البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات محمد هشام الأرغا

 5  6  7  8  9 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
في الجهة المقابلة    كن أول من يقيّم

الأستاذة ضياء : مساء الخير
أشكرك كثيراً على تتبعك لمسيرة الفلاح الذي صدق الخطورة ببساطته وطيبته , ولا أدري كيف عاد إبن الرومي , ولا لماذا .. يوم أعادوه إلى قسم الشرطة كنتُ مهموماً وخائفاً عليه , فشخصية مثل إبن الرومي ( لاتكترث بكثرة المعارف والأصدقاء ) تكون دائماً هدفاً لكل من يستطيع التحكم بالناس , وبشكل أوتوماتيكي يتوالد خصومه , لقد خفتُ عليه أن يقتلوه ثانيةً .. ولكني فقدتُ السيطرة , وهكذا أنا دائماً مع هذا النوع من الشخصيات التي تملك الشجاعة ( التي ربما أفتقدها ) أكونُ فرحاً بها وأسيراً لكل ماتقول أوتفعل , وفي نفس الوقت متوقعاً لها السوء من المجتمع , حالتي مع إبن الرومي هي حالة الأسير , أو لو شئتِ المتيم , فلا أستطيع فكاكاً منه ولا بعاداً عنه , وإبن الرومي الآن في الحجز وكل الخطورة عليه .. لكنه اعتاد المصاعب والظلم , وأتخيل أن وضعه ليس أسوأ من وضع من هم خارج الحجز .
وأنا متأكد من أنه استمتع كثيراً بالسلطة فهو يقدر الطعام كثيراً , وكتب كثيراً عن الموز والزلابية والخبز وباقي المأكولات ... لذلك لا أتصوره نباتياً 
وأما أدونيس والمتنبي فهم لاشك في الجهة المقابلة من إبن الرومي , ولن تستطيعي كسب الطرفين معاً !
 
  

16 - مارس - 2007
يقول المستشرقون ان الفلسفة الاسلامية تمت و ماتت بموت ابن رشد. ما رأيكم في هذا القول، أصحيح ام لا?
مباراة بين العلم والفن    كن أول من يقيّم

أعاد غاري كاسباروف الحرارة والحياة إلى عالم الشطرنج , ورغم أنه تدرب على يد أكبر الأساتذة السوفييت في معهد بوتفينيك بطل العالم السابق لثلاث مرات ( واليهودي الأصل أيضاً ! ) رغم ذلك ففكر كاسباروف الشطرنجي كان ينتمي إلى مدرسة الشطرنج الأمريكية , والفرق بين المدرستين مشابهاً إلى حد بعيد الفرق بين فكر بريجينيف وفكر نيكسون !.... والأمر يتعدى الفكر الشطرنجي البحت ليصل إلى السلوك والمادة والتعامل وكل مايحيط باللاعب , فكاسباروف كان امتداداً حقيقياً للأمريكي فيشر والذي كان بدوره امتداداً لبطل العالم غير المتوج الأمريكي مورفي أما كاربوف فقد كان تجسيداً حقيقياً للمدرسة الروسية وامتداداً لأبطال العالم بتروسيان وسباسكي , وكان أسلوبه الاستراتيجي ( الرياضي ) يحمل من العلم أكثر مما يحمل من الفن , وهكذا كان اللقاء بين كاربوف وكاسباروف صراعاً حقيقياً بين مفهومي العلم والفن في الشطرنج , ولأن الجمهور يفضل دائماً الفن على العلم استطاع كاسباروف سحب الكثير من جمهور كاربوف الشطرنجي , بالرغم من الفوارق الشخصية الكبيرة بينهما فكاسباروف مادي جدا ولا يهتم للمجاملات ولا يقدم دون مقابل بينما يتمتع كاربوف بصفات أخلاقية رائعة وشخصية متزنة وطيبة , ولكل ذلك كانت مباراتهما على تاج البطولة تحمل أهميةً خاصةً في تاريخ الشطرنج

17 - مارس - 2007
الشطرنج آراء وأخبار وطرائف
الدوغماتية...همساً    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

