البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات أحمد عزو .

 5  6  7  8  9 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
صدق حبيبي..    كن أول من يقيّم

أحرفك أستاذ ياسين أكثر من رائعة، لكن رفقاً، فما أنا إلا تلميذك، وليس لي إلا أن أعتز بمعلمي.
(إن الله قال: إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه فصبر، عوضته منهما الجنة).
يريد: عينيه.
صدق حبيبي رسول الله صلى الله عليه وسلم.

13 - يونيو - 2008
قصيدة الطفل الضرير
هل مت؟!..    كن أول من يقيّم

عندما يُغسل الميت يسكبون عليه ماء بارداً..
ثم يسكبون الماء الحار..
وهو.. كما هو..
لا يستطيع أن يختار..
إلهي..            
أنقذني يا إلهي..
هل مت وأنا لا أدري؟!..

13 - يونيو - 2008
تمتمات
السيف    كن أول من يقيّم

للمرة الأولى أقرأ قصيدة السيف للأستاذ زهير، كان عودنا أو عودني على قصائد الزهور والياسمين الدمشقي، فقلت حينذاك: ما أبدع هذا الرجل..
ولكنه كان فوق الوصف حين رأيته يحمل سيفاً..
يا لدهشتي ويا لحظي معك..

13 - يونيو - 2008
تمتمات
هي معنا...    كن أول من يقيّم

يا سفير الورد..
هل أتركك في حيرتك تبحث عنها؟!..
هي هناك وأنا هنا.. لكنها تتهادى مع دمي..
تمسك روحي بيديها..
تقودها حيث تشاء..
وأنا طائر مغرد متعلق بهواها..
تخشى عليَّ من قطرات دم..
لم تزل تراها..
يا سفير الورد..
في كل مرة لحظة الفراق..
كأني بها تفارق ابنها المسجون..
أو الذي كان..
يا سفير الورد..
اختفت صورتك..
وصورتها ستختفي إذا أنا اختفيت..
يا سفير الورد..
هي قربك.. انظر حولك..
فقط اقرأ تمتماتي لتراها..

14 - يونيو - 2008
تمتمات
كلمات..    كن أول من يقيّم

أمسكني التردد قبل أن أكتب، وأفلتُّ منه على مضض..
أرسل لي صديقي (الفراشة وزهرة النرجس)، ليخرجني من همومي فخرجت، صرت أكثر تفاؤلاً بالغد الآتي، رأيت فيها لوحة جميلة، وأحببت أن أريكم إياها..
أهديت القصة (لأختي) فلم تشكر ولم تنكر، فضربتُ أخماساً بأسداس، ولم أهدي إلا لأنني وجدتها تكتب بحبر حزين، فحاولت تقديم حبر مختلف..
ما يحيرني هو الصمت، وغيابها الذي لا نتمناه، ولا نعرف له سبباً..
الصمت يربك الجميع، يجعلنا لا نتبين الأمور، وكل منا تدور في رأسه المهموم أحاديث وروايات، تكبر وتكبر لتصبح كـ(فيل ضخم) كما قالت القصة..
فهلا خرجنا عن صمتنا لنعرف القضية..    
إن كان ثمة خطأ مني فإني أعتذر عن شيء لا أعرفه، وأنتظر أن أعرفه..
وإن لم يكن فنتمنى أن نعرف: هل أختنا بخير؟..

14 - يونيو - 2008
هكذا كنت!!!
أنت كذلك يا أستاذ..    كن أول من يقيّم

منذ أن قرأت قصة الشيخ الضرير في نابلس وكلمات الأستاذ ياسين وأنا أتخيل زميلاً لنا في الصحافة وكان من قبل مدرساً للغة العربية في الرياض لسنوات طويلة، وما زال يعمل محرراً إلى الآن مع أن عمره نحو السبعين، هذا الإنسان عزيز على قلبي لكنه أحياناً (يزودها شوي) بانتقاده لنا..
ولأنه الأكبر سناً بيننا ولانتقاده الصعب فإننا نخشاه ونخشى لسانه، فتراه مثلاً يسأل عن تتمة بيت شعر، فإن لم نعرفه قال: وكأنني أجلس بين بائعي البطاطا؟.. وإن عرفناه فإنه يقول: من الطبيعي أن تعرفوه وليس لكم حتى شكراً..
هو صورة طبق الأصل عن الشيخ الضرير لكنه ليس ضريراً، يحفظ آلاف الأبيات من الشعر، تعجبه الأغاني التراثية ذات المقامات الرائعة، يكتب مقالات نقدية لقصائد بعض الشعراء فتراه يضمنها بعض الأغاني التي تأتي على منوال تلك القصائد، وبخاصة لأسمهان وأم كلثوم، يتحدث كثيراً عن ذكرياته في مدينته المسلوبة..
هذا الشخص الحبيب اسمه (نزار رفيق بشير)، وأعتبره أستاذي لأنني تعلمت منه الكثير، وقد ذكرني به الأستاذ ياسين، لذلك قلت لك يا أستاذ ياسين إنك أستاذي وأعتز، لكنك كنت متواضعاً والتواضع من شيم الكرام..
نسيت أن أقول لكم: ربما الأستاذ ياسين يعرف نزار رفيق بشير، لأنه (نابلسي) أيضاً..

