البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات صبري أبوحسين أبوعبدالرحمن

 3  4  5  6  7 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
رأي آخر للدكتور شوقي ضيف     كن أول من يقيّم

يرى الدكتور شوقي ضيف - رحمه الله تعالى - في كتابه"فصول في الشعر ونقده"ص42، أن بيت أبي العتاهية يروى هكذا:
للمنون دائرات يدرن صرفها      هن ينتقيننا واحدًا فواحدا
ومن ثَم فهو على نسق مقلوب البسيط" فاعلن مستفعلن..." وتقطيعه:
للمنو/ن دائرا/ تن يدرْ/ نَ صرفها       هنْنَ ين/تقيننا/واحدن/ فواحدا
د/صبري أبوحسين

23 - ديسمبر - 2007
أنا أكبر من العروض
معلومة عن كتاب الأستاذ عبدالفتاح بدوي    كن أول من يقيّم

أستاذي سليمان: سلطان العروض:
* أعتقد أن كتاب الأستاذ عبدالفتاح بدوي موجود في مكتبة كلية اللغة العربية بالقاهرة، أو أن له نسخًا في دار الكتب المصرية، أو أنه موجود في مكتبة الدكتور محمد عبد خفاجي، وأعدك أن أبحث عنه، وأسأل عنه كل أساتذتي من هذا الجيل. 
*من الكتب التي اعتمدت على كتاب الأستاذ عبدالفتاح بدوي(العروض والقوافي) كتاب البناء الفني للقصيدة العربية للدكتور محمد عبدالمنعم خفاجي، وهو من تلامذة الأستاذ عبدالفتاح بدوي أو من معاصريه؛ فقد سجل الدكتور خفاجي عددًا من آراء الأستاذ عبالفتاح العروضية التي تعد جديدة في ذلك الزمان، وأتحفك ببعضها:
*نقد نظام استخراج البحور من الدوائر وتحكيم هذه الدوائر في كل شيء. ص115.
* نقد صنيع الخليل من جعله"فعولن" أصلاً لـ"فاعلن"، وجعل الأمر على العكس، بل جعل المتدارك أصل الأوزان العربية وما تفرع منها!!!ص42.
*جعل بحر المجتث من المتقارب!!ص176.
*جعل المديد صورة من الرمل. ص113-ص115.
*قرر أن الوزن الشعري هدانا بالتعبير الموسيقي إلى تأليف التفعيلات هداية منطقية منظمة. ص30.
* قرر قائلاً:" عد العروضيون إلى الوزن على طريقة الصرف- أي الرمز بالفاء والعين واللام- ولكنهم خالفوا الوزن الطبيعي للنغم وزادوا فعدلوا حتى عن الوزن الصرفي؛ لأن الألف من "فاعلن" مثلاً زائدة في الصرف، وفي العروض غير زائدة، فلا وزن النغم اتبعوا ولا على وزن الصرف أبقوا!!! ص31. وذكر أن هذا الوزن مجرد اصطلاح اعتباطي محض، فلم يوافقوا ميزان النغم ولا ميزان الصرف!!!ص42.د/صبري أبوحسين
 

23 - ديسمبر - 2007
للكتب حظوظ في الذيوع
طلب إفتاء    كن أول من يقيّم

أستاذي سليمان، سلطان العروض:
أفتني في:
 أي الكتابين أسبق تأليفيًّا: كتاب ميزان الذهب أو كتاب أهدى سبيل؛ فقد وجدت بهما موضوعين متشابهين تمامًا:
الأول بعنوان:استدراك على البحور الستة عشر
الثاني بعنوان: الإفلات من قيود القافية
فأيهما السارق وأيهما المسروق؟ أو أنهما سارقان من سابق عليهما؟

23 - ديسمبر - 2007
للكتب حظوظ في الذيوع
لا ضير على الأستاذ سليمان    كن أول من يقيّم

