البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات يحيي رفاعي سرور سرور

 3  4  5  6  7 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
طلب مستعجل    كن أول من يقيّم

أنا كمان عاوزك تكتب عني شعر يا أخ زهير عشان مآثري تخلد ... أنا رأيي فيك من زمان مثل رأي الأخ النويهي: رااااائع ... و عبقري كمان ....  بس عازو القصيدة تكون طويلة شوية... عشان حكاية ( عبقري ) دي .

24 - مارس - 2006
البنت التي تبلبلت
استدراك على طلب مستعجل    كن أول من يقيّم

بمناسبة الشعر الذي ستتحفني به يا أخ زهير .. ميلادي وإقامتي في الإسكندرية

24 - مارس - 2006
البنت التي تبلبلت
فكرة..    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

الذين تركوا الحديث عن الجهاد لأجل الحديث عن الشعر لم يدركوا أن الجهاد هو لون من الشعر , فإن كان الشعر هو الصياغة اللغوية للشعور بالحياة فإن الجهاد هو الصياغة الحركية للشعور بالأمة , كلاهما شعور فكلاهما شعر , لكن يبدو أن أكثر الشعور إمتاعا هو الفضفاض غير الموجهه , لكن من حيث هو كذلك أيضا فهو أقل جدوى .

25 - مارس - 2006
لما ذا لايوجد لدينا فلاسفة وهل عقمت الأمة العربية ?أم أننا خارج التاريخ ?
توضيح    كن أول من يقيّم

هذا السؤال .. للإستعلام أم للنفي ? أجبني يرحمك الله .

25 - مارس - 2006
اين هو الفكر الإسلامي المعاصر
قريبا من التعصب....    كن أول من يقيّم

إذا كانت الفلسفة بمعنى الحكمة فيجب أن تتغير صيغة السؤال , فيكون ماهي قدرات غير العرب للوصول إلي الحكمة ? هل يجرؤ أحد على الإشارة إلى فكرة بعينها خارج سياق الحضارة الإسلامية , قديما أو حديثا , شرقا أو غربا أو شمالا أو جنوبا , و يدعي أنها الحكمة ?

أما إذا كان المقصود بالفلسفة محاولة العقل الوصول للحقيقة ( بشرط ) استبعاد الوحي , فيجب أن تتغير صيغة السؤال أيضا فتكون : ماهي إمكانيات العرب الروحية للتخلص من داء الفلسفة ?

25 - مارس - 2006
ماهو مدى قدرة العقل العربي في الابداع و الاستيعاب الفلسفي
الأخيرة    كن أول من يقيّم

لا بد من توضيح سبب إصراري على الكتابة هنا , لأن عدم إعلان سبب الكتابة سيجعلني عرضة للقول بأنني أكتب لأشعر بالانتصار أو أمارس سادية الكلمات , وأنا _ لو صح ظني في نفسي _ بعيد عن هذا كل البعد ,  كنت أكتب لسببين  لوحظ أولهما من أحد المشاركين الأذكياء , وكان تعليقه إنه شيء مفرح , فعلا كنت أهدف إلى وضع بعض الآراء ذات التوجه الإسلامي موضع الاختبار , أسلوب اختبار الأفكار لا يكون إلا عبر وضعها أمام الأفكار المضادة لها وبشكل مباشر ومستفز أحيانا ليستمر الحوار , الاحتكاك له أهداف مركبة : تقريب وجهات النظر , إسقاط الاختلافات الناشئة عن سوء الفهم , بلورة الأفكار و ترتيبها لدى كل طرف , تعميق وعي كل طرف بحجمه الحقيقي أمام الآخر, بعيدا عن حالة السكر التي يوفرها الإعلام للبعض لمآرب سياسية , باختصار : أن تتصارع أفكارنا بدلا منا خير من أن نتصارع نحن . أنا مؤمن للحوار لأقصى حد , وأنفي عن نفسي تهمة عدم جدوى الحوار معي أو عدم قابليتي لتعديل أفكاري .

