 | تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |
 | إعجاز القرآن كن أول من يقيّم
إعجاز القرآن: قائمة ببليوغرافية منتقاة. في أربع سنوات 1401هـ حتى 1404هـ) وهي (43) كتاباً وبحثاً (عالم الكتب مج5 ص708). | 26 - ديسمبر - 2005 | دراسات قرآنية نادرة |
 | تاريخ القرآن وغرائب رسمه وحكمه كن أول من يقيّم
(تاريخ القرآن وغرائب رسمه وحكمه) تأليف محمد طاهر بن عبد القادر الكردي: صاحب التاريخ القويم. (القاهرة: مطبعة مصطفى البابي الحلبي ط2 1953) | 26 - ديسمبر - 2005 | دراسات قرآنية نادرة |
 | مصاحف تعود إلى القرن الأول الهجري كن أول من يقيّم
دراسة نادرة حول مصاحف تعود إلى القرن الأول الهجري. انظر مجلة (الوثيقة: س1 ع3 ص102). | 26 - ديسمبر - 2005 | دراسات قرآنية نادرة |
 | مثلثات القرآن كن أول من يقيّم
تحفة الأقران فيما قرئ بالتثليث من حروف القرآن) أبو جعفر الرعيني أحمد بن يوسف (ت779هـ) تحقيق علي حسين البواب. جدة: 1987م جمع فيه (88) لفظة مثلثة. مجلة عالم الكتب: (مج9 ص268). | 26 - ديسمبر - 2005 | دراسات قرآنية نادرة |
 | معنى البيت كن أول من يقيّم
معنى البيت واضح يا أخي، ولكنك أفسدت البيت حين صحفت فيه قوله (خمد) إلى (حب) والصواب في عجز البيت (وللأضياف إذ خمد الفئيد) والفَئيد: النار أَي سكن لهبها بالليل لئلا يَضْوِيَ إِليها ضيف أَو طارق، وتجد هذا البيت في كل معاجم اللغة في مادة خمد. | 27 - ديسمبر - 2005 | معنى هدا البيت |
 | عيون الماء التي كانت في دمشق كن أول من يقيّم
وفيه (ص32) تسمية ما كان يوجد من عيون للماء في دمشق، قال:
(أما الينابيع الموجودة في المدينة فكلها في جهة الشمال على ذيل جبل قاسيون، وأهمها وأشهرها: " عين القصارين " في المرجة ، و " عين النعنع " في فناء تكية السلطان سليم، و" عين الكرش " في سوق ساروجة، و" عين الباشا " في باب الآغا، و" عين علي " في المحايرية، =ذكرها البدري في كتابه نزهة الأنام أثناء حديثه عن المنطقة المسماة (تحت القلعة) فقال: وهناك العين الشهيرة ببرودة مائها (عين علي) وعذوبته وخفته= و" عين الوراقة " و " الضياعي " في باب السلام، و" عين الزينبية " في أرض العناية =القصاع=.
وكان يقال فيما مضى أن في ماء نهر بردى خاصية ضد الجذام، فهو لا يصيب أهل دمشق، وإذا دخلها مجذوم غريب فشرب من مائها وقف به الجذام حيث بلغ. وكان في جوار قبر الصحابي (أبي بن كعب) خارج باب شرقي محل أوقفه الخليفة الوليد بن عبد الملك إقامة المجذومين، ويقال لهم: (الأعاطلة) وكل من فيه أغراب.
وفيه (ص31) أن نهر بانياس هو نفسه نهر قليط ويسمى قليطا بعد خروجه من قلعة دمشق، لأنه يقلط أقذارها ويغدو غير صالح للشرب. | 27 - ديسمبر - 2005 | مقتطفات من كتاب مرآة الشام |
 | سكة الحديد بين دمشق وبيروت كن أول من يقيّم
قال (ص33): (وثغردمشق ومرفؤها بيروت: وتبعد عنها (112) كم، وكان يربط بينهما سكة حديدة أنشئت بعد سكة (دمشق الحجاز) تنطلق من محطة القدم في حي الميدان بدمشق: وكان بين بيروت ودمشق (25) محطة، بمسافة (147) كم، وهي: (محطة القدم: البرامكة، دمر، الهامة، الجديدة، عين الفيجة، دير قانون ، سوق وادي بردى، التكية، الزبداني، سرغايا، يحفوف، رياق، المعلقة، سعد نايل، جديتا، المريجات، صوفر، بحمدون، عاليه، عاريا، الجمهور، بعبدا، الحدث، بيروت).
