البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زين الدين هشام

 6  7  8  9  10 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
حول ريتر : محقق ومترجم     كن أول من يقيّم

الأستاذ عبد الحي : تهانينا الحارة ،
الأخ زهير ،
وددت أن أستجيب لطلبكم الكريم ، غير أنّه يحول دون ذلك حوائل :
الأول : معرفتي البسيطة باللغة الألمانية
الثاني : عدم توفري على الأصل العربي للكتاب ، وكذا خلو مكتبة جامعة بون ، حيث أقيم ، من نسخة لهذا الكتاب القيم .
وحيث أنّه ما لا يدرك كله أو بعضه ، لا يترك أقله ، وددت أن أنقل لكم ترجمة " هلموت ريتر " لما له من مكانة في الاستشراق الألماني .
 
هلموت ريتر (Hellmut , Ritter) (1310 - 1391 هـ‍ = 1892 - 1971 م):
مستشرق ألماني من كبار العلماء بالمخطوطات العربية والفارسية، أشرف على معهد الآثار الألماني في استانبول طوال ثلاثين (30) سنة، وأنشأ له المكتبة الإسلامية سنة 1918 ، واختير عميدا لكلية الآداب في جامعة فرانكفورت (1949) وأشرف على تحرير مجلة " أوريانس " (Oriens) وكتب فيها كثيرا. وبعد إحالته إلى المعاش، رجع إلى استانبول أستاذا (ذا كرسي) في جامعتها ، وتوفي بها. وهو مؤسس " النشرات الإسلامية " التي تصدرها جمعية المستشرقين الألمانية، وقد صدر منها 24 جزءا، منها سبعة مجلدات من " الوافي بالوفيات " كما نشر نحو ثلاثين (30) كتابا عربيا أضاف إلى بعضها ترجمات ألمانية.
تتلمذ من بين المستشرقين على تيودور نولدكه وكارل بروكلمان . وتعرف إلى كارل هاينريش بكر ، ولما عيّن بكر أستاذا في جامعة بون ، تقدّم ريتر للحصول على الدكتوراه من جامعة بون تحت إشراف بكر ، فحصل على الدكتوراه الأولى سنة 1914 برسالة عنوانها " كتاب عربي في علم التجارة "(وقد نشرت في مجلة الإسلام ، ج 7 ، 1 91 ، 1917)  :
 
RITTER H., [1917], " Ein Arabisches Handbuch der Handelswissenschaft ", Der Islam, vol. 7
آثــاره:
نشر غاية الحكيم وأحق النتيجتين بالتقويم المنسوب إلى أبي القاسم المجريطي متنا وترجمة ألمانية (هامبورغ 1927)
Picatrix (""Das Ziel des Weisen"" von Pseudo- Majriti) : Das Ziel des Weisen: Herausgegeben von Hellmut Ritter, B.G. Teubner / Liepzig / Berlin 1933. Studien der Bibliothek Warburg Herausgegeben von Fritz Saxl. XII.
مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين للأشعري ، الجزء الأول في 300 صفحة (المكتبة الإسلامية للجمعية الشرقية الألمانية ، استانبول ، 1929) :
Abu l-Hasan 'Ali Ibn Isma'il al-As'ari: Die dogmatischen Anhänger der Lehren des Islam, hrsg. von Hellmut Ritter. 1963. XXXIII, 677 S. arab. Text
والوافي بالوفيات للصفدي ، وهو يتضمن أربعة عشر ألف ترجمة ، الجزء الأول في 370 صفحة ، خلا المقدمة .
وكتاب فرق الشيعة للنوبختي (المكتبة الإسلامية ، 1931) :
Al-Hasan Ibn Musa an-Naubahti. Die Sekten der Schia, hrsg. von Helmut Ritter. 1931. 115 S. arab. Text.
والإشارة إلى محاسن التجارة لأبي الفضل جعفر الدمشقي ، ثم ترجمه إلى الألمانية (كما سبق الإشارة إليه) ،
وإلهي نامه لأزكغنار فريد الدين العطار :
Das Meer der Seele : Mensch, Welt u. Gott in d. Geschichten d. Farīduddīn 'Aṭṭār / Hellmut Ritter
وأسرار البلاغة لعبد القادر الجرجاني :
Die Geheimnisse der Wortkunst (Asrar al-balagha) des 'Abdalqahir al-Curcani. Aus dem Arabischen übersetzt und mit Anmerkungen versehen von Hellmut Ritter. 1959
الوافي بالوفيات : خليل بن ايبك بن عبد الله الصفدي ، المتوفى 764 ه‍ ط . هلموت ريتر ، جمعية المستشرقين الألمانية
 
