صفحة البداية  تواصل معنا  زوروا صفحتنا على فيسبوك .
المكتبة التراثية
المكتبة المحققة
مجالس الوراق
مكتبة القرآن
أدلة الإستخدام
رحلات سندباد
البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات أحمد عزو .

 6  7  8  9  10 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
الكسائي وزين الدين زيدان في قفص الاتهام    كن أول من يقيّم

..وإذا  ذهبنا إلى عصر أبعد من عصر حافظ إبراهيم الذي كان يشكو من تدني حال اللغة العربية، سنذهب إلى زمن ما بين 100 و200 للهجرة، ونجد هناك أن النحوي اليزيدي هجا الكسائي في قصة مشهورة فقال:
إن الـكـسـائي iiوأشياعه يرقون في النحو إلى أسفل
وفي هذا البيت قصة موجودة في الموسوعة الشعرية لمن أراد الاطلاع عليها، وهي في كتاب معجم الأدباء لياقوت، وأخبار النحويين للمقري، ونور القبس للحافظ اليغموري.
وهذا الهجاء موجه للكسائي!!.. وهو اتهام خطير بالنسبة إلى عملاق نحوي، هو مثل اتهامنا لزين الدين زيدان مثلاً أنه لا يعرف أن يلعب كرة القدم!!..
فكيف لو أن اليزيدي (أو سيبويه مثلاً) يأتي إلى عصرنا هذا ويسمع كلامنا؟!!. ما الذي سيحصل لهذا المسكين؟!..
إذا لم يمت بالجلطة ربما يصاب بالضغط أو السكري أو الشلل النصفي، أو بكل هذه الأمراض معاً، أو يهيم على وجهه (منكوش) الشعر حافي القدمين كالمجانين، وهو يصرخ بأعلى صوته:
أرجعوني إلى عصري (أبوس أيديكم)!!..

17 - يونيو - 2008
أخطاء صحفية طريفة.. ومؤلمة
بين شوطين..    كن أول من يقيّم

صباح الخير..
مع أنني أحب الرياضة وأمارسها إلا أنني قليل معرفة بالتفاصيل التي بات يعرفها كل الناس هذه الأيام..
أحببت أن أقول لكم: أنا لست غائباً عن المكان، أنا موجود على المدرجات وأشاهدكم في المربع الأخضر، وتبين لي أنكم لاعبون محترفون بخلافي أنا..
أما بالنسبة إلى التشجيع فكنت سابقاً -قبل ازدياد أعباء الحياة- أشجع فريقاً عالمياً رائعاً هو ريال مدريد، أما الآن وبعد أن ازداد الأولاد والمصاريف وازدادت هموم الدنيا فآثرت أن أنتقل من تشجيع (ريال مدريد) إلى تشجيع (الريال السعودي)!!..
تحياتي..

17 - يونيو - 2008
تمتمات
إبراهيم طوقان و(شوقه)..    كن أول من يقيّم

وشاعر الثورة إبراهيم طوقان كان له شوق للنصر ولـ(شوقي) ولدمشق..
أْهلاً بشوقي شـاعرِ iiالـ     فُصْحى ومعْجزةِ البيانِ
يـا  فَرقدَ الشـعراءِ iiكْم مـن فرقدٍ لعُلاكَ iiرانِ
........
يا باكَي الفيحاءِiiحيـ ن أبتْ تقيمُ على iالهوان
أيـام كـانت وردةً بدم البواسل iكالدّهان
أرسَلْتَ عنْ بردَى سلا   مك في لظى الحرب العوانِ
وذرفتَ دمعاً لا iiيُكفْـ كف هيَّجتْةُ iiالغُوطْتانِ
.........
عَـرِّجْ على حطّينَ iواخـ شعْ يُشْجِ قلبكَ ما iiشجاني
وانظرْ هُنالِكَ هل iiترى آثـار يوسف في iiالمكانِ
أْيـقِظ صلاحَ الدين iiرَب ب التَّاج والسَّيف اليماني

17 - يونيو - 2008
حدثني عن الشام واحك لي عن دمشق
في التأني السلامة..    كن أول من يقيّم