 
قضيتُ وقتاً طويلاً خلال الإسبوع الماضي وأنا أقرأ في مجالس الوراق المشاركات والنقاشات القديمة التي أفادتني على نطاق المعرفة وعلى نطاق الفكر , وعرفتني أكثر بالكتاب الكبار المساهمين في هذه المجالس , ولأن الأمور دائرية كما اتفقنا من قبل فقد ربطتُ المساهمات القديمة بالجديدة ومواقف السراة الثابتة والمتغيرة فصرت أحس بدوار , دوار من المعرفة أو الجهل , فقرأتُ أكثر وبقي أكثر , واستخدمتُ النظارات لأول مرة , وشاهدتني إبنتي فاطمة ( 3 سنوات ) فسألتني باستغراب : أنتَ دكتور ??  وأجبتها : لا أنا (ختيار) , وبعد يومين قالت للمدرّسة : بابا ختيار ودكتور .
فاطمة صدقتني وصدقت نفسها , ولأنها تملك معرفة أكيدة عندها فهي لم تغير رأيها , ولأنها أيضاً تثق بي فقد صدقتني وعلى هذا لم تغير معرفتها بل أضافت إليها معرفة جديدة , فأنا دكتور لمعرفتها أن الدكتور يضع نظارات , وأنا ختيار لأنها تصدقني
مادخل هذا بالمجالس ? 
وجدتُ بالمجالس أن معظم الكتاب يمتلكون القدرة على القبول بالآخر والتحاور معه وتغيير القناعات التي يثبت أنها خاطئة، وهذا أسعدني , ووجدتُ القليل من الكتاب يحاولون مصادرة رأي الآخر ووضعه في ( محاكم التفتيش ) كما عبر أحد الأساتذة في المجالس .
وذكرني هذا بمقالة كتبتها منذ  حوالي عشرين سنة , وقد كنتُ أكتب آنذاك زاوية أسبوعية في الصحيفة الرسمية وكان موضوع زاويتي الشطرنج وكان مكانها صفحة الرياضة , ولكن ( مثل مجالسنا ) كان الكلام يخرج دائماً عن موضوع الشطرنج والرياضة ليدخل في كل موضوع وكل شيء... ويوماً بعد يوم صارت رسائلي البريدية ( ولم يكن آنذاك أنترنت ) ضخمة جداً , ومعظمها ممن لا يتابعون الشطرنج , وذات يوم كتبتُ زاويتي عن بطل العالم السابق فاسيلي سميسلوف , وقد كتبتُ عنه أنه المبدع الذي رفض النظرة الأحادية الجامدة في الشطرنج , ونادى للتخلص من ( الدوغماتية ) , وكان عنوان المقالة : فلنتحرر من الدوغماتية !
ولأن العنوان كان مؤذياً , فقد عاتبني رئيس التحرير آنذاك ( جان ألكسان) ولفت انتباهي إلى أن هذه الصحيفة رسمية تنطق باسم الدولة , وأن المسؤولين أول مايفعلونه صباحاً هو قراءة هذه الصحيفة , ..
وهكذا .......لأنهم يقرؤونها حتى قبل دخولهم الحمام !   وذلك ليس بدافع ثقافي أو معرفي بل للإطمئنان على أنهم سيستمرون أكثر على كراسيهم ليخدموا الوطن , وحساباتهم المصرفية 
 وهكذا توقفت هذه الزاوية , وارتحتُ قليلاً من قراءة الرسائل , ومن الشتائم التي حوته بعضها !
ولو كان لهم ثقافة ابنتي فاطمة لعرفوا وقتها أن الدوغماتية التي أول ما أُطلقت كمصطلح على استبداد ستالين , أصبحت فيما بعد مصطلحاً أدبياً وفنياً , وأنني أجعلها مصطلحاً شطرنجيا ً, وإن كنت أغمز أحياناً غمزاً وأهمسُ همساً , لكن هذا الهمس أزعج بعض الآذان 