المــراجع :
موسوعة المستشرقين لعبد الرحمن بدوي
المستشرقون للعقيقي
والأعلام للزركلي
 

3 - يونيو - 2008
مسابقة الوراق (6)
ببليوغرافية حول أدب الرحلة 3    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

رأي الوراق :

3ـ المجلات والنشرات :
رحلة البحث عن النسناس (بعثة علمية، تألفت بأمر المتوكل ليأتوا له بالنسناس والعربد من أرض اليمامة) مروج الذهب : نشرة محيي الدين عبد الحميد : ط4 ، 1964 ، ج2 ، ص224 .
حسن بكري : الرحالة بين الحاضر والتراث ، مجلة كلية العلوم الاجتماعية (جامعة ابن سعود) ، عدد6 ، كتاب العدد .
إسماعيل العربي : جوستاف فلوبير ورحلته إلى الشرق ، مجلة الثقافة: الجزائر ع67 ، فبراير  1982.
الجواري في القاهرة منتصف القرن (19) من رحلة الفرنسي: جيرار دي نرفال ، مجلة حوليات آداب عين شمس ، مج8 ، ص237 .
لغة الجغرافيين العرب ومصطلحاتهم ، حوليات آداب عين شمس  ، مج9  ، ص271 .
حول كتاب وصف أفريقيا للحسن بن محمد الوزان المسمى ليون الأفريقي ، حوليات آداب عين شمس  ، مج 11  ، ص279 .
الرحالة الأوربيون الذين زاروا الحرمين بأسماء مزورة، عالم الكتب ، مج5 ، ص26 .
كتاب (السفر إلى المؤتمر) لشيخ العروبة أحمد زكي: المورد ، مج11 ، ع 3.
طرابلس وأثر الرحالة المغاربة في تسجيل تاريخها الوطني ، الناشر العربي ، ع 13 ، ص4.
كشاف الرحلات المعرف بها في مجلة "المسلمون"، عالم الكتب: مج1 ، ص446 .
 كشاف الرحلات في مجلة "الكاتب المصري" ، عالم الكتب: مج7 ، ص240 .
مجلة "الموسوعات" التي كانت تصدر في أواخر القرن (19) فيها :
س1 ص71 تراجم سياح العرب: حول ابن سعيد صاحب (المغرب في حلى المغرب)
والحلقة (2) من ص201 حتى 218 عن أبي الحسن الهروي المتوفى سنة 611هـ ورحلته: (الإشارات إلى معرفة الزيارات) والفصل الأخير من كتابه فيما أمر بكتابته على تربته ورباطه سنة 602هـ في زهاء صفحتين.
وفيها ص 395 نقل من رحلة السيد محمد بن عمر التونسي (رحلة إلى بلاد الغور) وسماها (تشحيذ الأذهان بسيرة بلاد العرب والسودان) طبعه السيد (بران) بباريس 1850م
ص396 الطواف حول الأرض على دراجة (بسكليت)
ص474 من المجلد الثاني: تعليق على مقال (شغف النساء الغربيات بالسياحة). ومن اشتهر بالسياحة من العرب. ومنهم في القرن الثالث الهجري: سليمان البصري الذي خرج من الخليج الفارسي وزار جزائر لقديف (كذا) وجزيرة سرنديب وجزائر اندامان ونيقوبار، ثم اخترق بوغاز كلاه بار ماراً بسبه جزيرة ملقا، ووصل إلى أرخبيل سوند، وتكلم على جزيرة سومطرة، ومن هناك عرج على الصين، وتكلم على عدة ثغور منها. وبالإجمال قد زار هذا السائح حوالي ألف جزيرة، أتى على ذكر أهاليها وأخلاقهم وعاداتهم وما يتعلق بهم من ديانات ونحو ذلك.
(رحلة الصيف) أو (على ظهر البحر من الإسكندرية إلى تريستا) بقلم: محمد بك لبيب البتنوني مع نص الرحلة : وأولها: (بارحنا الإسكندرية مساء السبت، وسارت بنا المراكب نحو الشمال الغربي، باسم الله مجراها، ونحن وهي بين صفحتي الماء والهواء). الموسوعات :
الحلقة الأولى : س2 ج2 من ص521 – 529 ؛ الحلقة الثانية من ص560 حتى 573 ؛
الحلقة (3) من ص586 حتى 596 ؛ الحلقة (4) من ص 626 حتى 638 ؛
الحلقة (5) من ص 656 حتى ص666 ؛ الحلقة (6) من ص691 حتى ص696 ؛
الحلقة (7) من ص756 حتى 761.+ الفهرس ص769 ؛ الحلقة (8) س3 ص23 حتى 26 ؛
الحلقة (9) س3 ص37 حتى44 ؛ الحلقة (10) ص73 حتى 84 ؛
الحلقة (11) ص115 حتى 120 ؛ الحلقة (12) ص137 حتى 142 ؛
الحلقة (13) ص213 حتى 216 ؛ الحلقة (14) ص258 حتى 262 ؛
الحلقة (15) ص286 حتى  293 ؛ الحلقة (16) ص348 حتى 355 ؛
الحلقة (17) ص386 حتى 394 ؛ الحلقة (18) ص420 حتى 424 الخاتمة ص525.
رحلة علي أبو الفتوح إلى أوروبا واسمها (خطرات أفكار على صفحات البحار) نصها :
ج2 س2 من ص726 حتى 734 ثم من ص743 حتى 755.
وتتمتها : س3 ، ص8 وص44 وص 97 وص545.
مج2 س1 ص335 حتى ص343) (سياحة السودان): من سواكن إلى كسلا عن طريق خور بركة.

