البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زياد عبد الدائم

 4  5  6  7  8 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
الأخ صاحب القراءة المقلوبة    كن أول من يقيّم

الأخ صاحب القراءة المقلوبة 
 
إن هذا الموضوع يعرض لحلقة في تاريخ تطور العلوم، حيث يجب إعطاء كل ذي حق حقه، ومن قال " لا يوجد هناك شئ إلا و إكتشفناه".
 
وعنوان المجلس العلوم عند العرب، ولو كان العلوم عند مختلف الأمم، لكنتَ رأيت مشاركات عن المكتشفين غير العرب.
 
ولكن ما الهدف من قول كان العرب أدباء علماء حصفاء نجباء??
الهدف باختصار:
  • إعادة كتابة تاريخ العلم بالشكل الصحيح، وإبراز دور كل أمة من الأمم فيه، وعدم قراءته قراءة مقلوبة.
  • التخلص من عقدة النقص -الموجودة عند البعض- اتجاه الغرب وعلمائه، واعتبارهم منبع العلم ومصبه.
  • إثبات أن المشكلة في أجيالنا وما يحيط بها من ظروف، وليست في أجدادنا، أي أن تراجعنا العلمي اليوم صفة مكتسبة وليست صفة أصيلة جاءتنا مع الجينات الوراثية.
 
 
 
 

20 - فبراير - 2007
قوانين نيوتن ... ليست قوانين نيوتن
1    كن أول من يقيّم

أفنيتُ ذاتي في هوى مولاها
فتألّقتْ روحي وفاض ضياها
وشعرتُ أن كثافةَ الجسم انطوتْ
قبَسٌ من الحب العتيق أتاها
بين النجوم تراقصت عيناها
قلتُ المزيد، فجاوبتني: ها ها
وسبحتُ في نور الحبيبة لحظةً
جعلتْ من الطين الحقير إلاها