مقولات تحتاج إلى صفحات لمناقشتها.. أختصر تطفلي بإضافة بسيطة حول مقولة واحدة تحدث عنها (الأستاذ ياسين والأستاذة درصاف)..
المقولة مفرطة في التفاؤل، وعقبت عليها الأستاذة درصاف بمقولة مفرطة في التشاؤم؛ فـ(أمران يكرههما كل الناس الفساد والظلم) فيها نظر، والنظر ما أتحفنا به الأستاذ ياسين بإضافة (الأسوياء)، لتصبح (أمران يكرههما كل الناس الأسوياء الفساد والظلم)..
تحولت المقولة عند الأستاذة درصاف إلى: (أمران يحبهما أغلب الناس الفساد والظلم).. تشاؤم ما بعده تشاؤم، وربما كانت معاناتها مع الفساد والظلم كبيرة ما جعلها تقول ذلك، أو أنها تعاني (وكلنا يعاني) مما تراه (أو نراه) مثلاً في نشرات الأخبار من قتل وظلم وفساد، والمجرم يتبختر مزهواً والكل يصفق له، فأدعوها للتمهل قليلاً وأقول: لا ينبغي أن نخلط الأمور حتى ولو جرحنا في مشاعرنا لأمر عارض، أو كنا نعيش في زمن عجيب يختلط فيه الحابل بالنابل.
شكراً أستاذ ياسين.. شكراً أستاذة درصاف.

18 - يونيو - 2008
أمران...
رسالة عاجلة..    كن أول من يقيّم

قطعة موسيقية آسرة حائرة شاعرة..
شكراً للأستاذ عمر..

18 - يونيو - 2008
آيـــة... قصيدة/عمر خلوف
جزيت خيراً..    كن أول من يقيّم

شكراً أستاذ عبدالحفيظ، وحمزة يهديك السلام من هناك، من دمشق، فهو الآن في إجازته الصيفية، تركني وذهب، هل رأيت أولاد آخر زمن؟!..

18 - يونيو - 2008
تمتمات
صاحب السعادة    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

عفوية الإنسان وبساطته التي تكمن فيها إنسانيته الصافية وتبنى عليها علاقته الحقيقية الدافئة بالأحياء والأشياء، وكذلك انتماؤه إلى الأسرة الآدمية الواحدة انتماء لا تغطيه وحول الغباء والادعاء والافتعال، تضيع كلها ضياعاً تاماً لدى عشاق الألقاب والنعوت (التفخيمية) التي يهيم بها غراماً معظم الناس في ديارنا، ويشعرون بالغبن إذا هي لم تصحب أسماءهم وأسماء من يرغبون في تعظيم شأنهم من ذوي العلم والأدب.
أن تلصق هذه الألقاب بـ(المقنفشين) الفارغين من الناس لا بأس.. إذ إن هؤلاء الفارغين يتوهمون أن في اللقب ما يرفع من شأن حامله وأن فيه تعويضاً من الفراغ الذي يدور فيه، أما أن تلصق بأسماء هي أكبر من كل لقب، ومن كل مانحي الألقاب والأوصاف فذلك هو العجب، يا أخا العرب!..
وإليك هذه الحكاية الصغيرة، والمعبرة على الرغم من صغرها:
 
ماركوني آغا
في مكتبي عدد من صحيفة أحتفظ به لطرافة خبر وارد فيه على صورة تدل على ما للألقاب الفارغة الجوفاء من قيمة في نظر بعض (المثقفين) الذين يعملون في وسائل الإعلام على اختلاف أنواعها، أما الخبر الذي أشير إليه، فهو عن احتفال العالم في عام مضى بذكرى مولد عمر الخيام، مكتوباً على الصورة التالية ومطبوعاً ضمن إطار مزدوج الخطوط لافت للنظر:
(يحتفل العالم غداً بمرور تسع مائة عام على مولد الشاعر الشهير عمر بك الخيام! والمعروف أن عمر بك الخيام هو شاعر (الرباعيات) المترجمة إلى جميع لغات العالم والمنشورة في كل بلدان الأرض، كما أنه من كبار علماء الرياضيات في التاريخ).
وما ذكرت هذا الخبر منشوراً على هذه الصورة إلا وضحكت وأنا أتصور أنه ليس من المستبعد أن نقرأ أو نسمع في يوم لاحق العبارات التالية:
-       في مثل هذا الشهر من العام 1860 أصدر الشاعر والروائي الشهير فكتور بك هيغو رواية (البؤساء).
-       نستمع الآن إلى قصيدة (دع عنك لومي) لصاحب السعادة أبي نواس.. تليها قصيدة (عيد بأية حال عدت يا عيد) التي أبدعها صاحب العزة أبو الطيب المتنبي!.
-       صدرت في أوائل هذا الأسبوع طبعة جديدة وصورة من (الكوميديا) الشهيرة لشاعر إيطاليا الأفخم الخواجا دانتي!.
-       ما أجمل الخواطر والمشاعر الواردة في ديوان (التأملات) لشاعر فرنسا الكبير الفونس باشا لامارتين!.
-       من حوالي خمسماية عام اكتشف الوجيه الإيطالي غاليليو أفندي أن الأرض كروية، وأنها تدور حول الشمس!.
-       يعلم أبناء الأرض جميعاً أن اكتشاف اللاسلكي قد تم على يد العالم الإيطالي ماركوني آغا!!.
-       تعرض في هذا العام وفي أكثر من ثلاثين بلداً من بلدان الأرض مسرحية (روميو وجولييت) لصاحب المقام الرفيع، سوبر ستار الشعراء وليم بك شكسبير!.
-       حولت الدولة الفرنسية منزلاً بحي (مونبارناس) في باريس إلى موقع أثري ألحقته بمديرية الآثار، تخليداً لذكرى (الأستاذ) جبران خليل جبران الذي أقام في هذا المنزل يوم كان يدرس فن الرسم بباريس!.
وفي موضوع غرامنا بالألقاب مما هو أقرب وأعجب، فاسمع واطرب:
 