رُزِقتُ بقراءة مقال الأستاذ سليمان عن جهد الدكتور حسني عبدالجليل في تحقيقاته العروضية، فوجدت أستاذنا سليمان منصفًا وموضوعيًّا في تعامله مع الأستاذ الدكتورحسني عبدالجليل يوسف موسى؛ فقد أقر له بجهوده المميزة وبخاصة في كتابه موسيقى الشعر، وعرَّف بمؤلفاته المختلفة، دون أن ينال منها. وأنا ممن يقدرون الأستاذ الدكتور حسني ويعرف له حقه ومكانته، بل أفدت كثيرًا من كتابه العظيم موسيقى الشعر بمجلديه الصادرين عن الهيئة العامة للكتاب. وأعرف أن مشرفه على الماجستير والدكتوراه هو الأستاذ الناقد الدكتور عز الدين إسماعيل.
 لكن لا حرج على الإطلاق في أن يظهر الحق في ميدان العلم، إذ إن حرص الدكتور حسني على النشر، وشهوته في الإكثار من التآليف، وانخداعه في هؤلاء المتاجرين بالعلم، النشالين لا الناشرين، أوقعه في ذلك المزلق العلمي الخطير. فللتحقيق مفهومه وخطواته وأدواته التي أعتقد أن الدكتور حسني يعلمها كل العلم. لقد قمت بتدريس كتاب ميزان الذهب بتحقيق الدكتور حسني فإذا بي أجد طلابي وطالباتي يأتونني كل يوم بأخطاء كثيرة ومتنوعة لدى المحقق، وقد كتبوا في ذلك مقالات وبحوثًا. وهذه الأخطاء كلها راجعة في نظري إلى تسرع الدكتور حسني في التحقيق وتركه أمر الكتاب إلى دار النشر التي عبثت به أيما عبث وأخرجته في صورة مهلهلة طباعيًّا ولغويًّا وعلميًّا. وعلم نقد التحقيقات علم مؤصل تراثيًّا وحديثًا، والأستاذ سليمان مقتد بالأفذاذ من هؤلاء النقَدة خصوصًا العلامة محمود شاكر، وعبدالسلام هارون وهلال ناجي، ومحود الطناحي وعبدالرازق حويزي وغيرهم ممن تغص بهم المجلات العلمية المحكمة. مع خالص تقديري لأستاذي الجليلين سليمان أبوستة، وحسني عبدالجليل. د/صبري أبوحسين     

23 - ديسمبر - 2007
للكتب حظوظ في الذيوع
نصوص في قضية أهمية هذين العلمين    كن أول من يقيّم

