البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زين الدين هشام

 5  6  7  8  9 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
حول المنهج ...    كن أول من يقيّم

الأخت ضياء ،
تحية طيبة ، حمداً لله على سلامتك ، وأعظم الله أجرك في حاسوبك ...
أشكر لك هذا الموضوع ، أردت أن أضيف تعليقا بسيطا حول المناهج المدرسية في تحليل النصوص الأدبية ...
أذكر أن ّ أكثر ما زهدني في تتبع آثار هذا النقد ، ذلك الأسلوب الرديء الذي كنا نتلقى من خلاله نصوصا أدبية متنوعة .
فالقالب جاهز دوما . " أسلوب الكاتب متين العبارة ، والعاطفة صادقة ، والألفاظ جزلة ممتنعة ..."
وكنت أرجو خلال هذه الدراسة أن ألقى نقدا قاسيا لنص رديء ، كذلك الصحابي الذي كان يسأل عن الحرام لتوقيه ، ولكن لا جدوى ... وقد أسفر هذا النفور عن نقطة سيئة في امتحان البكالوريا ، وقد كان موضوع مادة الأدب " طه حسين " ... ذلك الكاتب الذي كنت ، خين بلغت الثامنة عشرة ، قد قرأت كل مؤلفاته (على أني لم أستوعبها جميعا، خصوصا النقدية منها) ...
واني اتساءل حتى الآن ، من الذي جنى علينا هذا ؟
 
زين الدين

29 - أبريل - 2008
كيف ندرس نصاً أدبياً ؟
توضيح ...    كن أول من يقيّم

أخي عبد الحفيظ ...
أردت أن أشير إلى توضيح بسيط  ..
عندما قلت سابقا " ولكن هل يكون ذلك برؤية استراتيجية أم بغلبة المللك وشيوع لعصبية ، كما كان تاريخ المغرب " قصدت المغرب بمعناه الكبير لا الضيق ... مسستبعا آثار ابن خلدون ...
مع التحية

29 - أبريل - 2008
خمسون سنة على مؤتمر طنجة ....
توضيح آخر ...    كن أول من يقيّم

معذرة مرة أخرى ،
حين قلت " ويعجبني لدى الكتاب المغاربة مقولة " فقه النوازل " عند الحديث عن دور المثقفين ، فهل بذل هؤلاء ..." قصدت هؤلاء المثقفين وليس هؤلاء الكتاب المغاربة .
على أمل أن لا أكون في حاجة إلى حواشي أخرى .
زين الدين

29 - أبريل - 2008
خمسون سنة على مؤتمر طنجة ....
لـــــوم ...    كن أول من يقيّم

الأخ زهير ،
إسمح لي بأن أشارك في هذه الزاوية ، لا من جانب الإجابة على سؤال المسابقة ، إذ أنني أبعد ما أكون عن مكتبتي ، ولكن من باب التعليق على ما جاء في تعقيبك على كلام الأخ محمد هشام ، والذي جاء فيه :
 
لا وجه للمقارنة أبدا بين شهرة مفدي زكريا وبين شهرة صاحب القصيدة، فأنا شخصيا لم أكن لأسمع بمفدي زكريا لولا مشاركة الأستاذة لمياء، وطال خلافنا حول اسمه الذي هو لقبه، وهل هو مفدي أم مُفدّى أم مفدّي: بينما صاحب القصيدة لا يمكن أن يكون هناك عربي مثقف في كل الدنيا إلا وقد قرأ له.
هذه ناحية، وأما الناحية الثانية والأهم فمفدي زكريا هو الذي سرق القصيدة وليس العكس....
 
والحق أني فوجئت حين قرأت هذا الكلام من جانبين :
الأول : عدم معرفتك بشاعر الثورة مفدي زكرياء ، وهو صوتها الصادح ، وشاغل الناس ، وكنت قد اطلعت على النقاش الذي دار حول اسم الشاعر ، وبدا لي أن اسمه أكثر بديهية من أن يناقش .
الثاني : اتهامه بسرقة القصيدة ، وهو حكم آثرت أن يتريث باحث لبيب نصيح من مقام الأستاذ زهير أن يطلقه عن غير بحث أو تمحيص ...
 
مع التحية
زين الدين
 

19 - مايو - 2008
مسابقة الوراق (4)
مجـــرد خاطرة ...    كن أول من يقيّم

أليس هو محمود حسن إسماعيل ؟

22 - مايو - 2008
مسابقة الوراق (4)
مارمادوك وليم بكثول    كن أول من يقيّم

يبدو لي أنّه " مارمادوك وليام بكثولM.W.Pikthall
____________
مارمادوك وليم بكثول( 1875-1936) :
إنجليزي ولد في لندن سنة 1875م، ولكنه لم يتابع تعليمه نظراً لضعف صحته، تعلم الفرنسية في نيوشاتل(*)، كما تعلم الإيطالية والألمانية والإسبانية، فتوجه إلى سورية حيث تعلم العربية، ودرس عادات المشرق، وأعلن إسلامه حوالي سنة 1918م، ثم دُعى إلى الهند حيث تولى رئاسة تحرير صحيفة " حديث بمباي ". وفي سنة 1927م أصدر مجلة الثقافة الإسلامية في بمباي، ومن مصنفاته في العربية: الثقافة الإسلامية، والتربية الإسلامية، وترجمة معاني القرآن وكان بكثول قد تولى منصب إمام المسلمين في لندن إلى أن توفي سنة 1936م.
ذكر له العقيقي في " المستشرقون " بعض المصنفات أهمها :  
أبناء النيل ، والنساء المحجبات ، والثقافة الإسلامية ، والتربية الإسلامية ، وفضل العرب وغيرها .
وتعد ترجمته للقرآن الكريم من خير الترجمات .
 