19 - مارس - 2007
أحاديث الوطن والزمن المتحول
لا شك أنك تمزح    كن أول من يقيّم

كانت أولى مشاركاتي الدولية كلاعب في أولمبياد لوسيرن بسويسرة عام 1982 , حيث كنتُ أحد أعضاء المنتخب السوري , وكانت هذه المشاركة فرصة كبيرة لي لأرى كثيراً من اللاعبين الذين قرأت عنهم وفرصة لألعب مع بعضهم , والأولمبياد هو بطولة العالم للفرق , حيث يتكون كل فريق من أربعة لاعبين بحيث يلعب بطل الدولة على الرقعة الأولى والثاني على الثانية وهكذا ....وفي اليوم الثاني من الأولمبياد كنتُ أتابع اللقاء بين المنتخب الأمريكي والمنتخب الفرنسي , وقلتُ لمرافقة الفريق وهي سيدة سويسرية  كانت تتابع اللقاء معي : هل تصدقي أن بطل أمريكا وبطل فرنسا كلاهما سوري الأصل بل من مدينتي دمشق التي أخبرتني قبل قليل أنك لم تسمعي عنها من قبل ??
 تفاجأت السيدة ونظرت إلى ياسر سيروان بطل أمريكا وبشار قوتلي بطل فرنسا آنذاك ولاحظت ملامحهما الشرقية لكنها قالت : لاشك أنك تمزح !! 
لم تصدقني يومها لكنها كانت صباح اليوم الثاني تعتذر مني : لقد سألت وأنت على صواب كم أتوق لزيارة مدينتكم هذه دمشق 

19 - مارس - 2007
الشطرنج آراء وأخبار وطرائف
تصدمني بالمفاجأة الثانية    كن أول من يقيّم

 
 
الشكر الجزيل لك ياأستاذ زياد , أنت تصدمني بالمفاجأة الثانية , فكل معلوماتي أن الإستشعار عن بعد هو علم حديث , وهذا هو السائد عند كل الناس , فكيف لإبن الهيثم مساهمة في ذلك , وكيف يكون المساهم الأول في هذا العلم ??
أطلب منك ياأستاذ زياد وأرجوك تزويدنا بترجمة عن الكتاب الذي ذكرت ولك مني كل تحية وتقدير

19 - مارس - 2007
قوانين نيوتن ... ليست قوانين نيوتن
تعديل القوانين لمراقبة الفلاح    كن أول من يقيّم

 
وتطول الجلسات بين إبن الرومي والفلاح مرسي , ويقتنع الفلاح بعدم وجود الخطورة , ويغير كثيراً من أفكاره , أما إبن الرومي فقد اعتاد الإبتعاد عن الناس فلا يبالي بالحجز
-الفلاح : واد ياابن الرومي هم صحيح قتلوك بالسم ?
-إبن الرومي : صحيح يامرسي ومن ندالتهم خلو السم جوا الأكل اللي بحبو
-الفلاح : وازاي تاكل عند أعداءك ? ده انت بجد مسخره
-ابن الرومي : الجوع كافر وده بالذات فيه خطورة يعني يامرسي الأمور نسبية زي مابيقول الخواجه أينشتاين وباين إن نظريتو دي آخدها مننا , بس ده خواجه ومين يقدر عليه ?
-الفلاح : وازاي سمموك ياواد ما تحكيلي
-إبن الرومي : كان فيه وزير اسمو أبو الحسين القاسم وده كان جبان وخواف من شعري وكنت أنا بكرهو وبكره المعتضد اللي كان مشغلو وزير فعمللي عزومه وكان يعرف إني بحب الحلويات وخاصة أكلة الخشكنانجة ودي كانت أكلتي المفضله , وراح اللئيم حاطط السم جوه الخشكنانجة فلما كلتها حسيت بالسم قمت قايم فسألني الوزير : رايح فين ?
 قلتلو : رايح للمكان اللي بعتني عليه !
 وجاوبني اللئيم : سلم على أبويا !!
 قلتلو : مش رايح النار ياخويا !! 
-الفلاح : يعني حتى بعد ماسممك ما خلصش من لسانك ده انتا قصه ياواد
وفي هذه الأثناء تحصل شربات على إذن لزيارة زوجها الفلاح , وتأتي معها نبوية زوجة العمدة والتي ساعدتها لتحصل على هذه الزيارة , وتدخلان الحجز
-شربات : مرسي ياحبيبي أنا صحيح زعلانه منك لكني عملت بأصلي ونبويه ما قصرتش معايا ربنا يسترها
-نبوية : شوف يامرسي العمدة بحد زاتو اتوسط لك عشان تطلع يعني سيبك من الخطورة , وخلي بالك من نفسك , وهوه حيضطر يعدل قوانين القريه خصوصاً عشان يبقى مراقبك بره
-الفلاح : وإبن الرومي ? حايفضل هنا ?
-شربات : ومالك ومال إبن الرومي ? مش إنتا بتقول إنو في خطوره منو ?
-الفلاح : لا يا اختي الخطوره دي طلعت كدبه كبيره وما فيش خطوره ولا من يحزنون
-نبوية : إبن الرومي يامرسي حيعملولو محاكمه عادله , ويطلعوها عالتلفزيون , عشان يعرف العالم إننا ديمقراطيين , ومتحضرين , وبكل الأحوال هم حيعدموه
-إبن الرومي : تاني ياغجر !!!
ويرفض الفلاح مغادرة الحجز دون إبن الرومي فتعود شربات ونبوية لمحاولة إصدار مذكرة إفراج لإبن الرومي 