 السبب الثاني للكتابة هنا يتعلق بموقفي من موقع الوراق تحديدا , الموقع في غنى عن تقييمي له , و يكفي دليلا على إكباري لقدره أن بعض ما طرحته من أفكار لم تنشر قبل ذلك في مكان آخر على يد أي شخص , اعتزازي بهذا الموقع جعلني أتخوف عليه من أن يتحول على يد البعض من ذاكرة العرب , كما هو مفترض له , إلى طمس لذاكرة العرب , استعراض التعليقات بشكل إجمالي لا يؤدي إلا إلى الدهشة من كمية اللعنات النازلة على العرب من العرب , حتى إنني تساءلت : ( إذا كان كل العرب يصبون اللعنات فمن الذي تصب عليه هذه اللعنات !! ) , حتى إنني تذكرت الإمام الذي سرق منه مصحفه في المسجد فقام يعظ الناس فبكى الناس كلهم فنظر لهم متعجبا وقال: ( كلكم يبكي فمن سرق المصحف ?! ) , هذا ما جعلني أتمثل ذاكرة العرب بإلحاح في كل مقالاتي , غيرة مني على السمة العامة للموقع  , اللص غير مرئي , وهو متستر في شكل من يحاول الإمساك به . كنت فقط أريد توضيح الأمور.

 

لكن إذا كان هذان السببان يبرران لي الإصرار على الكتابة فما الذي يبرر لي حدة الأسلوب وسمته الساخر المتهكم ? الحقيقة أن الحدة ليست من طباعي , و المتتبع المنصف للملف يدرك بسهولة أن سخريتي لم تكن عشوائية  بل كانت رد فعل دقيق على أشخاص( بدءوا ) بالهجوم على السلف تارة و العرب كلهم تارة أخرى و التيار الديني تارة ثالثة , صحيح أنهم لم يكونوا يقصدون شخصي في البداية , لكن أن يكون القتل خطأ فذلك لا يسلبني حق الدفاع عن نفسي منه , حتى القتل الخطأ له دية , ما كان من حدة في كلامي إنما هو رد فعل وليس مبادرة مني , لا أريد أن أبدو كبطل أحمي التاريخ العربي من العرب لأن هذه ليست بطولة  إنها كارثة أو كابوس غريب لا تراه الأمة إلا في حالت نومها , أن يكون تاريخها هدفا لأبنائها , كانت هناك محاولات من لجنة التحكيم (النويهي _ضياء _زهير) للسيطرة على الأمور في الملف , غير أنها لم تكن محاولات حاسمة , واختفت في النهاية لتظهر ألفاظ  "تقيؤ الكراهية" , و " الإسهال اللفظي الحاد " و" النرجسية"..... , ثم حديث الأخ عبد الحفيظ عن التيار الإسلامي بوصفه (أمثالي ) , الخلاصة أنني لم أكن مبادرا أو متفردا بالعدوان بل كان فعل و رد فعل , بدليل أن الأخ النويهي و الأخت ضياء لم يتعرضا مني لأي قول جارح , رغم اختلافي معهما , حتى أنني كنت ألجأ إلى التلميح أحيانا في رد بعض آرائهما حفظا لمشاعر هما , لا لشيء إلا لاحترامهما للسلف أو على الأقل حيادهما إزاءه .

 

الأخ العزيز نويهي :افتقدتك كعضو لجنة تحكيم مع الأخت ضياء و الأخ زهير , وتشرفت بك خصما رغم أني مندهش من تركك لمنصة الحكم , وضعك كخصم يجعلك أضعف بكثير من وضعك كحكم , ثم لم لا تقف معي ضد المغاربة ? أنسيت تصفيات كأس العالم وما فعلوه بنا ?...:)

 

الأخ العزيز زهير: سقط مني سهوا أن أخبرك أنني أريد منك قصيدة في المدح وليس في الهجاء , على العموم كنت أطلب هذه القصيدة على سبيل المزاح و إلا فإن الثناء لا يطلب إلا من الله ومن الضمير , ثم إنني لا أجد في نفسي أي شيء يذكر في قصيدة , كنت فقط أريد منك تذكارا , ولكن لماذا لم تذكر الإسكندرية في قصيدتك ? , وما مناسبة المقارنة بيني وبين الأخ ( نويهي ) ? , لو كنت قد علمت أن ثمة مناسبة للفخر والمفاضلة بالنسب لأخبرتك حينها أنني ابن ( رفا.عي سرور) وأحلتك إلى السيد / google لتتعرف إليه . أما العناوين ذات الحروف العشوائية فهي رسائل قصيرة لا تتطلب وضع عنوان. 