وأهم هذه المحطات (محطة رياق) لأن منها كانت تتفرع السكة إلى حلب، وبين رياق وحلب (18) محطة هي(رياق، بعلبك، اللبوة، رأس بعلبك، القصير، القطيفة، حمص، تلبيسة، كفر بيهم، حماة، القمحانية، الكوكب، أم الرجيم، أبي الظهور، تل الجن، الحميدية، الوضيحي، حلب) قال: (وعندما تأسست الولايات العثمانية عام (1281هـ) جُعلت دمشق مركزا للولاية السورية التي امتدت من تخوم مصر إلى حدود حلب، وتألفت من ألوية الشام والقدس والبلقاء (نابلس وشرقي الأردن) وعكا وبيروت وطرابلس وحماة وحوران، وكانت معرة النعمان وحمص قضائين مرتبطين بلواء حماة. واللاذقية قضاء ملحقا بلواء طرابلس. والكرك ناحية من لواء البلقاء، وكان لواء الشام يتألف من أقضية هي: دوما والنبك وقطنا والزبداني وبعلبك والبقاع وحاصبيا وراشيا والقنيطرة).
________________
وفي مجلة الهلال العدد الرابع ص157 وصف احتفال أهل بيروت في الثامن من ديسمبر الغابر (1892) بمباشرة إنشاء الخط الحديدي بين بيروت ودمشق لصاحب امتيازه عزتلو حسن أفندي بيهم | 27 - ديسمبر - 2005 | مقتطفات من كتاب مرآة الشام |
 | المساجد المعروفة بالقاعات السبع في دمشق كن أول من يقيّم
قال: وفي دمشق سبعة مساجد مشيدة على طراز القاعات، لها برك وأحواض وجلسة ونفقة، وتعرف بالقاعات السبع، وهي المغيربية والشابكلية في القنوات، والنيروزي في باب سريجة، والخانقية في الميدان، والجقمقية في العمارة، والدغمشية في سوق الخيل، والخضيرية في الشاغور، وأجملها شكلا وبناء هي الجقمقية. (مرآة الشام: ص 62). | 27 - ديسمبر - 2005 | مقتطفات من كتاب مرآة الشام |
 | مسجد سيدي خليل بدمشق كن أول من يقيّم
مسجد سيدي خليل: من معالم دمشق التي بقيت حتى عام (1352هـ) حيث هدم المسجد في هذا العام، وأقيم على أنقاضه بناء دائرة الأوقاف. والأمير خليل الذي بنى المسجد، هو خليل ابن الأمير سيف الدين تنكز الحسامي، الذي بنى جامع تنكز الباقي حتى اليوم عام (1426هـ 2005م) وكان ابن خليل قد ولي إمارة دمشق بعد رحيل تيمور عنها سنة (803هـ) ولما مات دفن تجاه باب القلعة الغربي، وغرست أمام قبره شجرة سرو عاشت خمسة قرون، وأزيلت أيام الانتداب الفرسي (مرآة الشام ص 62). | 27 - ديسمبر - 2005 | مقتطفات من كتاب مرآة الشام |
 | جامع عيسى باشا كن أول من يقيّم
جامع عيسى باشا: كان في باب السراي باتصال دائرة المشيرية الباقية إلى اليوم، وأزيل حينما أنشي شارع جمال باشا، وفي أيام حكومة صبحي بك بركات حاولت دائرة الأوقاف تجديده وصيانة أساسه فلم يرق ذلك للحكومة، بإيعاز من السلطة الفرنسية، فأوقفت البناء، وأنشأت محله مقهى، ثم استحال المقهى إلى بنك إفرنسي، تحرسه جنود السنغال ببنادقها ورشاشاتها من الأهلين الذين يروم أن يعاملهم ويربح منهم. (ص62). | 27 - ديسمبر - 2005 | مقتطفات من كتاب مرآة الشام |