3 - يونيو - 2008
ببليوغرافية حول أدب الرحلة
ببليوغرافية حول أدب الرحلة 5    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

رأي الوراق :

مشاهير السائحات الأوربيات: س2 ، مج1  ، ص445 :
مدام لفنجستون الإنكليزية: لها سياحة مع زوجها في السودان الأعلى. توفيت بمرض الحمى سنة 1862م في بلدة (شوبانجه) على شاطئ (زنبيزه).
الليدي باكر : رافقت زوجها السير (سموئيل باكر): مكتشف منابع النيل ومبطل تجارة الرقيق بالسودان. رجعت معه إلى الإسكندرية بعدما مكثت في السياحة أربع سنوات. واكتشفت بحيرة (البرت نيينزا). ووضعت أخبار سياحتها في كتاب.
الليدي براسي الإنكليزية: زوجة اللورد توماس براسي. ساحت مع زوجها سنة 1876 في يخته الخصوصي حول الكرة الأرضية، وألفت كتاباً عن رحلتها.
مس كونستانس غوردون كوبنج الإنكليزية: ساحت في جميع أنحاء الدنيا، واستمرت سياحتها (12) سنة، أنجزت فيها (300) صورة من رسمها عن المشاهد الغريبة، ووضعت في المتحف تذكاراً لها.
ميس بيردر الإنكليزية: جمعت أخبار سياحتها في كتاب.
الليدي فلورانس دكسي الإنكليزية: جمعت أخبار سياحتها في كتاب
مدام سكوت استيفانسون الإنكليزية: جمعت أخبار سياحتها في كتاب.
المركيزه دوفرين الإنكليزية، زوجة اللورد دوفرين: جمعت أخبار سياحتها في كتاب.
الإسبانية إيزابيل ده منوانا: رافقت زوجها في رحلته في القرن (16) حيث اكتشفت جزائر مركيز، وجزائر أخرى في البحر الاطلانطيقي.
الإيطالية  مدام دوري ده استيريا : ساحت في بلاد الروسيا ومنغوليا والبلقان والأناضول.
الفرنسية: مدام (هوبير ده هيل) ساحت في بلاد الروسيا وتركستان وبلاد العجم.
الفرنسية: مدام بيار: التي رافقت زوجها في ساحته في البحر المتجمد الشمالي، نحو القطب، واكتشفت معه جزيرة (اسبتسبرج).
النمساوية مدام (ايده بفيفر) السائحة الشهيرة، التي ساحت حول الكرة الأرضية مرتين، وطافت جميع البلاد، ولها رحلتان مطبوعتان.
الهولاندية: مدموزيل (شيني) العذراء، التي ساحت سنة 1835م السودان المصري وطرابلس الغرب والجزائر والصحراء، وقتلت في طريقها إلى مملكة بورنو.
بحث نشر على حلقات في مجلة (الموسوعات س3 ) منها ص283 وص363 بعنوان (الجغرافيا والسياحة) وفيه قائمة بمن ساح من ابتداء القرن الأول الميلادي حتى القرن التاسع للميلاد. بقلم اتربي أبو العز. وتتمة البحث ص398 منهم في القرن السادس الميلادي: كوسماس أنديكو بلوستس. من أهل الإسكندرية. وتتمة البحث ص520.
محمد مجدي بك : ثمانية عشر يوماً في صعيد مصر ، الموسوعات ، س3 ، ص497 وص533.
مجلة التراث العربي :
(ع31 ص88) دمشق حديقة الإسلام. مذكرات الفرنسية: مريم هاري حول دخول الفرنسيين إلى دمشق. تعريب أحمد عبد الكريم
ع24 ، ص196 : ملامح سورية في القرن (19) القسم الثاني، بقلم: (م. لورتيه) ترجمة أحمد عبد الكريم ،  وفيها ص214 زيارة الليدي دغبي، وزيارة الأمير عبد القادر.
ع31 ، ص75 ، وع32 ، ص106 : الطواف حول البحر الأحمر: وثيقة يونانية فريدة من القرن الأول الميلادي. بقلم إبراهيم الخوري.
رحلة الحشائشي =محمد بن عثمان الشريف= إلى ليبيا وسماها (جلاء الكرب عن طرابلس الغرب) مجلة البحوث التاريخية  ع 5: 2 ص239: 7/ 1983م
رحلة التمجروتي علي بن محمد (النفحة المسكية في السفارة التركية) مجلة المناهل (9: 25 ص221: 12/ 1982م)
ابن فضلان وأكلة الأموات : المناهل 9 / 25 ، ص237:  12 ، 1982 م .
نوري حمودي القيسي : رحلة ابن بطوطة ، مجلة معهد البحوث والدراسات العربية  ، ع13 ص29 ، 1984م .
ريحانة المنتاب للسان الدين  : مجلة الناشر العربي ، ع 2 ،  ص92 ، 2 , 1984 م .