14 - يونيو - 2008
قصيدة الطفل الضرير
أنا محتار؟!!..    كن أول من يقيّم

بصراحة.. حيرتموني..
أأشكر الأستاذة ضياء التي نقَّبت في جزيرة الكنز؟..
أم أشكر الأستاذ زهير الذي حرض على استخراج الكنز؟..
أم أشكر الأستاذ ياسين صاحب الكنز؟..
جميلة فعلاً ويجب أن أحفظها كي أقولها بعد أن أتخطى الأربعين إن كان في العمر بقية، أو إن كان في الذاكرة المتعبة متسع..
شكراً للجميع..

14 - يونيو - 2008
بين قلبين
تهنئتان..    كن أول من يقيّم

أهنئ نفسي أولاً لأن زائراً جديداً زارني هنا وهو الأستاذ زين الدين، بالطبع هو ليس زائراً في الوراق بل هو من الأعمدة الثابتة فيه، وقد قرأت الكثير من تعليقاته الرائعة، وأشكره من كل قلبي.
وأهنئ سفيرنا الأستاذ عبدالحفيظ على فنه الراقي، وأقول له:
لوحاتك فعلاً خربشات، لكنها (تخربش) في تلافيف أدمغتنا، وتغير في شكل هذه التلافيف رغماً عنا، فشكراً لك.

15 - يونيو - 2008
تمتمات
شكر وثلاثة تعقيبات..    كن أول من يقيّم

السلام عليكم..
بداية أستاذة درصاف أشكرك على الرد ولو أنه أتى متأخراً، وكنت سـ(أزعل)، من هذا التجاهل وتبين لي أنه غير مقصود.
أنا أعرف أنكِ لا تقصدين أن يكون المرء غبياً وأخرق... لأنني لم أوجه اتهامي لكِ لكن وجهته للمثل، فنيتكِ صافية لا ريب، وما شعرتِ به نقلتِهِ لنا، وأنا قلت ذلك كي لا نعتمد على الأمثال كثيراً ونسير عليها كما نسير على قواعد ثابتة، فالأمثال متحركة تصلح مرة ولا تصلح مرات.
أما عن الحديث الشريف فهناك روايات منها:
- عن مصعب بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه قال: قلت: يا رسول الله أي الناس أشد بلاء؟.. قال: (الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل يبتلى الرجل على حسب دينه)..
- عن فاطمة بنت اليمان أخت حذيفة قالت: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم في نساء نعوده فإذا بسقاء يقطر عليه من شدة الحمى، فقال: (إن من أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم).
وعن الملاحظة الأخيرة.. فكلمة أستاذ كانت خطأ مطبعياً إن صح التعبير، وأنا لي أصدقاء تونسيون وعندي بعض ثقافة تونسية وعرفت قبل مخاطبتك أنك أستاذة، فعذراً عن سقوط حرف التاء يا أستاذتي.

16 - يونيو - 2008
عدلت فأمنت فنمت
الحمد لله على السلامة..    كن أول من يقيّم

أهلاً بالأستاذة سلمى العائدة من حرب الامتحانات وجلبتها، ونقول لها الحمد لله على سلامتك أولاً، ولا أضاع الله لكِ جهداً.
أما بالنسبة إلى الشيء المخزي والقافلة، فإن حضورك قد طغى على كل شيء، وما زالت القافلة موجودة وهي بانتظار إبداعك وحبرك الأخضر..
شكراً لحضورك ولمشاركتك..

17 - يونيو - 2008
الفراشة وزهرة النرجس
 5  6  7  8  9