نقل الشيخ بدر الدين الدماميني(ت827هـ) في شرحه المسمى العيون الغامزة فصلًا ذكره ابن بري التازي، فيه فوائد، لا بأس من الإحاطة بها،  وأعرضه بتصرف على النحو التالي:
رأي الرافضين للعروض:
يقول ابن بري: "قد تجافى بعض المتعسفين عن هذا العلم ووضعوا منه واعتقدوا أن لا جدوى له واحتجوا بان صانع الشعر إن كان مطبوعًا على الوزن فلا حاجة له بالعروض، كما لم يحتَجْ إليه مَن سبق الخليل من العرب، وإن كان غير مطبوع فلا يتأتَّى له نظم العروض إلا بتكلف ومشقة، كما قال أبوفراس الحمداني:
                    تناهض الناس للمعالي    لما رأوا نحوها نهوضي
                    تـكلفوا المكرمات كدًّا     تـكلف النظم بالعروض
ولأن بعض كبراء الشعراء لم يقف عند ما حده الخليل وحصره من الأعاريض بل تجاوزها. وذكر قصة أبي العتاهية... ولأنه يُخرج بديع الألفاظ ورائق السبك إلى الاستبراد والركاكة، وذلك حالةَ التقطيع والتفعيل، وربما أوقع المرء في مهوى الزلل ومقام الخجل بما يتحول إليه صوغ البنية من منكر الكلام وشنيع الفحش. وذكر مداعبةً جرت بين أبي نواس وعنان جارية الناطفي.... ثم ذكر هجاء الجاحظ للعروض المثبت سلفًا. 
رأي المنصفين:
يقول ابن بري:" الحق الذي يعترف به كل منصف أن لهذا العلم شرفًا على ما سواه من علوم الشعر؛ لصحة أساسه واطراد قياسه ونبل صنعته ووضوح أدلته. وجدواه حصر الأوزان ومعرفة ما يعتريها من الزيادة والنقصان، وتبيين ما يجوز منها على حسن أو قبح وما يمتنع، وتفقد محالِّ المعاقبة والمراقبة والخرم والخزم وغير ذلك مما لا يتَّزن على اللسان ولا تتفطَّن إليه الفِطَر والأذهان؛ فالجاهل بهذا العلم قد يظن البيت من الشعر صحيح الوزن سليمًا من العيب وليس كذلك. وقد يعتقد الزحاف السائغ كسرًا وليس به... وذكر نماذج.
ثم قال:" وهل علم العروض للشعر إلا بمثابة علم الإعراب للكلام؟ فكما أن صنعة النحو وُضِعت ليُعافي بها اللسان من فضيحة اللحن فكذلك علم العروض وُضع ليعافي به الشعر من خلل الوزن، فلولاه لاختلطت الأوزان واختلفت الألحان وانحرفت الطباع عن الصواب انحرافَ الألسنة عن الإعراب. وقد وقع الخلل في شعر العرب كثيرًا، وذكر نماذج...
ثم رد قائلا:" ولا حجة في ذم الجاحظ لهذا العلم فقد مدحه أيضًا، وإنما أراد بذلك إظهار الاقتدار على جمع المدح والذم في شيء واحد، فقال في مدحه:"هو علم الشعر ومعياره وقطبه الذي عليه مداره، به يُعرف الصحيح من السقيم والعليل من السليم، وعليه تُبْتَنى قواعد الشعر، وبه يسلَم من الأوَد والكسر.
وإنما يضع من هذا العلم مَن نبا طبعُه البليد عن قَبوله ونأى به فهمه البعيد عن وصوله. كما حكى الأصمعي أن أعرابيًّا مبتدئًا كان يجلس إلى بعض الأدباء وكلما أخذوا في الشعر أقبل بسمعه عليهم حتى أخذوا في العروض وتقطيع الأبيات ولى عنهم، وهو ينشد:
             قد كان إنشادهم للشعر يعجبني     حتى تعاطوا كلام الزنج والروم
              ولـيتُ منقلبًا والله يعصمني      مـن التقـحُّم في تلك الجراثيم
ومثل هذا يُردُّ عليه بقول الخليل:
                   لو كنت تعلم ما أقول عذرتني    أو كنت أجهل ما تقول عذلتكا
                   لكن جـهلت مقالتي فـعذلتني     وعلـمت أنك جاهل فعذرتكا
العيون الغامزة ص231-236.عرض د/صبري أبوحسين 
 
 

24 - ديسمبر - 2007
أهمية علمي العروض والقافية
رأي الدكتور محمود مصطفى    كن أول من يقيّم

الدكتور محمود مصطفى(ت1941م) أستاذ الأدب العربي بكلية اللغة العربية بالقاهرة، وصاحب كتاب ذائع الصيت عنوانه"أهدى سبيل إلى علم الخليل" ذكر في مقدمته أن صعوبة هذين العلمين راجعة إلى الأسباب الآتية:
*الإحالة على مجهول:
وذلك عيب في أصول التربية؛ فإن المرء إذا كان أمام مسألة يحصِّلها وجب أن تُمَهَّد له مقدماتها وتُسهَّل سبُلُها، حتى يصل إلى النتيجة بيسر، ويحصل على علمها باليقين الذي لا شك معه.
*جمود الاستشهاد:
وقف المؤلفون عند الأبيات التي استشهد بها الخليل وأصحابه لا يتعدونها وكثير منها غير جلي، فيكون للجهل بمعناها حيلولة ما دون الأنس بها واستظهارها، ثم إن اتحادها في كل كتاب يجعل ترديد النظر في الكتب المختلفة قليل الجدوى. والقاعدة إذا اختلفت شواهدها وتعددت صورها كان ذلك أدعى إلى استقرارها في النفس.
*الافتقار إلى التدريبات:
تقدمت العلوم وطُبِّقت عليها قواعد التربية الحديثة فأعقب كل باب من أبواب النحو مثلًا بتطبيق على مسائله، يُختَبَر فيه العقل ويُستَدلُّ على مقدار التحصيل وتُثبَّت به الفروق بين المسائل وتُجلَّى به غوامضها.
ولقد كان علما العروض والقافية أولى بذلك، لكننا لم نجد فيهما إلا سردًا للمسائل وتوحيدًا للشواهد وإقلالاً منها فهما لم يتبعا سنة الترقي التي تجلت في غيرها من العلوم.
عرض د/صبري أبوحسين