3 - يونيو - 2008
ببليوغرافية حول أدب الرحلة
ببليوغرافية حول أدب الرحلة 6    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

رأي الوراق :

الرحالة الفرنسي (اركولفوس) الذي زار القدس سنة 670م على عهد معاوية، وقضى فيها تسعة شهور (المفصل في تاريخ القدس ص106) قال في رحلته: (وحيث كان يقوم في يوم من الأيام هيكل سليمان بنى المسلمون مسجداً مربع الأضلاع، بنوه من حجارة وأعمدة ضخمة، نقلوها من بعض الأطلال والخرائب المجاورة). هكذا أورد عارف عارف هذا النص بلا تعليق، فتأمل.!.
كتاب (الرحلة النباتية) رحلة قام بها ابن الرومية: أحمد بن محمد (561- 637هـ) من أجل البحث عن أنواع النباتات في العالم، ووصل فيها إلى مرو أقصى شمال خراسان، وأودع كل مكتشفاته فيها. وقد ضاعت كل تآليفه حتى هذه الرحلة، لولا أن تلميذه ابن البيطار المالقي (593 - 646) لخص جميع فوائدها في كتابه (الجامع في الأدوية المفردة) وهو في أربعة أجزاء، يحتوي على (102) مفردة. قالت مؤلفة كتاب (شمس العرب) في كلامها عن ابن البيطار: (من أعظم عباقرة العرب، وقد استقر في دمشق رئيساً للعطارين في عصر الكامل الأيوبي، ومات أيام ابنه الملك الصالح نجم الدين أيوب، وله كتاب (المغني: في الأدوية) و(الأقرباذين) ألفه بمصر، وظلت كتبه تدرس في أوربا حتى وقت متأخر).
(مفتاح المقاصد في زيارة بيت المقدس) لعبد الرحيم بن شيث القرشي (ت625هـ)
مجلة المأثورات الشعبية (ع5 جمادى الأولى 1407) : التراث الشعبي في أدب الرحلات/ حسين فهيم.
الجغرافية الأدبية من كتاب صحيح الأخبار عما في بلاد العرب من الآثار لابن بليهد محمد بن عبد الله. تأليف محمد بن سعد بن حسين (الرياض 1407هـ .
رحلات في الأردن وفلسطين) سليمان موسى (عمّان: 1987م) مجلة عالم الكتب (مج10 ص312) عن الرحالة الأجانب.
رحلة نيبور الألماني قبل (200) عام. (الوثيقة: س1 ص174).
رحلة شاهد عيان للجزيرة العربية منذ أكثر من (100) عام (بين عام 1862 و1863) (الوثيقة: س5 ع9 ص108).
رحلة ملاح تاجر قبل (200) سنة. وهو: جابر بن عبد الخضر آل نصر. وسماها (عقد جيّد الدرر في معرفة حساب نوروز أهل البحر) (الوثيقة: س1 ع2 ص82).
رحلة الأب بلغراف اليسوعي اليهودي الأصل إلى أواسط بلاد العرب. وهو المعرف في هذه الديار بالأب ميخائيل الهندي، أو الأب كوهين. وكان بصحبته غبطة السيد بطرس الجريجيري. انظر (خزائن دمشق: ص210).
كرم أمين أبو الكرم  : الشيخ مصطفى البكري: فلسفته الصوفية ورسائله ، ص32 (رحلات الشيخ مصطفى بن كمال الدين علي البكري الخلوتي، (1099هـ 1162) 
1_ حلة الأردان في الرحلة إلى جبل لبنان
2_ الحلة الحقيقية لا المجازية في الرحلة الحجازية
3_ الحلة الذهبية في الرحلة الحلبية