22 - فبراير - 2007
الصوفية والرد على المستشرقين
القصيدة    كن أول من يقيّم

أمسيتُ أشكو الضيقَ والأينا مستغرقاً في الفكرٍِ والسأمِ
فمضيتُ لا أدري إلى أينا ومشيت حيث تجرّني قدمي
فرأيتُ فيما أبصَرَتْ عيني مَلهيً أعِدَّ ليبهجَ الناسا
يجلون فيه فرائدَ الحسنِ ويباع فيه اللهو أجناسا
بغرائب الألوان مزدهر وتراه بالأضواء مغموراً
فقصدته عَجِلاً ولي بصرٌ شبه الفراشة يعشق النورَا!
ودخلتهُ أجتازُ مزدحماً بالخَلق أفواجاً وأفواجا
وأخوضُ بحراً بات ملتطماً بالناس أمواجاً وأمواجا
فقدوا حجاهم حينما طربوا ودووا دويَّ البحرِ صخّابا
فإذا استقرّوا لحظةً صخبوا لا يملكون النفسَ إعجابا
متوثبين يميلُ صفُهم متطلعَ الأعناق يتقدُ
ومصفقين عَلَتْ أكفُهم فوّارةً فكأنها الزبدُ!
لِمَ لا أثورُ اليومَ ثورتهم?
لِمَ لا أجرّبُ ما يحبونا?  
لِمَ لا تذوق كؤوسَهم شفتي? إنَّ الحجا سُمّي وتدميري
في ذمةِ الشيطانِ فلسفتي ورزانتي ووقار تفكيري!
يا قلبُ! ضقتَ وها هنا سعةٌ ومجالٌ مصفودٍ بأغلال
أتقول أعمارٌ مضيعة?! ماذا صنعت بعمرك الغالي?!
أنظر ترَ السيقان عاريةً وترَ الخصورَ ضوامراً تغري
وتجدْ عيون اللهو جارية فهنا الحياة! وأنت لا تدري
مَنْ هذه الحسناءُ يا عيني? السحرُ كلَّلها وظلَّلها
كالطيرِ من غصنٍ إلى غصنِ وثّابةَ، وثب الفؤاد لها!
تراه حسناً غيرَ كذابِ لا ما يزيفه لك الضوء
ويزيد فتنتَها باغرابِ حزنٌ وراءَ الحسن مخبوءُ!
ثم اختفتْ والجمعُ يرقبها ويلحُّ: عودي! ليس يرحمها
هي متعةٌ للحسِّ يطلبها وأنا بروحي بتُّ أفهمُها!
ورأيتُها في آخر الليلِ في فتيةٍ نصبوا لها شركا
يعلو سناها الحزنُ كالظل مسكينة تتكلّفُ الضحكا
فمضيتُ توّاً، قلت: سيدتي! زنتِ المراقص أيّما زين!
هل تأذنين الآن ساحرتي تأكيدَ إعجابي بكأسين?
فتمنّعت وأنا ألحّ سدىً بالقول أغريها وأعتذر
فاستدركتْ قالت: أراك غداً ان شئتَ. إني اليوم أَعتذر
وتحوَّلت عني لرفقتها ما بين منتظرٍ ومرتقبِ
فتَّانة تغري ببسمتِها وتحدّدُ الميعادَ في أدبِ
حان اللقاءُ بغادتي وأنا أخشى سراباً خادعاً منها
متلهفاً أستبطىءُ الزمنا وأظل أسأل ساعتي عنها
وأجيل عينَ الريب ملتفتاً متطلعاً للباب حيرانا
وأقول: ما يدريك أي فتى هي في ذراعيْ حبه الآنا!
مَنْ ذا يُصدّقُ وعدَ فاتنة لا ترحمُ الأرواحَ إتلافا
أنثى تلاقي كل آونةٍ رجلاً وترمي الوعدَ آلافا
وهممتُ بعد اليأسِ أن أمضي فإذا بها تختالُ عن بُعدِ
ميّزتها بشبابها الغضِّ وبقدِّها، أُفديه من قدِّ!
يا للقلوب لملتقى اثنين لا يعلمان لأيما سَبَبِ
جمعتهما الدنيا غريبين فتآلفا في خلوةٍ عَجَبِ
عجباً لقلب كان مطمعه طَرَباً فجاء الأمرُ بالعكس
وأشدّ ما في الكون أجمعه بين القلوب أواصرُ البؤس
مَن أنت يا مَن روحُها اقتربت مني وخاطب دمعُها روحي
صبّته في كأسي! وما سكبتْ فيه سوى أنَّاث مذبوحِ
عجباً لنا! في لحظة صرنا متفاهمين بغير ما أمدِ!
يا مَن لقيتُك أمس! هل كنا روحين ممتزجين في الأبد?!
هاتي حديثَ السقمِ والوصبِ وصِفي حقارةَ هذه الدنيا
اني رأيتُ أساكِ عن كثبِ ولمستُ كَربَكِ نابضاً حيَّا
لا تكتمي في الصدرِ أسرارا وتحدثي كيف الأسى شاءَ
أنا لا أرى إثماً ولا عارا لكن أرى امرأةً وبأساء
تجدين فكرَك جدّ مبتعد والناس نحو سناك دانونا
وتريْن حالك حالَ منفرد والقومُ كثرٌ لا يُعدّونا!
وترين إنكِ حيثما كنتِ ترضين خوّانين أنذالا!
يبغونه جسداً فإن بعتِ بذلوا النضار وأجزلوا المالا!
يا حرَّها من عبرةٍ سالتْ مِن فاتكِ العينين مكحولِ
وعذابها من وحشة طالتْ وحنين مجهولٍ لمجهولِ
أفنيتِ عمرَك في تطلبه ويكادُ يأكلُ روحَكِ المللُ
فإِذا بدا مَنْ تعجبين به وتقول روحُك: ها هو الأملُ!
أدميتِ قلبَك في تقرّبهِ والقلبُ إن يخلص يَهُنْ دمُهُ
فإِذا حسبتِ بأن ظفرتِ بهِ فازت به من ليس تفهمُهُ
سكتت وقد عجبت لخلوتنا طالتْ كأنَّا جدّ عشاقِ
وأقول: يا طرباً لنشوتِنا صرعى المدامة والجوى الساقى!
أفديكِ باكيةً وجازعةً قد لفّها في ثوبهِ الغسقُ
ودعتُها شمساً مودّعة ذهبت وعندي الجرحُ والشفقُ
تمضي، وتجهلُ كيف أكبرها إذ تختفي في حالك الظلم
روحاً إذا أثمت يطهرها ناران: نارُ الصبرِ والألَمِ!

22 - فبراير - 2007
الشاعر ابراهيم ناجي
لإبراهيم ناجي    كن أول من يقيّم

القصيدة حقاً لإبراهيم ناجي صاحب الأطلال الشهيرة
واسم القصيدة " قلب راقصة"
 

24 - فبراير - 2007
الشاعر ابراهيم ناجي
المتنبي معجزة الشعر العربي    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

      الشكر العظيم لراعي هذه الواحة وصاحب فكرتها الإبداعية، الأستاذ الشاعر السويدي. إنني من أشد العشاق للمتنبي، وأعتبره أعظم شاعر مرّ على العربية، وأذكر في مطلع الصبا حين كنت أطوف حول قلعة حلب، وأقول في نفسي أكيد مرّ المتنبي من هنا في طريقه إلى القلعة، محاولاً أن يلتقي شعاع من روحي بروح المتنبي لعلّي أحظى  بأسرار البيان ومفاتيح البلاغة ... لكن عبثاً.
 