 

الأخ وحيد  : في الحقيقة , عدم فهمي لمقالتك  لم يكن إلا ادعاء أتهكم به على تحولك إلى لغة الرمز والمجاز بما لا يتناسب مع كونك معلما ( أي موضحا ومفصحا) , ورغم أنك تعلم أنه لا مجال للرمز والمجاز في المنطق أو في القانون , أيضا كان عدم فهمي حيلة استدرجك فيها إلى النطق باسمي لأنني أعلم أنك لن تفعل ذلك إلا وأنا في موقف ضعف فاختلقته لك , و إلا فإني متفهم لمغزى كل حرف مما كتبه , ولن تصعب مقالتك على فهمي وأنا أقرأ للفلاسفة الألمان بلغتهم , ولا أفخر بذلك , مقالتك تدور حول عقد مقارنة ضمنية بين الفعل الجنسي وفعل الكتابة , اختراق البياض بالمداد إفتضاض  ومأربك من هذه المقارنة (المجازية) هو تهيئة القارئ بالإيحاء _ أثناء انشغاله بتخيل العلاقة بين العملية الجنسية و الكتابة _لقبول مشروعية فقدان الهوية الحضارية في الكتابة , كامتداد ومحاكاة لفقدان الوعي في الفعل الجنسي , ومن ثم تضمينك فكرة أن محاولة استحضار الهوية الحضارية ( وهي مدار حركة العقل الإسلامي ) هي محاولة أشبه بحضور الوعي في الممارسات العاهرة التي لا يغيب فيها الوعي تماما ( عشان الموضوع شغل مش لذة) , أنت تبرر فقدان وعي العقل العلماني بالذات الحضارية , عن طريق المقارنة بين الجنس و الكتابة رغم أن( مجازية) هذه المقارنة  يجعلها غير صالحة للقياس المنطقي , ولكن إذا كنت تبرر غياب الوعي بالذات الحضارية في الكتابة , فلم كنت قبل ذلك تنتقد الإسلاميين ( لغياب وعيهم ) بالتاريخ كبعد للحضارة . أنت تبرر الوعي في موضع ثم تنتقده في موضع آخر , وكلا من التبرير و الانتقاد مر عبر أساليب( مجازية) تجعل قيمة كلامك =  صفر ,. 

 في النهاية كانت تجربة جميلة أنسحب منها الآن, لأنه يخجلني أن أبدو سيئا , أتوقع من ذوي الأخلاق العالية  عدم الإساءة إلى شخصي تلميحا أو تصريحا بعد الانسحاب احتراما لغيابي . 

      

27 - مارس - 2006
لما ذا لايوجد لدينا فلاسفة وهل عقمت الأمة العربية ?أم أننا خارج التاريخ ?
الأخ زهير    كن أول من يقيّم

مش فاهم آخر سبعة أبيات

27 - مارس - 2006
لما ذا لايوجد لدينا فلاسفة وهل عقمت الأمة العربية ?أم أننا خارج التاريخ ?
الأخ زهير.    كن أول من يقيّم

لا أمزح في كوني ...

27 - مارس - 2006
لما ذا لايوجد لدينا فلاسفة وهل عقمت الأمة العربية ?أم أننا خارج التاريخ ?
الأولى بعد الأخيرة    كن أول من يقيّم

منذ إضافة كلمة" سرور" إلى اسمي وأنا أجد صعوبة في الكتابة بعض الشيء ....ربما لأن حضور الأب يفقد الابن تسعة أعشار تلقائيته في الكتابة ....وهناك سبب آخر , رد الفعل العطوف والمتوقع من النفوس الكبيرة : الأستاذ عبد الرءوف و الدكتور وحيد , والتواضع الشجاع من الأخ عبد الحفيظ , كل ذلك أزال غضبي , ولا قدرة لي على الكتابة بدونه , بعض من تعلمت على أيديهم وتحت رعايتهم زملاء مهنة للدكتور وحيد بجامعة عين شمس , وهذا يلزمني حدا لا أجرؤ على تجاوزه , أخص منهم بالذكر الدكتور أحمد فائق ( عضو رابطة المحللين النفسيين بكندا , وهي صفوة العقول العالمية في مجال التحليل النفسي ) , كنت كثيرا ما أشاغبه كما أشاغب الدكتور وحيد الآن , رغم ذلك لم يبخل على بأي نصيحة وأي تشجيع , لدرجة أن كان يجعل آرائه هو وسيلة أتدرب فيها على الشجاعة في النقد , وأيضا الأستاذ الدكتور فرج عبد القادر طه الذي كان مكلفا بالدور الأكبر في إنشاء قسم علم النفس في جامعة محمد الخامس بالرباط بالمغرب ثم جامعة فاس بها أيضا في السبعينات . ( وطبعا أنا مع الأستاذ عبد الرءوف في رحلة المغرب ).