4_ الحلة الرضوانية الدانية في الرحلة الحجازية الثانية
5_ الحلة الفانية الرسوم في الرحلة الثانية إلى بلاد الروم
6_ الخمرة المحسية في الرحلة القدسية (في الأصل: في الرملة القدسية
7_ الخطوة الثانية الأنسية للروضة الدانية القدسية (? كذا: يراجع ص35)
8_ الرحلة الثانية المصرية الحجازية الشامية
9_ الرحلة العالية الدانية (كذا ?)
10 - رد الإحسان في الرحلة إلى جبل لبنان
11_ النحلة النصرية في الرحلة المصرية
12_ (كشط الصدأ وغسل الران في زيارة العراق وما والاها من البلدان ) (لم يذكره د. كرم، وهو مما سماه المرادي من رحلاته، ونص أنها اثنتا عشرة رحلة
كشاف الرحلات الواردة في مجلة الكتاب =مصر: دار المعارف = (عالم الكتب مج3 ص445).
مشاهير السائحات الأوربيات. (الموسوعات س2 مج1 ص445)
مجلة التراث العربي (ع31 ص88) دمشق حديقة الإسلام. مذكرات الفرنسية: مريم هاري حول دخول الفرنسيين إلى دمشق. تعريب أحمد عبد الكريم
مجلة التراث العربي (ع24 ص196) ملامح سورية في القرن (19) القسم الثاني، بقلم: (م. لورتيه) ترجمة أحمد عبد الكريم. وفيها ص214 زيارة الليدي دغبي، وزيارة الأمير عبد القادر.
رحلة شاهد عيان للجزيرة العربية منذ أكثر من (100) عام (بين عام 1862 و1863) (الوثيقة: س5 ع9 ص108).

3 - يونيو - 2008
ببليوغرافية حول أدب الرحلة
هو كذلك عبد الحي ...    كن أول من يقيّم

أهلا أخ عبد الحي ،
هو كذلك ...مع تصحيح بسيط وهو أنّ اسم المستشرق الفرنسي هو كلود كاهين Claude Cahen صاحب الدراسات الممتازة حول العالم الإسلامي في العصر الوسيط ، وكذا حول علاقة الشرق بالغرب أثناء الحروب الصليبية ...
مع التحية
زين الدين

3 - يونيو - 2008
مسابقة الوراق (6)
مصنفات أخرى لريتر ...    كن أول من يقيّم

ليأذن لي أستاذنا عمر خلوف في أن أستأنف الحديث عن المستشرق الألماني ريتر ، بذكر آثار ومصنفات أخرى رصدها نجيب العقيقي في كتاب " المستشرقون " ....
 
.. وله في مجلة الإسلام :
دجلة والفرات (1919) ، والفتوة (1920) ، وأذربجان (1921 و 1939) ، وبين النهرين (1920 و 23 و 42) ، ونشوان المحاضرة للتنوخي (1924) ، والقرآن والحديث في مكتبات استانبول (1928) ، وكتاب الفهرست (1928 و 1929) ، وكتاب مختلف الحديث لابن قتيبة (1928 و 1929) ، وكتاب مسكل القرآن لابن قتيبة (1929) ، وإصلاح الغلط في غريب الحديث لابن سلام (1929) ، وابن سعد (1929) ، وحلية الفرسان (1929) ، والكفر (1929) ، وابن الجوزي وابن الراوندي (1931) ، والحسن البصري (1933) ، والفارسي (1933) ، والأنصاري الهروي (1935) ، وترجمة كارل هاينريش بكر (1937) ، والسهروردي (1937 و 1939) ، وفريد الدين العطار (1939) ، ومولانا جلال الدين الرومي (1942) .
 
