الادب المغربي اصبح الان غنيا عن التعريف فيوجد ادباء مجيدون في جميع الفنون الادبية من شعر وقصة ورواية ومهرجانات ادبية تقام في البلاد لاتضاهيها اي بلاد اخرى في العالم العربي كما ان في المغرب ادباء معروفون عالميا تترجم اعمالهم الى اللغات الحية
يمكن ان نجد ما نريده من معلومات في النحو العربي في كتاب الالفية لابن مالك وفي كتاب النحو الواضح وفي النحو الوافي وفي دروس في الاعراب وفي الكتب المدرسية للمراحل المختلفة وذلك في كل الدول الناطقة بالعربية
نحن الساكنين في منطقة الشرق الاوسط نقدر ونحترم جميع الشعوب التي عاشت معنا نحن العرب وناضلت ضد الاعداء المشتركين وقاسمتنا همومناوكانت معنا دوما اهلا واخوة سواء كانت من الكرد او التركمان او اي اصل اخر كلنا ايها الاعزاء اخوة جمعتنا الحياة ووحدت بيننا
الصراع بين الاباء والابناء موجود وما يقول كل فريق منهما عن الاخر صحيح يبقى الابن يطالب ابويه بكل شيء ناسيا ان قدرات الانسان محدودة ولا يعرف هذه الحقيقة الا بعد ان يكون ابا او اما فيدرك ان والديه كانابطلين رائعين بذلا كل ما غي وسعهما لاسعاده ويتمنى ان يكون مثلهما
للمعجم اهمية كبيرة فنحن لا يمكننا الاستغناء عنه وهو انواع منها الكبيرة التي تبلغ اجزاء مثل لسان العرب وتوجد منه طبعات حديثة ومن المعاجم ما كان صغيرا يسد حاجة طلاب المدارس مثل المنجد ومختار الصحاح بعض المعاجم تبدا من اول الكلمة وبعضها يبدا من اخر الكلمة
المقامة قطعة نثرية اشبه بالحكاية تدور حول التسول والكدية وهي من اعرق فنون النثر العربي لايوجد شبيه لها عند الامم الاخرى تنتهي جملها بالسجع ويتمثل كاتبها بابيات شعرية قد تكون له او لاخرين وقد اثرت كثيرا في الادب العربي فان النقاد يذكرون ان القصة القصيرة العربية تاثرت بها
في اية البر من سورة البقرة جاءت كلمة البر منصوبة لانها خبر مقدم للفعل الجامد ليس والمصدر المؤول في محل رفع اسم ليس والاية الثانية ما تكملتها ? لانه بعض الاسماء تعرب مبتدا وخبر في نفس الوقت مثل من القادم يمكن ان نعرب من مبتدا وخبر لان القادم اسم معرفة
العدل كان سائدا ابان حكم الرسول الكريم وعندما كان الناس يؤمنون فعليا بمباديء الاسلام ونجد العدل مختفيا الان لانه لم يعد الدين الصحيح يحكم البشر كما ان القوانين الوضعية التي تؤكد على العدالة انعدمت من حياتنا العربية نتمنى اليوم ان نجد قوانين تنصف بني الانسان وتعطيهم الحق