أما الكتاب موضوع المسابقة ، فيبدو لي أنّه :
 Oriental Encounters, Palestine and Syria 1894-1896
وإذا كانت ترجمة العنوان حرفيا : لقاءات مع الشرقيين في فلسطين وسوريا ، فقد يكون الكتاب المقصود هو " فضل العرب " ...
والله أعلم

 

25 - مايو - 2008
مسابقة الوراق (5)
شكرا للوراق ...    كن أول من يقيّم

أخي العزيز زهير ،
أود أن أزجي لك الشكر الخالص على جميل ما تبذله في خدمة هذا الموقع ، وخدمة الثقافة العربية من خلاله ...
كما أودّ أن أحيي أستاذنا الفاضل وشاعرنا الفذ "محمد السويدي " على أفضاله غير المنقطعة على الموقع وعلى مرتاديه .
ويعلم الله أن لموقع الوراق مكانة خاصة في قلوبنا وعقولنا ، ولعل من جليل مزاياه عليّ أن أسهرني حتى الثانية صباحا لأعثر على الإجابة ... وقد كاد حبل البحث أن ينقطع بي منذ أمد ...
مع خالص تحياتي ومحبتي
زين الدين

25 - مايو - 2008
مسابقة الوراق (5)
تعقيب آخر ....    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

تحية متجددة ،
إنصافا للمستشرق المسلم مارمادوك وليام بكثول ، وجبت الإشارة أن اسمه أصبح " محمد مارمادوك بكثول " عقب إسلامه (ويعرف أحيانا باسم بكثال بالعربية)
ويمكن العثور على قصة تحوله إلى الإسلام على الرابط التالي :
 
أما عن ترجمته باللغة الانكليزية ، فهذه بعض الروابط المفيدة :
 
 
مع التحية
زين الدين
 

26 - مايو - 2008
مسابقة الوراق (5)
حول ترجمة القرآن الكريم ...    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

رأي الوراق :

الأخ الكريم محمد ،
تحية طيبة ،
موضوع ترجمة القرآن ، هو من أخطر الموضوعات وأهمها على مدى العصور ، وهو في هذا الوقت أهم وأجدى .
فضلا عن الرؤية الشرعية التي تفضلت باستعراضها واستيفاء عناصرها ، فان الموقف المعرفي من هذه القضية لهو ، في رأيي ، أمر في غاية الدقة والضرورة .
يمكن تلخيص جملة الأسئلة التي تحيط بهذه القضية فيما يأتي :
* هل يمكن للغة أخرى أن تستوعب المضامين اللفظية و البلاغية والأسلوبية التي توفرت في القرآن الكريم بلسان عربي مبين ؟
* هل يمكن لناقل النص العربي ، إلى مقابل في لغة أخرى ، أن يتخلّص من خلفيته الثقافية والحضارية ، سيما إن لم يكن مسلما ، ويحافظ على دقة الترجمة وصدقها ؟
* هل ترجمة معاني القرآن الكريم ، هي كباقي الترجمات خيانة للنص الأصلي ؟
*****
من جهة أخرى ، يبدو لي أن البحث في جدوى ترجمة القرآن وضرورتها أمر تجاوزه الزمن ... لم تكن هذه الإشكالية مطروحة كما هي عليه ، يوم أن كان العرب يتسيدون الحضارة ويقودونها ، لأن العالم كان يتكلم العربية (أقصد نخبته بالطبع) ، أما اليوم ، ومع انحسار الواقع الحضاري للأمة ، فإن ترجمة القرآن الكريم أصبحت أكثر من ضرورة .
****
يشكّل المستشرقون ، الذين اعتنقوا الإسلام ، أفضل وأحسن من اعتنوا بتجويد ترجمة القرآن ، فنماذج بكثول ومراد هوفمان تعدّ دلائل ناصعة على أن الترجمة تصدق حين تصدق نية صاحبها .
وفي اللغة الفرنسية ، دلائل أخرى لمستشرقين أنصفوا ، بشكل كبير ، هذه الترجمة .
****
ومن باب الطرافة ، التجربة الجديدة في ترجمة معاني اللغة العربية إلى اللهجة البربرية ، فالترجمة كما هي طوق إلى العالمية ، هي نفاذ في المحلية واستشعار لحاجاتها . ويبدو أن هذه المسألة لم تكن مطروحة بذات الحدة عند القدماء، فأئمة وخطباء المناطق البربرية ، كانوا يستعينون بالترجمة ، بطريقة عفوية ، لإفهام العامة وإيصال الرسالة .
***
في الأخير ، فإن لشعوب المايا مثلا يقول " لن تعرف أبدا سر المايا " في إشارة إلى استحالة التوحّد مع الآخر ، سواء كان هذا الآخر شخصا أو نصا أو ثقافة ، إلا من الداخل (من داخل النص في حالتنا هذه).
 
مع التحية
زين الدين
 
 

28 - مايو - 2008
ترجمة القرآن الكريم بين الحظر والإباحة
فـــكرة ممتازة ...    كن أول من يقيّم

الأخ بشير ،
تحية طيبة ،
أسعدني هذا المجهود الكبير الذي تبذلونه ، برعاية أستاذنا الفاضل محمد السويدي حفظه الله ، في إثراء موقع المسالك عبر جملة من الاقتراحات ...
من جهتي ، يسعدني أن أرسل لكم في القريب العاجل ، إن شاء الله ، ملخصا لمذكرة الماجستير التي انجزتها ، والتي تنتظر تخزينا ، من جديد ، على جهاز الاعلام الآلي.
مع تحياتي
زين الدين

28 - مايو - 2008
دعوة إلى الحاصلين على درجتي الماجستير والدكتوراة في أي تخصص
 5  6  7  8  9