وفي مجلة أوريانس : دراسة اجتماعية نفسية بحسب ابن خلدون (21 ، 1948) ، ودراسات في فقه اللغة ، الجزء الثاني عشر (1 ، 2 ، 1948) ، والجزء الثالث عشر (2 ، 22 ، 1949 ، 3 ، 1950) ، ووصف المخطوط الأصلي الذي في استانبول بالكامل (2 ، 279).
والمخطوطات العربية في الأناضول واستانبول (1950) ، وبمعاونة هوينرباخ : مواد جديدة لدراسة زجل ابن قزمان (3 ، 2 ، 1950 - 1952) ، وله : الصوفية الإسلامية (1952) ، وموقف الرياضة الإسلامية الصوفية من الله (5 ، 1 ، 1952) ، وتوقيعات في المكتبات التركية (6 ، 1 ، 1952) ، وكوتاب باتا نجل لأبي الريحان البيروني ، وهي دراسة كتبها بالعربية وخص بها كتاب المنتقى (القاهرة ، 1955) ، ثمّ نشر الكتاب برمّته في أوريانس (9 ، 2 ، 1956) ، وله في غيرها : عمر الخيام (الآداب الشرقية ، 1929) ، ويعقوب بن اسحق الكندي (المحفوظات الشرقية ، 1932) ، ومخطوطات البيروني باللغة التركية (الشرقيات ، 1933) ، والأرقام العربية (مجلة الدراسات الشرقية ، 1936) ، وكتاب معاني القرآن لابن منظر الديلمي (إسلاميكا ، 18 ، 394) .
 
وفي المجلة الشرقية الألمانية : ابن فضلان (1942) ، والطباعة العربية (1950) ، ثمّ مشارق أنوار القلوب للدباغ (بيروت ، 1960) ، هذا خلا دراساته الوافرة عن الإسلام في الشرق الأوسط ، وقد نشرها بعدّة لغات في أشهر المجلات العلمية ، ثمّ عنى بتحقيق النصوص الفارسية الإسلامية .
ومن دراساته أيضا : البيروني (أوريانس ، 9 ، 1956) ، وهل للأوثوذكسية يد في الانحطاط (ازدهار الثقافة وانحطاطها في تاريخ الإسلام ، 1957) ، وفريد الدين العطار (أوريانس ، 12 ، 13 ، 14 ، 1959 ، 60 ، 61) ، وكارل بكر (الإسلام ، 38 ، 1963) ، والقراقوز (تكريم سبياش ، 1967) .
 
******
المصدر : المستشرقون ، ج 2 ، القاهرة (دار المعارف) ، د ت ، ص 460 - 462 .
 

3 - يونيو - 2008
مسابقة الوراق (6)
حول أبي الفضل الدمشقي ...    كن أول من يقيّم

أشار الأستاذ زهير مشكورا إلى قلّة ترجمات أبي الفضل الدمشقي ، ويبدو هذا بشكل جلي حين الإستعانة بمحرك بحث الوراق .
تجدر الإشارة إلى الملاحظة التي أبداها كلود كاهين ، في التعليق على " كتاب عربي في علم التجارة" لريتر ، والتي يمكن الاطلاع عليها على الرابط الذي زودنا به الأستاذ عبد الحي ، حيث يقول :
 
" يجب التساؤل أولا متى وأين ألف الدمشقي كتابه ؟ سؤال تصعب الإجابة عليه لأنّه لم تتوفر لنا حتى الآن أي نبذة عن الرجل ، كما أنّ كتابه لا يشير إلى تواريخ أو أماكن بعينها . وعلى العوم فإننا نسلّم بأنّ الرجل هو من أهل دمشق ، عاش في القرن الخامس الهجرية  ... " ثمّ يشرع الباحث في تحليل بعض المتناقضات الزمنية الواردة في الكتاب ، بحيث لا تسهّل تحديد تاريخ تأليف الكتاب بدقّة . 
 