 لكن لا أستطيع كبح تعليقي على براعة الأستاذ زهير في الشعر , تلك البراعة التي لمستها بنفسي من سرعة ردوده وأيضا  حين حاولت الرد على قصيدته بقصيدة أخرى فمزقت دفترين كبيرين دون فائدة , حتى عندما تذكرت أنه لا بد لكل  شاعر من عفريت يساعده قمت بتحضير أحد الجان ليساعدني في كتابة قصيدة فقال لي العفريت " لازم تعتمد على نفسك " .. وانصرف , فكتبت هذا البيت وهو بيت الشعر الوحيد الذي كتبته في حياتي : 

زهير زهير زهير زهير = زهير زهير مافيش غير زهير

    رغم أن تشككه في نسبي قد جعلني فريسة لسخرية أبي , لكن لا بأس . لم أقرأ رسالة أم فراس لكن عرضك لكتاب عندما ترعى الذئاب الغنم جميل لكن شديد العمومية و الإجمال بحيث أن الهوية المميزة للكتاب غير واضحة , بالإضافة إلى أنه وبعد عشرين عاما على صدوره لحق به الجزء الثاني منه لا بأس من تقديمه هنا _ رغم بعض الحرج _ كنموذج لقدرة التفسيرية للفكر الإسلامي على احتواء ظواهر الطبيعة , ( تعقل ) ظاهرة مثلث برمودا , أو الكشف عن المنطق  الكامن في وجودها وامتدادها إلى , وعلاقتها ب , رموز الحضارة الفرعونية والهرم الأكبر هو موضوع الكتاب .

أسعدني جدا ملاحظة الأخطاء النحوية في الكتاب لأنها تبرز الاختلاف بين إخراج الكتب قبل و بعد أن أعتني بها شخصيا , وبالمناسبة , فإنه يشرفني العناية أيضا بالإنتاج الفكري الأستاذ الدكتور/ النويهي من ناحية النشر و التوزيع والحقوق , ( يعني مش حضرتك بس اللي بتاع مصالح يا أستاذ عبد الرءوف ) .

أيضا ( طمعا في رحلة إلى باريس ) أقدر للأخت ضياء احتفاظها بهويتها واعتزازها بأصولها رغم تواجدها في بلد "سيمون دي بوفوار" , هذا في حد ذاته دليل على أننا أمة شموس تستعصي على الزوال . وأن اختلافنا قد تراه عينا تمزقا وتراه عينا أخرى اهتمام وبداية التآم , حتى الإختلاف له وجه ايجابي , الصراع الفكري هو شعور بالألم والشعور بالألم دليل على وجود الحياة , نحن في الهم سواء رغم أنفنا , كما قال الدكتور وحيد , وما الشعور بالهم سوى الشعور بالحياة التي نحاول باستماتة , وبكل الطرق , أن نحياها رغم أنف من لا يريدها لنا . أيضا كنت أريد أن أسألها عن مدى عمق وجدية الكتاب الإسلامي بفرنسا , هل هي كتب سطحية تصلح للأطفال كما سمعت ? , وهل هناك إمكانية لترجمة بعض الكتب الجادة ونشرها هناك ? وهل هناك حاجة لدى القارئ لهذه الكتابات ?  

  

        

30 - مارس - 2006
لما ذا لايوجد لدينا فلاسفة وهل عقمت الأمة العربية ?أم أننا خارج التاريخ ?
تهنئة فلتت من قلب الأحداث    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

الأستاذ القدير وحيد ... أعتذر إليك لتأخري عن تهنئتك ... فلم تتغير وجهة نظري في إبريل إلا أمس لظروف خاصة بالكمبيوتر ( الحاسوب على رأي فادي )  ... فكل عام وأنتم بخير ... و الخير في عرفنا هو أن تكون إضافة لنا لا لغيرنا ... و الغير في عرفنا هو كل ما ليس (نحن) ... و (نحن) في عرفنا هي الكلمة الأكثر غرابة بين الكلمات ... فهي التي نشعر معها بالحرية و الحنين و التفرد و الألم و الزهو .

5 - أبريل - 2006
لما ذا لايوجد لدينا فلاسفة وهل عقمت الأمة العربية ?أم أننا خارج التاريخ ?
 3  4  5  6  7