24 - ديسمبر - 2007
تصعيب تدريس العروض والقافية
إلى سلطان العروض    كن أول من يقيّم

أستاذي سليمان:
 شكرًا على هذا التعليق العميق، وألفتُ نظركم إلى أن:
*كلية اللغة العربية بالقاهرة تابعة لجامعة الأزهر، وهي عريقة لها من العمر ما يزيد على خمسين عامًا.
*كتاب "البناء الفني للقصيدة العربية" للدكتور محمد عبدالمنعم خفاجي-رحمه الله تعالى- من طبع دار الطباعة المحمدية بحي الأزهر بالقاهرة، بدون تاريخ!!!
*عرض الدكتور محمد عبدالمنعم خفاجي أفكارًا من كتاب الأستاذ عبدالفتاح بدوي في الصفحات(،341372،370،321
*للدكتور محمد عبدالمنعم خفاجي كتابان في العروض، عنوانهما:ميزان الشاعر، وفن الشعر". وقد يكون له كتب أخرى!!!
وأسألك أستاذي:
*هل أفهم من تعليقك أن الأستاذ محمود مصطفى سارق من الأستاذ الهاشمي؟
أليس المؤلفان ناقلين من صفي الدين الحلي في العاطل الحالي، أو من الشيخ الدمنهوري في شرحه لمتن الكافي؟ أحس بذلك، لكن لم أتيقن بعدُ؛ أجبني لأني لا أمتلك كتاب الحلي أو الدمنهوري؟ ولم أجدهما في مكتبة كليتي بعدُ!!!
مع خالص تحياتي د/صبري أبوحسين

25 - ديسمبر - 2007
للكتب حظوظ في الذيوع
جزاك الله خيرًا يا سلطان العروض    كن أول من يقيّم

أستاذي سليمان:
 أعلم أنك أكبر من الألقاب، وأنك أكره الناس للمدح، ولكنا أمرنا أن ننزل الناس منازلهم. جزاك الله خيرًا، وسدد خطاك.
 وأعلم أنه ما زال في جعبتك الكثير، وأعلم أن هذه السرقة استفزتك!!!
 وأعلم أن هذه التحاقيق التجارية!!! تدفعك دفعًا إلى مزيد من متابعتها ومفاتشتها. لكن:
* ألا ترى أن ميزان الهاشمي كتاب تقليدي لا جدَّة فيه، وأنه تعليمي، وأن إحصاءاته للصور الخليلية للبحور ناقصة، وأن لديه اضطرابًا بين المتن والهامش، وأن عرضه للقافية فيه هنات عدة!!! وأنه يخلو من أية رؤية ذاتية للمؤلف؟؟؟!!!
*ألا ترى أنه رزق حظًّا عجيبًا في الحضور لدى طلبة العلم وفي معاهد التعليم!!!
أستاذي أعطني مزيدًا من انطباعاتك عن الكتاب وتحقيقاته. مع خالص تحياتي وتقديري. د/صبري أبوحسين

27 - ديسمبر - 2007
للكتب حظوظ في الذيوع
مصطلح سرقة لا أدبية    كن أول من يقيّم

أعلم من أستاذي الدكتور محمد خليفة الدناع أن أول من استخدم مصطلح(سرقة لا أدبية) هو أستاذه وأستاذنا الدكتور بدوي طبانة في حواراته مع طلابه بكلية دار العلوم. وأستاذنا طبانة -رحمه الله- له كتاب معروف، بعنوان السرقات الأدبية.
 مع خالص تقديري لجهد الأستاذ عمر في هذا المجال الحيوي الذي تتكفل الإنترنت الآن بإظهاره وكشفه في نطاق واسع.

27 - ديسمبر - 2007
سرقة لا أدبية
رجاء إلى الأستاذ زهير    كن أول من يقيّم

أستاذي أرجو أن تتحف القراء بنص كتاب إحياء العروض في مكتبة الوراق، أو أن توجزه لنا، جعلك الله مفتاح كل خير.

27 - ديسمبر - 2007
للكتب حظوظ في الذيوع
 3  4  5  6  7