و في الحاشية يشير الباحث إلى أنّ الصفدي يذكر "جعفر بن علي أبي الفضل الحمداني الإسكندراني (وليس الدمشقي) ، وهو فقيه ، بينما صاحبنا تاجر ،  كما أنّه توفي سنة 636 ، بينما يكون الكتب قد ألف قبل سنة  570 " ... ويحيلنا كاهين إلى كتاب ذيل الروضتين لأبي شامة .
 
سأحاول الحصول على المقالة كاملة ، باعتبار أنّه يتعذّر قراءة النص على الأنترنت ، ثمّ استئناف مناقشة هذا الموضوع .
مع التحية  

3 - يونيو - 2008
مسابقة الوراق (6)
قد يكون السبب اشتراكك السابق في الخدمة !!!!    كن أول من يقيّم

أستاذنا العزيز مروان ، حفظه الله ،
لم ألاق ذات المشاكل في استعمال خدمة " مستكشف النصوص " ، غير أنّه بدا لي أنّ به عطلا تقنيا، حين إستعماله في الأيام الأولى ، حيث كانت أغلب نتائج البحث معدومة ، ويبدو لي أنّه قد طرأ تحسن ما في الخدمة ...
وقد يكون الأمر كذلك بالنسبة لك ، باعتبارك كنت مشتركا فيه !!!!
مع الشكر للقائمين على الموقع ...
 

8 - يونيو - 2008
هل تعانون مما أعاني !!؟
هل هي الجنية أم الكاهنة ؟    كن أول من يقيّم

الأخ عبد الحفيظ ،
تحية طيّبة ،
شكرا على لمحاتك الفنية ...
كنت أول ما لمحت صورة " الجنية " على غلاف رواية القصيبي، قلت أنّ هذه الصورة ليست غريبة على المخيال المغاربي الأمازيغي .. إنّها صورة "الكاهنة" التي عرفت بزعامتها للقبائل البربرية "ولمقاومتها" للفتح الإسلامي ... واللوحة هي للرسام الفرنسي إميل فيرنيه لوكونت Emile Vernet Lecompte ... وهي بعنوان " إمرأة بربرية" ولا أدري سرّ جعلها صورة للكاهنة ؟؟
فما الذي يجعل "المرأة البربرية" مرادفة للجنية ، أهو ضرب من ضروب الصدفة ، أم هي صورة قد تشكلت في خبايا " الصورة النمطية " لهذه المنطقة ، أقول هذا وأنا أفكّر في سيّدة أخرى هي "الخيزران" ...
فما أعجب الصدف ...
أما حكاية اختفائها ، فلا شكّ عندنس أنّ ذلك من فعل مقص الرقيب ....
مع التحية
 
 
 

