..وشكرا و شكرا  ، أم زيدينا سحرا و سـحرا..
 أو أسألــها من أين لها هذه المصداقــية ? وهذه الكاريزمــــية ?
 أم تـراها صدق المقـــــــولة :   الكتــــــــا بة   امـــــــــــرأة !
 
* وما عســا ني قا ئل لهذا الرقــراق ، الذي لا ينضب معـينه أبدا..
الشـاعر الذي لا يبزه شاعــر..يبهـرنا ويعلـمنا كيف تـولد القــصيــدة ،
وكـيف تشــرق القافــية ..قافـية تكــاد تكـون غيـر إنســـــــــــــية !!
ومعـاني تعنــي وتعــني ..وموســيقى  كرعـشـا ت الغـــــصون..
-أقول لأستاذي زهـير وددت لو كنت شاعـرا لأقول ولو قصـيدة
واحدة في حياتي تكون في حقك ..
 
*ملاحظات : - ابن الأكوح قضى نهار أمس سعيدا بالهديتين /القصيدتين ،
              وهو مستعد لاستلام أوراق اعتماده كسفير..
             -لكن حدثت بعض المنغصات..ومنها تلك النظرات والعبرات
             والعبارات للســـــيد الســــــنيورة.
            - أفرجـها يا رب - آمين آمين  ، والسلام عليكم . 
 
 
  

8 - أغسطس - 2006
رسالة بريجيت
علمتني الحــياة .    كن أول من يقيّم

لقد علمتني الحـياة أن أكــون حـيا ، وعلمني التـاريخ أن أكـون إنـسانا..
وعلمتني الطبيـعة أن أكــون شاعــرا ، وعلمني الجـمال أن أكون عاشـقا..
وعلمتني الحـرية أن أكــون متمردا ، وعلمتني المسافات أن أكون مسـافرا ،
وعلمتني الحـروف أن أكون قارـئا ، وعلمتني الطـيور أن أكون محلــقا..
 
   *ع.الكـريم برشــيد - كاتب مسرحي -

9 - أغسطس - 2006
كلمات أعجبتني
ليت للبـراق عينا..    كن أول من يقيّم

* قرأت دعد ، واستمعت بجمالية الحكي و السرد..ورجعت بنا الذاكرة إلى تلك
الأيام الخوالي التي خلدت في الخاطر..أيام  واشرح لها..وأول همسة....الخ .
*شخصيا أول صورة انطبعت في ذاكرتي -وأنا دون العاشرة في قريتي الأمازيغية -
هي لأسمهان ، هي نفسها كما وصفتها البنت التي تبلبلت ، بتسريحة شعرها وتلك
الشامة على خدها ، كانت هناك قرب كوة ذلك البيت الذي يشبه إلى حد بعيد تلك
البيوتات في مسلسل التغريبة الفلسطينية ، كانت صورتها قرب مرآة ، تعلوهما فضلات
الذباب..كنت أقف أمام المرآة -بعد أن أنزع ملابسي - لأرى آثارتلك الوجبات الساخنة
من الضرب المبرح على مختلف أنحاء جسمي..في الحقيقة لم تكن زوجة أبي في حاجة
لأي سبب لكي تمن علي بتلك الوجبات الدسمة شبه اليومية..
هددتها يوما بأن أشكوها لأبي فكادت أن تزهق روحي..
نعم كانت أسمهان شاهدة على هذا الماضي ، على هذا المنكر....ومن يدري فلربما كانت
تغني : ليت للبراق عينا لترى ما ألاقي...

9 - أغسطس - 2006
أحاديث الوطن والزمن المتحول
في انتظار العودة..    كن أول من يقيّم

كان الـرائد عبدالرؤوف النويهي يتلو علينا ما تيسر ،
ثم ينفخ فيــناحلماً يقول:
(من هذه الأرض البتول
من هذه الأرض التي أنهارها
تسعى مسبحة إلى نبض الحقول
يستأنف التاريخ دورته
ويستدعي التاريخ دورته
ويستدعي الزمان
مواكب الفتح الجليل ....
 
 
************* أبا بسمة ،،
                       يا سيفا من اللهب،،
                         ويا إيقاعنا العربي ،،
شفاك الله أخي وعافاك حتى تعود إلينا لأننا نحبك..

10 - أغسطس - 2006
رسالة بريجيت
الورد جمــيل ..    كن أول من يقيّم

                             
 
هذه لـــــــــــــــــــزهــير.
والثــــــــــــــــانية لضـياء.    
والثــــــــــــــــالثة لسلوى .
والرابــــــــــعة للنويهي.                                     
                                         
 
                                      

11 - أغسطس - 2006
رسالة بريجيت
مع خــليل مطـران..    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

كـسِّروا الأقلام، هل تكسيرها يمنع الأيدي أن تنقش صخرا?
قـطعوا الأيدي، هل iiتقطيعها يمنع الأعين أن تنظر iiشزرا?
أطـفئوا الأعين، هل إطفاؤها يمنع الأنفاس أن تصعد زفرا?
أخمدوا  الأنفاس.. هذا iiجهدكم وبـه  منجاتنا منكم، iiفصبرا!

13 - أغسطس - 2006
كلمات أعجبتني
 8  9  10  11  12