وكم رددت معه:
واحـرّ  قـلباه ممن قلبه شبمُ    ومن بجسمي وحالي عنده سقمُ
مالي أكتّم حباً قد برى جسدي    وتدّعي حب سيف الدولة الأممُ

26 - فبراير - 2007
واحة المتنبي
أعتقد 81    كن أول من يقيّم

لقد قسم قلبه إلى 81 جزء
نصيب حبيبه منه هو 74 جزء
ونصيب الساقي هو 1 جزء واحد
ونصيب العشاق هو 6 أجزاء
 
والله أعلم

26 - فبراير - 2007
ألغاز شعرية
هونكه ... شمس الله تسطع على الغرب    كن أول من يقيّم

"إن هذه القفزة السريعة المدهشة في سلم الحضارة التي قفزها أبناء الصحراء، والتي بدأت من اللا شيء لهي جديرة بالاعتبار في تاريخ الفكر الإنساني… وإن انتصاراتهم العلمية المتلاحقة التي جعلت منهم سادة للشعوب المتحضرة لفريدة من نوعها ، لدرجة تجعلها أعظم من أن تُقارَن بغيرها ، وتدعونا أن نقف متأملين : كيف حدث هذا ? إنه الإسلام الذي جعل من القبائل المتفككة شعباً عظيماً ، آخت بينه العقيدة ، وبهذا الروح القوي الفتي شق العرب طريقهم بعزيمة قوية تحت قيادة حكيمة وضع أساسها الرسول بنفسه … أو ليس في هذا الإيمان تفسير لذلك البعث الجديد ? والواقع أن روجر بيكون أو جاليليو أو دافنشي ليسوا هم الذين أسسوا البحث العلمي .. إنما السباقون في هذا المضمار كانوا من العرب الذين لجؤوا في بحثهم إلى العقل والملاحظة والتحقيق والبحث المستقيم ، لقد قدّم المسلمون أثمن هدية وهي طريقة البحث العلمي الصحيح التي مهدت أمام الغرب طريقه لمعرفة أسرار الطبيعة وتسلطه عليها اليوم … وإن كل مستشفى وكل مركز علمي في أيامنا هذه إنما هي في حقيقة الأمر نُصب تذكارية للعبقرية العربية … وقد بقي الطب الغربي قروناً عديدة نسخة ممسوخة عن الطب العربي ، وعلى الرغم من إحراق كتب ابن سينا في مدينة بازل بحركة مسيحية عدائية ، فإن كتب التراث العربي لم تختف من رفوف المكتبات وجيوب الأطباء ، بل ظلت محفوظة يسرق منها السارقون ما شاء لهم أن يسرقوا".

26 - فبراير - 2007
شهادات غربية حول الحضارة الإسلامية
أناتول فرانس    كن أول من يقيّم

     "أسوأ يوم في التاريخ هو يوم معركة (بواتييه) عندما تراجع العلم والفن والحضارة العربية أمام بربرية الفرنجة ، ألا ليت شارل مارتل قطعت يده ولم ينتصر على القائد الإسلامي عبد الرحمن الغافقي".
 
------------------
ملاحظة: معركة بواتييه (بلاط الشهداء) كانت مثار جدل بين الباحثين الغربيين، فمنهم من رآها انتصاراً، ومنهم من اعتبرها كارثة على أوربا، حيث أدت خسارة المسلمين لوقف زحفهم ليس فقط العسكري وإنما الفكري والحضاري والعلمي و..إلخ، مما أدى لتأخر النهضة الأوربية عدة قرون.

26 - فبراير - 2007
شهادات غربية حول الحضارة الإسلامية
رينالدي    كن أول من يقيّم

 ".. لما شعرنا بالحاجة إلى دفع الجهل الذي كان يثقل كاهلنا ، تقدمنا إلى العرب ومددنا إليهم أيدينا لأنهم كانوا الأساتذة الوحيدين في العالم".

26 - فبراير - 2007
شهادات غربية حول الحضارة الإسلامية
جوستاف لوبون2    كن أول من يقيّم

       "إن حضارة العرب المسلمين قد أدخلت الأمم الأوربية الوحشية في عالم الإنسانية ، فلقد كان العرب أساتذتنا … وإن جامعات الغرب لم تعرف لها مورداً علمياً سوى مؤلفات العرب ، فهم الذين مدّنوا أوربة مادة وعقلاً وأخلاقاً ، والتاريخ لا يعرف أمة أنتجت ما أنتجوه … إن أوربة مَدينة للعرب بحضارتها … والحق إن أتباع محمد كانوا يذلّوننا بأفضلية حضارتهم السابقة ، وإننا لم نتحرر من عقدتنا إلا بالأمس ! وإن العرب هم أول من علّم العالم كيف تتفق حرية الفكر مع استقامة الدين … فهم الذين علّموا الشعوب النصرانية وإن شئت فقل حاولوا أن يعلموها التسامح الذي هو أثمن صفات الإنسان … ولقد كانت أخلاق المسلمين في أدوار الإسلام الأولى أرقى كثيراً من أخلاق أمم الأرض قاطبة … ".

26 - فبراير - 2007
شهادات غربية حول الحضارة الإسلامية
 4  5  6  7  8