15 - يونيو - 2008
تمتمات
تعليق الدكتور مجدي يوسف ...    كن أول من يقيّم

أ. د . مجدى يوسف - النقد التضامنى فى ذكرى الأخ الراحل الكبير إدوارد سعيد

لا شك أننا فقدنا برحيل إدوارد سعيد قيمة كبيرة فى كشف لا علمية الاستشراق الغربى . ولكن ذلك لا يعنى أن نحول خطابه إلى " مقدس " جديد غير قابل للإضافة والتعديل . ومن ذلك ما ذهب إليه بحكم تكوينه الأكاديمى على يد أستاذه فى جامعة هارفارد " هارى ليفين " من الوقوع فى فخ نظرية " الأدب الأوربى " بالمفرد ، وخاصة تلك التى وضعها " إريخ آوارباخ " فى كتابه : "المحاكاة " Memesis الذى صار " إنجيلا " فى الدراسات الأدبية فى الغرب بعامة بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية.بل أن سعيد قد توحد إلى حد بعيد ب" أورباخ " اليهودى الذى هرب من ملاحقة النازى أثناء الحرب العالمية الثانية إلى اسطنبول ، ثم عزف بعد اندحار النازى فى نهاية الحرب العالمية الثانية عن قبول عرض من تلميذه السابق " فرنر كراوس " كى يصبح أستاذ كرسى الآداب الرومانية فى جامعة " لايبتزغ " الألمانية الشرقية آنذاك ، وفضل عليه أن يرحل إلى الولايات المتحدة الأمريكية كى يعيش مع ابنه الطالب هناك فى غرفته المتواضعة إلى أن شعر بوجوده من كان يقدر كتابه المحاكاة من بين المؤمنين بنظريته التى راح يدعو لها حول " وحدة تأليفية ( لاتاربخية ) بين الآداب الأوربية من هوميروس حتى جويس " فساعده على الحصول على كرسى أستاذية ظل يشغله حتى توفى فى النصف الأول من الخمسينات . كان سعيد يتوحد بشكل عاطفى مع " آورباخ " ويدافع عن نظريته القائلة بوحدة بين الآداب الأوربية حتى ليمكن أن تدعى بالمفرد : الأدب الأوربى . وأرجو الرجوع إلى دراستى "خرافة الأدب الأوربى " التى فندت فيها تلك المزاعم القائلة بوحدة بين الآداب الغربية . وقد صرح عدة أساتذة إيطاليين فى جامعة " لاسابينزا" فى روما ب" استيحائهم " لنقدى المعرفى ( الفلسفى ) لتلك النظرية ، وقاموا بتأليف كتابين بالإيطالية يحمل أحدهما عنوان دراستى هذه ( خرافة الأدب الأوربى ) Il Mito della letteratura europea, Roma, Meltemi Editore, 1999 ، وهو رهن الترجمة حاليا ضمن المشروع القومى للترجمة بالقاهرة . أما الكتاب الثانى فعنوانه : الأدب الأوربى من منظور الآخر La letteratura europea vista dagli altri, Roma, Meltemi, 2003 ، وهو من تحرير " فرانكا سينوبولى " Franca Sinopoli الأستاذة بجامعة " لا سابينزا " La Sapienza ( المعرفة ) فى رومافقد صدرت ترجمته العربية فى عام 2007 بمراجعتى متضمنا ترجمة الفصل الرئيس الذى دفعها لتحرير الكتابين : " خرافة الأدب الأوربى " . وفى هذا الفصل / الدراسة الناقدة لم أقتصر على نقد الأسس المعرفية للنظريات التى تسعى لتبرير ثمة " وحدة " ما بين الآداب الغربية ، وإنما بالمثل الأساس النظرى الذى شاركها فيه عدد من كبار الباحثين الجادين عن غفلة منهم ، ومن بين هؤلاء الصديق الراحل إدوارد سعيد ، ومارتن برنال ( صاحب كتاب : أثنيا السوداء Black Athena, 1987 ، والراحل " رينيه إتيامبل " Rene Etiemlbe أستاذ الأدب المقارن بالسربون الذى كان شديد النقد للمركزية الأوربية ، ولكنه كان يمضى على نفس أسسها المعرفية الفقه لغوية : التى تصدر عن " إنتاج النصوص الأدبية " فى المقام الأول . أما فى تنظيرى البديل الناقد فمركز الثقل عندى هو ما أدعوه " سياق الاستقبال " فى علاقته الجدلية مع النص المستقبل - بفتح الباء - الذى أنتج فى سياق مختلف ابتداء من نسقه القيمى واحتياجاته المختلفة . وهكذا يصبح حتى عمل " مارتن برنال الموسوم : أثنيا السوداء ، تكريسا للتوجه الفقه لغوى ذاته الذى أنتج المركزية الأوربية فى نظرية الأدب والثقافة . فقط " م. برنال " يقلب الآية كى يكون الأصل فى نشوء الثقافات المؤثرة هو مصر القديمة وحضارة ما بين النهرين . ولكنه لا يسأل نفسه : وكيف استقبلت الثقافات الأوربية تلك العناصر الحضارية وحورتها ابتداء من اختلافها الموضوعى عنها؟ . على أية حال ربما كان يعنى قراء هذا المقال وتعقيبى عليه أن ندوة عامة ستقام فى "آتيلييه القاهرة للكتاب والفنانين" فى السابعة والنصف من مساء يوم الثلاثاء الموافق 13 مايو الحالى لمناقشة كتاب : الأدب الأوربى من منظور الآخر ، تحرير فرانكا سينوبولى ، ومراجعتى عن الإيطالية . وسوف يقوم بمناقشة أطروحاتى النظرية النقدية التى يحتوى عليها هذا الكتاب تحت عنوان :" خرافة الأدب الأوربى " كل من الدكتور عبد المنعم تليمه ، أستاذ النقد الأدبى بجامعة القاهرة ، والأستاذ السيد يسن ، العالم والباحث الكبير

16 - يونيو - 2008
ثلاثون عاما علي الاستشراق لادوارد سعيد: تأثيره مستمر.. وخصومه كذلك!
 6  7  8  9  10