20 - مارس - 2007
يقول المستشرقون ان الفلسفة الاسلامية تمت و ماتت بموت ابن رشد. ما رأيكم في هذا القول، أصحيح ام لا?
فاصولياء خضراء مع الرز    كن أول من يقيّم

 
الأستاذ الكريم يحيى : لا أدري كيف أعبر عما أحس به , فكل يوم أجدني أقرب إليك , وكأن الدائرة حقيقة حتمية تصل الجميع بالنهاية ببعض , ربما بيئتي قريبةٌ من بيئتك رغم بعد المسافة , وربما لأن كلانا رافضٌ لواقع أكبر منه , لا أدري لكن البداية كانت عندما أردتُ أن أقول لا تخوفونا من خطورة الغير , وكان الفلاح واقعاً بالخطورة فبدأ ينساها بينما بدأتُ أقع فيها أنا ! ألم أقل لك إنها دائرة !
من الممكن السيطرة على فلاح بسيط غير متعلم ولكني فقدتُ السيطرة وذلك ربما لأني لا أحب السيطرة , أو لأني لا أعرف كيف أفعلها إلا على رقعة الشطرنج , فلم أستطع السيطرة على الفلاح ثم أتاني إبن الرومي فعجزتُ كلياً , وقبلتُ أن أكون متفرجاً عليهما ....
أما عامل إيه ? فزوجتي تقطف منذ عدة أيام الفاصولياء من حديقة المنزل الصغيرة , واليوم طبخت لنا فاصولياء خضراء مع الرز !! وكانت أكلة لذيذة جداً !!
 
 

20 - مارس - 2007
يقول المستشرقون ان الفلسفة الاسلامية تمت و ماتت بموت ابن رشد. ما رأيكم في هذا القول، أصحيح ام لا?
بتنورة أو بفستان    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