يعقوب بك:
في إحدى المناطق اللبنانية أسرة (وجيهة) كل أفرادها بكوات بحيث يستحيل أن تسمع اسم أي من أفراد هذه الأسرة إلا مصحوباً بلقب (بيك) أيا كان الناطق بهذا الاسم، وأية كانت صلة القربى بين هذا وذاك، وفي كل الظروف والأحوال.
 من ذلك أن الأب عندما ينادي صغيره يوسف مثلاً يناديه قائلاً: ( يا يوسف بك) فيترك (يوسف بك) اللعبة التي يلهو بها ويجيب أباه قائلاً: (نعم يا خليل بك!!!).
وقد يسأل الجد عن حفيده يعقوب، فتجيبه ابنته قائلة: (يعقوب بك رضع ونام في السرير!!).
وتطغى نشوة العز على أفراد العائلة فيخلعون ألقاب التفخيم على ممتلكاتهم من الماشية والطيور.. فيسأل أحدهم زوجته عن البيك الرصاصي، أو البيك الهندي أو البيك الرومي -وهي جميعاً من فصائل الديوك- فتطمئنه زوجته إلى أن البيك الذي يسأل عنه (رابخ) في الحوش.. أو لاط في الخم!!..
 
عن مجلة المجلة العدد 1445- حكايات جورج جرداق

19 - يونيو - 2008
مقالات طريفة ولاذعة
جميل.. لكن...    كن أول من يقيّم

أستاذة خولة.. موضوع جميل ومفيد جداً.. شكراً لك على جهودك الواضحة.. لكن بصراحة.. والكلام بيننا فقط!!.. فهمت المشي والتمارين والركض وحمل الأوزان والتنس والسباحة لكنني لم أفهم الرقص.. أراه غريباً بعض الشيء..

19 - يونيو - 2008
كيف يمكن لكبار السن الاستفادة من التمارين الرياضية؟
اسم يصلح قصة قصيرة..    كن أول من يقيّم

في قرية أخرى.. وهذه الحادثة جرت قبل خمسين عاماً وما زالت بطلتها حية ترزق إلى اليوم،
بطلة القصة اسمها (سعاد)، كانت تريد الذهاب للحج، أخبروها أنها يجب أن تستخرج ورقة من الحكومة تثبت أن اسمها (سعاد) وأن أباها هو فلان وأن أمها هي فلانة وأن عمرها كذا...إلخ..
كان أبوها -قبل أن تأتي سعاد إلى الدنيا- ينتظر أن يأتيه صبي أو بنت لا فرق؛ فهو لم ينجب مع أن زواجه دام نحو عشر سنوات، ومع أن البنت كانت غير مرغوب فيها بحسب بعض العادات (البائدة) فإنه كان ينتظر أي مولود حتى ولو كان توأم بنات..
قبلت سعاد بإجراءات السفر لأداء مناسك الحج، وشرعت في جمع أوراق السفر بنفسها لأن والدها كان قد توفي، وعندما ذهبت إلى دائرة الأحوال آنذاك أعطتهم معلومات عن أبيها وعن أمها وعن جدها وما إلى هنالك، وعرف الموظف في أي سجل هي وعائلتها، وعندما أحضر السجل كانت المفاجأة!!!..
تبين أن (سعاد) لم يكن اسمها سعاداً، بل كان اسمها مكوناً من تسع كلمات!!.. اقرؤوا معي ولا تملوا:
(قوت القلوب حياة النفوس شرح البال ست الكل أحلاهم)!!..

19 - يونيو - 2008
كاندلييه...
باختصار    كن أول من يقيّم

والله إنكم رائعون.. جميعكم..

19 - يونيو - 2008
قصيدة الطفل الضرير
 6  7  8  9  10