قرأتُ اليوم هذا الملف الرائع كاملاً , والحقيقة أني كنتُ مأخوذاً , ومسحوراً , و( مسطولاً ) أحياناً , فتارةً تأخذني البنت التي تبلبلت , وبيان ضياء الرائع , وتارةً تأخذني قصيدةٌ لزهير , وفيها ما فيها من السحر والغرابة , وتارةً أتابع تعليقاً رائعاً رصيناً قوياً للنويهي , فتشتت أفكاري وتجمعت , ثم تناثرت وضاعت , وصرتُ كالمأخوذ بعد ذلك , أو كمن مسه السحر....
الشكر والتقدير لكل من كتب حرفاً في هذا الملف , لقد حزنتُ مع البنت التي تبلبلت بالدموع , ووجدتني أستعيد نفس الزمن ولكن  مع ذلك الفتى الذي بلبلته الدماء , هو إحسان صديقي الأغلى تنطبق عليه كثير من الأحداث , ولكن المكان مختلف والمكان أقسى , لم تكن هناك حرب أهلية , ولكنه النضال الذي عاش من أجله ومات من أجله , لا أنسى ابتسامته الدائمة , ولا استغرابنا الدائم من عدد محبيه , ولا من عدد اللواتي يعشقنه , فلا يمكن لأحد أن يقابله إلا وأحبه بجنون ,
ذكرتني البنت به , فكأنه معي الآن يحلل لي أخطائي وينتقدني , ....
لقد غادرنا منذ أكثر من عشرين سنة , لكننا كلما اجتمعنا تذكرناه , وكيف للمرء أن ينسى ابتسامة جيفارا ? وهذه البنت التواقة للحب وللحياة وللعدالة هي مثل إحسان ولكن بتنورة , أو بفستان
 

20 - مارس - 2007
البنت التي تبلبلت
كيف يتطور التفكير بهذا الشكل    كن أول من يقيّم

لم يكن مازن سوى طفل متخلف عقلياً , يمشي في الطرقات ( نافشاً ) شعره ينظر بعينين زائغتين , ولكنه غير شرير , وعندما يدخل إلى قهوة الشطرنج ( الروضة ) يطلب مشروباً ويدفع ماعليه دون مشاكل بل ويدفع أحياناً عن الجميع , كان يأتي للقهوة لأنها قريبة من بيته , ولأنه لا يذهب للمدرسة فهو يملك الوقت ,
.... في البداية كان لاعبو الشطرنج ينزعجون منه , ويتأففون منه .. ولكن مع الوقت قبلوه وخصوصاً عندما عرفوا أنه من عائلة عريقة من الجزيرة السورية , وأنه أُصيب بطفولته بمرض السحايا , ولم يمت لكن دماغه تأثر بالمرض .... ولأنه كريم والكرم يمحو العيوب فقد استساغوا وجوده وتعودوا عليه , ومع الوقت تعلم مازن الشطرنج , والأغرب أنه صار ماهراً بالشطرنج السريع , وصار مازن لا يغادر القهوة فيدخلها عندما تفتح ويخرج منها عند إغلاقها , ولاحظ الجميع أن مازن هذا تحسن مظهره بالتدريج , وتحسن نطقه وصار يعرف كيف يلقي النكات ......باختصار صار مازن شخصاً آخر , ولكنك عندما تراه أول مرة تتوجس من شكله , ثم تعتاده كما هو , وكانت المشكلة التي إلتفت عليها قبل غيري , أن تفكيره تطور ولكن بشكل غير طبيعي فاكتسب قدرة غريبة جداً على خداع الناس ونصب أموالهم التي ينفقها بنفس اليوم فيدعو من يعرفه أولا يعرفه ويوزع لأي كان ثم يواجه المشاكل وحده ممن أخذ أموالهم ,
 ......فكيف يتطور التفكير بهذا الشكل ?
للكلام بقية 

22 - مارس - 2007
الشطرنج آراء وأخبار وطرائف
أحمد فؤاد نجم واللهجة المصرية    كن أول من يقيّم

 
الأستاذ الطيب خالد :
                             لقد شاهدتُ مقابلة تلفزيونية مع الشاعر المصري العامي الكبير أحمد فؤاد نجم , وأذكر ( ليس حرفياً ) مما قاله فيها : (( ليست الأهرامات وأبو الهول , وليس النيل الكبير هم أعظم ماتركه لنا أجدادنا الأوائل , إن أعظم ماتركوه لنا هو اللهجة المصرية العظيمة القادرة على التعبير في كل المواقف , والتعبير على كل المشاعر والأفكار !! ))
وأنا كما تعلم شامي , ولكني معجب جداً بهذه اللهجة .......  
وحتقول إيه بعد كده ?

22 - مارس - 2007
يقول المستشرقون ان الفلسفة الاسلامية تمت و ماتت بموت ابن رشد. ما رأيكم في هذا القول، أصحيح ام لا?
 5  6  7  8  9